نقابة الصحفيين ترفض المحاكمة الحوثية للصحفي المياحي وتطالب بالتضامن والإفراج عنه
رئيس الوزراء: نستمع بجدية لصوت نساء عدن ونبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة المواطنين
"العالم الإسلامي" تثمن مساعي السعودية لوقف التصعيد بين الهند وباكستان
انتشار الكوليرا في ذمار يفاقم الأزمة الصحية وسط انهيار الخدمات الطبية
مصر تؤكد استمرارها في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة
بريطانيا تعتقل ايرانياً رابعاً ضمن تحقيقات مكافحة الإرهاب
ارتفاع سعر صرف الريال السعودي إلى 193 ريالًا في صنعاء المحتلة
الحوثيون الإرهابيون يقصفون أحياء سكنية في تعز ويفجرون منزلاً في الشقب
جامعة إقليم سبأ تُعيد إعلان وظائف أكاديمية للعام الجامعي 2024 / 2025م
ميليشيا الحوثي تواصل قصف الأحياء السكنية في تعز
حصل الحوثي على زخم إعلامي كبير بعد تقدمه بمواقع في نهم والجوف والبيضاء، لكن هذا الزخم خفت ضوؤه بعد انتكاساته الموجعة في عبدية مأرب.
لذا ركب الكهنة مؤخرا موجة حقوق الإنسان منددين بالهجمات على مدنيين بمأرب والجوف، لا لشيء إلا لاستعادة الزخم وللتجييش للحرب.
بالطبع لا أحد يقر قتل مدنيين بطيران التحالف أو بغيره، وقد توصل قائد التحالف في مأرب وأولياء الدم في الجوف إلى اتفاق، حول ضربة الطيران على قرية المساعفة، وهذا أقل ما يمكن أن يكون.
لكن أن يلبس الحوثي-في هذه القضية وفي غيرها-مسوح الرهبان، فهذا يشير إلى أنه يروق للشيطان أحياناً أن يعتلي منبر الجمعة!
الحوثيون قتَلة يستنكرون القتل، للتجييش لمزيد من القتل، ويوظفون الدم لمزيد من الاستثمار في الدم!
* سفير اليمن لدى اليونيسكو