وكيل قطاع الشباب يصل مأرب للإطلاع على برامج الاحتفال بأعياد سبتمبر
بيان من مجلس القيادة الرئاسي
عضو مجلس القيادة الرئاسي عثمان مجلي يلتقي السفيرة الفرنسية لدى اليمن
تدشين بطولة سبتمبر لكرة اليد بمدارس مأرب ضمن فعاليات الاحتفال بأعياد الثورة اليمنية
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
الأشول يناقش مع رؤساء الغرف التجارية المستجدات الرقابية وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص
السفير الارياني يناقش مع رئيس مؤسسة فردرش ايبرت الالمانية تطورات الاوضاع في اليمن
الوفد الحكومي يطلع على تجربة المدرسة الحزبية في شنغهاي
وزير الخارجية يلتقي السفير الياباني لدى اليمن
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن
- سفير اليمن لدى المملكة المتحدة
الأخبار القادمة من مأرب خلال اليومين الماضيين تبعث على التفاؤل بعد إشراك مقاتلين من جبهات أخرى.
تؤكد هذه التطورات العامة أن إدارة المعركة ضد المشروع الطائفي، الذي يهدد بوضع اليمن في أيدي نظام إقليمي مؤذٍ للمنطقة العربية، تحتاج إلى مغادرة حالة التذمر والإحباط التي تجعل من البعض أداة إرباك لا أقل ولا أكثر.. وواهم من يعتقد أنه يستطيع ان يرمي بالمسئولية على غيره كما جرت العادة مع كل إخفاق أو تراجع.
جرب هذا الأسلوب في محطات مختلفة من محطات هذه المعركة الوجودية والطويلة ولم يثمر سوى المزيد من الخيبات.. وفي حين كان هناك هامش كبير ومتسع من خطوات النجاح والفشل والتجربة والخطأ يسمح بتجاوز مثل هذه الحيل، إلا أن الحقيقة الآن تنتصب عارية أمام الجميع وهي أن كل الحسابات على هذا الطريق الخائب قد انتهت إلى أمر واحد وهو أنه حينما يعاد بناء مسار المعركة بتفعيل كل مكوناتها فإن نتائجها ستختلف بكل تأكيد.
لا تحتاج المسألة إلى المزيد من فهم الخطورة الوجودية التي ستترتب على "انتصار" هذا المشروع الطائفي التدميري بقدر ما يحتاج إلى إرادة سياسية واخلاقية ووطنية تتجاوز الخلافات التي تعيق وحدة قوى المشروع الوطني لإنجاز مهمة الدفاع عن الوطن وتسليمه للناس لتقرير خياراتهم السياسية. عرض أقل