رئيس جامعة المهرة يستقبل مدير مكتب مؤسسة الثورة ويناقشان فرص التعاون
السفيرة الفرنسية تثمّن جهود "الثورة" في مسار التحول الرقمي وتؤكد الاستعداد لشراكة أعمق
محافظ البنك يدشن ورشة عمل حول تطوير البنية التحتية للنظام المالي الرقمي
منتخبنا الوطني للشباب يخسر أمام نظيره السعودي في نهائي كأس الخليج
وزير الدفاع يلتقي في عدن سفير الاتحاد الأوروبي الجديد
الإرياني يزور معهد جميل غانم للفنون الجميلة ويتفقد المشاركين في عدد من الدورات التدريبية
رئيس مجلس القضاء الأعلى يؤكد دور المفوضية السامية في تعزيز وحماية حقوق الإنسان
وزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
طارق صالح يناقش مع السفر الأمريكي تطورات الأوضاع في اليمن
مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن يقدّم أكثر من 3 ملايين خدمة طبية
مرة كنت مع يحيى الحوثي في لقاء متلفز، فقال مفاخراً بأن "القرآن نزل في بيتنا".
قلت له حينها "الذي أعرفه أن القرآن نزل في بيت محمد بن عبدالله، وليس في بيت بدر الدين الحوثي".
ومرة قال إن الكلام الذي أقوله هو كلام النواصب من أمثالي، وأعطانا محاضرة عن الإمامة وشروطها.
وهاهو اليوم بوصفه وزيراً لما يسمى بوزارة التربية في حكومة المليشيات يعبيء عقول الأطفال بخرافات الولاية والإمامة، وبأفكاره عن الجهاد ضد النواصب والأمويين.
ويكذب عليهم أن الإسلام الذي عرفناه بعد ثورة سبتمبر، هو إسلام الأمويين والوهابيين والنواصب الكافرين.
وغير تلك من الأفكار التي تعبأ بها عقول الأطفال في مخيمات صيفية طائفية تعمل على تلغيم مستقبل اليمنيين.
نحن يا سادة في عصر الكهنوت...
عصر آل بدر الدين الذين يقولون للأطفال إنهم "آل محمد"...
عصر الإسلام الذي قال الحوثي إنه "خرج من بيت بدر الدين الحوثي"...
وأخشى أن يكون خرج ولم يعد...!