رئيس جامعة المهرة يستقبل مدير مكتب مؤسسة الثورة ويناقشان فرص التعاون
السفيرة الفرنسية تثمّن جهود "الثورة" في مسار التحول الرقمي وتؤكد الاستعداد لشراكة أعمق
محافظ البنك يدشن ورشة عمل حول تطوير البنية التحتية للنظام المالي الرقمي
منتخبنا الوطني للشباب يخسر أمام نظيره السعودي في نهائي كأس الخليج
وزير الدفاع يلتقي في عدن سفير الاتحاد الأوروبي الجديد
الإرياني يزور معهد جميل غانم للفنون الجميلة ويتفقد المشاركين في عدد من الدورات التدريبية
رئيس مجلس القضاء الأعلى يؤكد دور المفوضية السامية في تعزيز وحماية حقوق الإنسان
وزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
طارق صالح يناقش مع السفر الأمريكي تطورات الأوضاع في اليمن
مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن يقدّم أكثر من 3 ملايين خدمة طبية
حصل الحوثي على زخم إعلامي كبير بعد تقدمه بمواقع في نهم والجوف والبيضاء، لكن هذا الزخم خفت ضوؤه بعد انتكاساته الموجعة في عبدية مأرب.
لذا ركب الكهنة مؤخرا موجة حقوق الإنسان منددين بالهجمات على مدنيين بمأرب والجوف، لا لشيء إلا لاستعادة الزخم وللتجييش للحرب.
بالطبع لا أحد يقر قتل مدنيين بطيران التحالف أو بغيره، وقد توصل قائد التحالف في مأرب وأولياء الدم في الجوف إلى اتفاق، حول ضربة الطيران على قرية المساعفة، وهذا أقل ما يمكن أن يكون.
لكن أن يلبس الحوثي-في هذه القضية وفي غيرها-مسوح الرهبان، فهذا يشير إلى أنه يروق للشيطان أحياناً أن يعتلي منبر الجمعة!
الحوثيون قتَلة يستنكرون القتل، للتجييش لمزيد من القتل، ويوظفون الدم لمزيد من الاستثمار في الدم!
* سفير اليمن لدى اليونيسكو