الخارجية: الوطن خسر برحيل السفير الشميري شخصية دبلوماسية وسياسية بارزة
رئيس الوزراء يقدم العزاء والمواساة في وفاة سفير اليمن لدى اندونيسيا
رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة السفير عبدالغني الشميري
اختتام مؤتمر الابداع الثاني لجمعية الصداقة اليمنية بتركيا
الانذار المبكر يتوقع تأثر بلادنا بأمطار رعدية غزيرة ورياح شديدة خلال الـ 72 ساعة القادمة
الوزير الإرياني يعزي نائب مدير التحرير في وفاة والدته
مجلس النواب يستنكر مجزرة الاحتلال الاسرائيلي في مدرسة التابعين بغزة
البرازيل تعلن الحداد ثلاثة أيام بعد مصرع 61 شخصاً في تحطّم طائرة
تدشين حملة لمساعدة المتضررين من المنخفض الجوي في الحديدة
إدانات عربية واسلامية لقصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في غزة
![](images/b_print.png)
جدد وزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي على الالتزام بالحفاظ على وحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، ورفض أي تدخل في شؤونه الداخلية، ودعم الشرعية الدستورية لإعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن .
واكد الوزراء في ختام أعمال الدورة ال٤٦ للمجلس الوزاري للمنظمة الذي اختتمت اعماله اليوم السبت ،في العاصمة الامارتية ابوظبي ، بحضور وفد بلادنا برئاسة وزير الخارجية خالد اليماني وعضوية مندوب بلادنا لدى المنظمة السفير شائع محسن الزنداني، وسفير بلادنا لدى دولة الإمارات السفير فهد المنهالي وعضو مكتب وزير الخارجية، المستشار احمد الشرعبي،ان الحل السياسي في اليمن هو الحل الوحيد للأزمة اليمنية المبني على المرجعيات الثلاث المتفق عليها وخاصة قرار مجلس الامن 2216 .
وجدد الوزراء في اعلان أبوظبي الذي صدر عن المؤتمر الدعم لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الأممي إلى اليمن،مؤكدين أن دخول قوات التحالف إلى اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية جاء بناء على طلب رسمي من الحكومة الشرعية في اليمن وبتأييد قرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) .
كما دان الوزراء كافة الانتهاكات التي تمارسها الميليشيات الحوثية الانقلابية في اليمن واستمرار نهبها وعرقلتها للمساعدات الإنسانية والإغاثية الموجهة إلى الشعب اليمني.
واستنكر الوزراء بشدة استمرار تعنت ورفض الميليشيا الانقلابية لجهود السلام في اليمن والمتمثلة في فرض العراقيل والتحديات، والمماطلة في تنفيذ ماتم الاتفاق عليه في مشاورات السويد بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
ودعا الوزراء المجتمع الدولي والأجهزة الأممية المعنية للاضطلاع بمسؤولياتها نحو ممارسة مزيداً من الضغوط على الانقلابيين للانصياع إلى السلام وتنفيذ اتفاق السويد.