المؤتمر الشعبي العام الخاضع لسيطرة الميليشيا الحوثية الإرهابية يعلن تجميد نشاطه التنظيمي
وزير الأوقاف يؤكد حرص الوزارة على تعليم القرآن وخدمة حفظته
السنيني يبحث مع مسؤول ياباني تعزيز العلاقات وتوسيع مجالات الدعم
عن كتاب "الجيوبوليتيكا المندبية" للدكتور علي البكالي
تعز..اجتماع يناقش خطط العمل الإنساني والإغاثي مع شركاء التنمية
الدكتور عبدالله العليمي يعبّرعن تقديره للدعم الكوري المستمر لليمن
اليمن يشارك في أعمال الدورة الـ53 للجنة الأمن الغذائي العالمي
نقاش مثير قبيل تصويت الكونغرس على تعيين أمير غالب سفيرًا للولايات المتحدة لدى الكويت
رئيس الوزراء يعزي بوفاة الشيخ محمد سالم بقشان
"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة
تشكيل (تحالف أساسي) لمحاربة الدولة الإسلامية في العراق كان هذا أحد أهم محاور قمة حلف شمال الأطلسي المنعقدة منذ أيام في المملكة المتحدة البريطانية بناء على دعود أميركية ومع أنه لم تبدأ بعد الخطوات في اتحاه قيام هذا التحالف كما أن الاستراتيجية لا زالت غائبة بما يعني أن كل ما يجري في هذا الشأن منذ فاجأت (داعش) الداخل العراقي المتآكل بخلافاته والاقليمي والدولي المضطرب أوضاعه والدولي المثقل بأزماته بسيطرتها على أراض واسعة وذات أهمية حيوية واستراتيجية وما ترافق ذلك ولا زال من جرائم القتل الوحشي والتطهير العرقي واستباحة كل شيء لا زال في ردود أفعال ولا يبدو في المدى المنظور وفي ضوء هذا التحرك الغربي عموما والأميركي خصوصا أن يكون هناك توجه قائم على آلية واستراتيجية لمواجهة هذه التداعيات بأضرارها ومخاطرها وأبعادها الكارثية. الذهاب إلى هكذا اعتقاد يعود إلى سببين الأول أن مسلسل الحروب بدأ على طالبان مرورا بالقاعدة وإلى الإرهاب أفضى إلى نتائج عكسية في كثير بل في غالب الأحيان والسبب أن تلك الحروب التي قيل أنها ضد الإرهاب جرت عملياتها بالإرهاب ذاته ومن ذلك الاستخدام المفرط أميركيا للطائرات بدون طيار وفي عمليات عشوائية سقط ضحاياها الأبرياء كما في اليمن وباكستان وهذا مثال. قد تكون (داعش) قدمت نفسها في مناطق سيطرتها هدفا لكنها تتواجد أيضا وسط سكان أبرياء لا بد من أخذهم في حساب الإنقاذ وألا تكون المسألة زوبعة عسكرية محسوبة الثمن وإلى هذا يأتي السبب الثاني في الاعتقاد من أن الضجة الغربية عموما والأميركية خصوصا لا تزيد عن كونها إعلانات استثمارية لهذه الأوضاع.. وهم عملوا على إيجادها خلال أعوام. لا حاجة لترديد ما يقال عن دور المخابرات الأميركية في إيجاد هذه الجماعات وأمثالها ودور البنتاجون في تدريبها وما إلى ذلك في شأن تمويلها وتسليحها وتوظيفها لمآرب شتى منها خلط الأوراق وتشويه الإسلام. القضية هي في السياسة التي تتبعها هذه البلدان الغربية و(اسرائيل) تجاه هذه المنطقة والتي لم تخرج بعد من الدهاليز الاستخباراتية المظلمة.. وإلى أن يحدث مثل هذا التحول ستبقى هذه الأطراف الاستعمارية تغذي وتوجد أدوات الدمار وهي تبادر في الآن نفسه إلى استثماره على حساب المنطقة ودولها وأبنائها باسم الإنقاذ.

"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة
الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار محكمة العدل الدولية لإغاثة غزة
روبيو: تحركات إسرائيل بشأن ضم الضفة الغربية تهدد اتفاق غزة
برئاسة الرئيس شي جين بينغ.. اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني تعتمد توصيات الخطة الخمسية الـ15
قطر تدين مصادقة "الكنيست" على مشاريع قوانين لضم الضفة الغربية
الخارجية الفلسطينية: لن يكون لإسرائيل أي سيادة على الأرض الفلسطينية