إصابة مواطن برصاص قناص من مليشيات الحوثي غرب تعز السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني امير قطر يبحث مع الرئيس الروسي العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في غزة مؤتمر دولي يناقش تعزيز وتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية الإرياني: اختطاف مليشيا الحوثي للتربوي أحمد النونو يؤكد أن لا أحد في مناطق سيطرتها بمأمن لقاء في عدن يناقش تأمين مقرات المنظمات الأممية وزير الصحة يلتقي ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان البنك المركزي اليمني يوقف تراخيص خمس شركات صرافة مخالفة اليمن تترأس الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال الاسرائيلي هيئة المساحة الجيولوجية تشارك في مجموعات التنسيق لمنتدى معادن المستقبل
رحب الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون بإطلاق سراح الجنود الدوليين الذين اختطفوا قبل أسبوعين في هضبة الجولان السورية المحتلة من قبل إسرائيل خلال حرب 67م. وقال: إن الجنود الـ45 من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجولان المحتل والذين يحملون الجنسية الفيجية أفرج عنهم سالمين. وثمن أمين عام الأمم المتحدة “الجهود التي بذلتها كل الأطراف المعنية لتأمين الإفراج عنهم سالمين”. وأوضحت الأمم المتحدة في بيان أن الجنود سلموا إلى قوة الأمم المتحدة المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار في هضبة الجولان المحتلة (اندوف) وهم “بصحة جيدة”. ووصل الجنود لاحقا إلى إسرائيل على ما أعلنت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي. وصرحت “أنهم في إسرائيل” موضحة أنهم عبروا الحدود في منطقة تل فارس في وسط هضبة الجولان. وأفاد مراسلون ان الجنود نقلوا في آليات تابعة للأمم المتحدة باتجاه إحدى قواعدها قرب القنيطرة في الشطر الذي تحتله إسرائيل من الهضبة. ولكن الجنود المفرج عنهم ما لبثوا ان اجتازوا الحدود مرة أخرى عائدين إلى الأراضي السورية بحسب ما أضافت المتحدثة الإسرائيلية التي لم توضح سبب عودتهم. وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة أن الجنود عادوا إلى سوريا. وقال: إنهم حاليا في معسكر الفاعور حيث يخضعون لفحوصات طبية”. وأضاف أن جبهة النصرة أفرجت عن الجنود من دون مقابل ومن دون تنازلات. وتضم قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في المنطقة الجولان المحتل 1223 جنديا من الهند وأيرلندا ونيبال وهولندا إلى جانب جنود فيجي والفلبين الذين تعرضوا للهجوم الأسبوع الماضي. وأعلنت الأمم المتحدة انسحاب الفلبين من قوة حفظ السلام. وسحبت النمسا واليابان وكرواتيا قواتها أيضا بسبب الوضع الأمني المتدهور مع وصول الحرب الأهلية السورية إلى الجولان المحتل.