عطية يواصل لقاءاته الميدانية في مأرب لتعزيز التنسيق العسكري وترسيخ الثوابت الوطنية
البنك اليمني للإنشاء والتعمير ينقل مقره الرئيسي إلى العاصمة عدن استجابة لتوجيهات المركزي
عضو مجلس الشورى علوي الباشا يدعو لحسم المعركة العسكرية لإنقاذ الشعب من ميليشيا الحوثي
لقاء يمني صومالي في لندن يبحث تعزيز التنسيق الأمني والدبلوماسي لمواجهة الأنشطة التخريبية
شمسان: تعز من أكثر المناطق تضرراً من الالغام التي زرعتها الميليشيات الحوثية
الميليشيا الحوثية.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم
اليمن يشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويورك
الوزير الإرياني: صمت المجتمع الدولي شجع ميليشيا الحوثي على تحويل البحر الأحمر إلى ساحة للفوضى والإرهاب البحري
وزارة الكهرباء تستقبل وفد من البنك الدولي ويجرون زيارة ميدانية لمحطة الرئيس
المشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل

رحب الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون بإطلاق سراح الجنود الدوليين الذين اختطفوا قبل أسبوعين في هضبة الجولان السورية المحتلة من قبل إسرائيل خلال حرب 67م.
وقال: إن الجنود الـ45 من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجولان المحتل والذين يحملون الجنسية الفيجية أفرج عنهم سالمين.
وثمن أمين عام الأمم المتحدة “الجهود التي بذلتها كل الأطراف المعنية لتأمين الإفراج عنهم سالمين”.
وأوضحت الأمم المتحدة في بيان أن الجنود سلموا إلى قوة الأمم المتحدة المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار في هضبة الجولان المحتلة (اندوف) وهم “بصحة جيدة”.
ووصل الجنود لاحقا إلى إسرائيل على ما أعلنت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي.
وصرحت “أنهم في إسرائيل” موضحة أنهم عبروا الحدود في منطقة تل فارس في وسط هضبة الجولان.
وأفاد مراسلون ان الجنود نقلوا في آليات تابعة للأمم المتحدة باتجاه إحدى قواعدها قرب القنيطرة في الشطر الذي تحتله إسرائيل من الهضبة.
ولكن الجنود المفرج عنهم ما لبثوا ان اجتازوا الحدود مرة أخرى عائدين إلى الأراضي السورية بحسب ما أضافت المتحدثة الإسرائيلية التي لم توضح سبب عودتهم.
وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة أن الجنود عادوا إلى سوريا.
وقال: إنهم حاليا في معسكر الفاعور حيث يخضعون لفحوصات طبية”.
وأضاف أن جبهة النصرة أفرجت عن الجنود من دون مقابل ومن دون تنازلات.
وتضم قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في المنطقة الجولان المحتل 1223 جنديا من الهند وأيرلندا ونيبال وهولندا إلى جانب جنود فيجي والفلبين الذين تعرضوا للهجوم الأسبوع الماضي.
وأعلنت الأمم المتحدة انسحاب الفلبين من قوة حفظ السلام. وسحبت النمسا واليابان وكرواتيا قواتها أيضا بسبب الوضع الأمني المتدهور مع وصول الحرب الأهلية السورية إلى الجولان المحتل.