البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

رحب الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون بإطلاق سراح الجنود الدوليين الذين اختطفوا قبل أسبوعين في هضبة الجولان السورية المحتلة من قبل إسرائيل خلال حرب 67م.
وقال: إن الجنود الـ45 من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجولان المحتل والذين يحملون الجنسية الفيجية أفرج عنهم سالمين.
وثمن أمين عام الأمم المتحدة “الجهود التي بذلتها كل الأطراف المعنية لتأمين الإفراج عنهم سالمين”.
وأوضحت الأمم المتحدة في بيان أن الجنود سلموا إلى قوة الأمم المتحدة المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار في هضبة الجولان المحتلة (اندوف) وهم “بصحة جيدة”.
ووصل الجنود لاحقا إلى إسرائيل على ما أعلنت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي.
وصرحت “أنهم في إسرائيل” موضحة أنهم عبروا الحدود في منطقة تل فارس في وسط هضبة الجولان.
وأفاد مراسلون ان الجنود نقلوا في آليات تابعة للأمم المتحدة باتجاه إحدى قواعدها قرب القنيطرة في الشطر الذي تحتله إسرائيل من الهضبة.
ولكن الجنود المفرج عنهم ما لبثوا ان اجتازوا الحدود مرة أخرى عائدين إلى الأراضي السورية بحسب ما أضافت المتحدثة الإسرائيلية التي لم توضح سبب عودتهم.
وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة أن الجنود عادوا إلى سوريا.
وقال: إنهم حاليا في معسكر الفاعور حيث يخضعون لفحوصات طبية”.
وأضاف أن جبهة النصرة أفرجت عن الجنود من دون مقابل ومن دون تنازلات.
وتضم قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في المنطقة الجولان المحتل 1223 جنديا من الهند وأيرلندا ونيبال وهولندا إلى جانب جنود فيجي والفلبين الذين تعرضوا للهجوم الأسبوع الماضي.
وأعلنت الأمم المتحدة انسحاب الفلبين من قوة حفظ السلام. وسحبت النمسا واليابان وكرواتيا قواتها أيضا بسبب الوضع الأمني المتدهور مع وصول الحرب الأهلية السورية إلى الجولان المحتل.