محافظ الحديدة يفتتح مشروع مياه في حيس
محافظ حضرموت يتفقّد مديرية رخية ويدشن عدداً من المشاريع الخدمية والتنموية
عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة علي بن محمد الهدار
السيسي يعلن إطلاق النسخة الخامسة لأسبوع الاتحاد الأفريقي للتوعية بإعادة الإعمار والتنمية
"لجنة المرأة" تستعرض مسودة التقرير الوطني لتنفيذ اتفاقية "سيداو" بعدن
المحولي يؤكد الحرص على تلبية احتياجات مكتب التعليم الفني في عدن
المهرة.. تدشين البازار التسويقي للمستفيدات من مشروع تمكين
اليماحي: استقلال فلسطين حق تاريخي ثابت يدعمه البرلمان حتى يتحقق على أرض الواقع
الجامعة العربية تؤكد ضرورة نشر ثقافة الحوار وتعزيز الوعي بأهمية التسامح
السفير الاصبحي يشارك في منتدى المغرب الدبلوماسي - الصحراء
١-حرق محلات مواطنين من المحافظات الشمالية وترحيلهم على يد عناصر في الأمن لن يحل المشكلة الأمنية في عدن.
التهييج ضد أصحاب البسطات وباعة الخضار في المدينة إنما يخدم الحوثي بالانتقام من غيره وتمييع جريمته في قتل أبناء الجنوب.
إياكم "أن تصيبوا قوماً بجهالة، فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".
٢-قتل الحوثي الرئيس الراحل علي عبدالله صالح في 2017 ثم أعلن أنه يحاكم من قال إنهم قاموا بمحاولة اغتيال صالح في 2011، ليشغل اليمنيين عن جريمة القتل بمسرحية المحاكمة، وقتل منير اليافعي (أبو اليمامة) في 2019، وسرّب أن أطرافاً يمنية ساعدته في الجريمة، لينشغل اليمنيون بالتسريبات عن المجرم الحقيقي.
٣-يريد الحوثي أن يستفيد مرتين من العملية الإرهابية بعدن: مرة بالتخلص من القيادات الكبيرة، وأخرى بضرب خصومه ببعضهم، بالإيحاء بأن أطرافاً معينة سهلت له ذلك، ليوقع المزيد من الفتن بينهم، ويشغلهم بتبادل الاتهامات، فيما هو يراقب الجدال مبتسماً، وقد صرف الأنظار عن جريمته.
#شغل_البسوس
٤-ضرب عدن يؤكد أن الحوثي خطر على جميع اليمنيين، ويفضح من يفتح جبهات جانبية تخدم الانقلاب.
ضرب عدن يكشف أن وقف معركة الحديدة كان خطأً فادحاً.
لم يفت الأمر والخيار لكم.
إما أن تستمروا في معارك جانبية أو توحدوا الجهود لمواجهة الانقلاب.
رحم الله الشهداء وشفى الجرحى.






