اليمن يشارك في الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة في نيروبي
السفير طريق يثمن مواقف تركيا الداعمة لليمن وشعبه في جميع المحافل
مصدر رئاسي يجدد الإشادة بجهود الأشقاء من أجل إعادة تطبيع الأوضاع في المحافظات الشرقية
نائب وزير الخارجية يثمن الدعم الألماني المستمر لليمن
الوفد السعودي ومحافظ حضرموت يلتقيان قيادات الكتلة البرلمانية واعضاء مجلس الشورى ومرجعيات القبائل
الشركة اليمنية للغاز تُسير 461 مقطورة غاز لتغطية نقص التمويل في المحافظات المحررة
شرطة السير تضبط 569 مخالفة مرورية بالمحافظات المحررة
جامعة الدول العربية تؤكد أهمية تعزيز الخطاب الإعلامي العربي
نائب وزير الخارجية يلتقي جمعية الصداقة الالمانية- اليمنية
شبكة دولية تتوقع استمرار أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن حتى مايو القادم
١-حرق محلات مواطنين من المحافظات الشمالية وترحيلهم على يد عناصر في الأمن لن يحل المشكلة الأمنية في عدن.
التهييج ضد أصحاب البسطات وباعة الخضار في المدينة إنما يخدم الحوثي بالانتقام من غيره وتمييع جريمته في قتل أبناء الجنوب.
إياكم "أن تصيبوا قوماً بجهالة، فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".
٢-قتل الحوثي الرئيس الراحل علي عبدالله صالح في 2017 ثم أعلن أنه يحاكم من قال إنهم قاموا بمحاولة اغتيال صالح في 2011، ليشغل اليمنيين عن جريمة القتل بمسرحية المحاكمة، وقتل منير اليافعي (أبو اليمامة) في 2019، وسرّب أن أطرافاً يمنية ساعدته في الجريمة، لينشغل اليمنيون بالتسريبات عن المجرم الحقيقي.
٣-يريد الحوثي أن يستفيد مرتين من العملية الإرهابية بعدن: مرة بالتخلص من القيادات الكبيرة، وأخرى بضرب خصومه ببعضهم، بالإيحاء بأن أطرافاً معينة سهلت له ذلك، ليوقع المزيد من الفتن بينهم، ويشغلهم بتبادل الاتهامات، فيما هو يراقب الجدال مبتسماً، وقد صرف الأنظار عن جريمته.
#شغل_البسوس
٤-ضرب عدن يؤكد أن الحوثي خطر على جميع اليمنيين، ويفضح من يفتح جبهات جانبية تخدم الانقلاب.
ضرب عدن يكشف أن وقف معركة الحديدة كان خطأً فادحاً.
لم يفت الأمر والخيار لكم.
إما أن تستمروا في معارك جانبية أو توحدوا الجهود لمواجهة الانقلاب.
رحم الله الشهداء وشفى الجرحى.






