الزنداني يلتقي وزيرة الاندماج الإفريقي والشؤون الخارجية السنغالية ونائب وزير خارجية قرغيزستان الرئيس العليمي يوجه بتدخل عاجل للتخفيف من اثار المتغير المناخي في المهرة وزير الخارجية يثمن موقف باكستان الثابت تجاه الحكومة والشعب اليمني "سلمان للإغاثة" يدشن المساعدات الإيوائية لمتضرري السيول بالمسيلة فرق مؤسسة الطرق في المهرة تواصل فتح الطرقات المتضررة من المنخفض الجوي الارياني: مليشيا الحوثي تفرض رقابة صارمة على ما تبقى من الصحفيين والنشطاء بمناطق سيطرتها منظمة حقوقية تطالب بتحرك دولي لحماية الصحافة والصحفيين في اليمن "التعاون الإسلامي" ترحب بقرار ترينيداد وتوباغو الاعتراف بدولة فلسطين رئيس البرلمان العربي يشيد بالدور الريادي للصحافة العربية ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34622 شهيدا و77867 مصابا
عندما يقول الحوثيون إنهم توصلوا إلى حقائق جديدة سيعلنونها حول مقتل الرئيس الحمدي رحمه الله، فهذا يعني أنهم يريدون تسييس دم الشهيد.
أن يكون الكهنة هم محامو الحمدي، فهذه إساءة بالغة لتراثه.
الذين سرقوا كل مقتنيات الحمدي من المتحف العسكري في صنعاء لا يرقون إلى مستوى محامي الراحل العظيم.
الحمدي كان يقول إن الحكم للشعب، والكهنة يقولون إن الحكم لمن أمر الله بتوليه "عبدالملك الحوثي".
الحمدي رائد اليمن الحديث والحوثي باعث الدولة الثيوقراطية...
وشتان بين زعيم اليمن الخالد، ومخرجات مدارس العصور الوسطى في إيران.
سقط الحوثيون في امتحان خدمة الناس...
سقطوا في بناء أدنى شكل من أشكال النظام...
سقطوا في نظافة اليد...
سقطوا في امتحان حماية البلاد التي يزعمون الدفاع عنها...
فشلوا في أن يكونوا دولة، وعكسوا سلوك الجياع الذين لا تمتلئ بطونهم بشيء...
يشعرون بمقت الناس لهم...
ويريدون أن يجملوا وجوههم بوجه شهيد اليمن الكبير إبراهيم محمد الحمدي رحمه الله...
وهيهات...
* سفير اليمن لدى منظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو)