الخارجية: الوطن خسر برحيل السفير الشميري شخصية دبلوماسية وسياسية بارزة
رئيس الوزراء يقدم العزاء والمواساة في وفاة سفير اليمن لدى اندونيسيا
رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة السفير عبدالغني الشميري
اختتام مؤتمر الابداع الثاني لجمعية الصداقة اليمنية بتركيا
الانذار المبكر يتوقع تأثر بلادنا بأمطار رعدية غزيرة ورياح شديدة خلال الـ 72 ساعة القادمة
الوزير الإرياني يعزي نائب مدير التحرير في وفاة والدته
مجلس النواب يستنكر مجزرة الاحتلال الاسرائيلي في مدرسة التابعين بغزة
البرازيل تعلن الحداد ثلاثة أيام بعد مصرع 61 شخصاً في تحطّم طائرة
تدشين حملة لمساعدة المتضررين من المنخفض الجوي في الحديدة
إدانات عربية واسلامية لقصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في غزة
![](images/b_print.png)
أصدرت وزارة الخارجية اليمنية بياناً حول تصريحات وزير الخارجية البريطاني جريمي هنت لقناة سكاي نيوز التي حول الحديدة.
"الثورة نت" ينشر يلخص أبرز ما أورده البيان في عناوين:
- ماقاله هنت يختلف عن ما تم الاتفاق عليه في ستوكهولم أو حتى ما دار من نقاشات في زيارته الأخيرة للمنطقة.
- الحكومة قدمت العديد من التنازلات ؛ لكن بعض ما يطرح أصبح يتعدى التنازلات الممكنة إلى خيارات مستحيلة تهدد العملية السلمية برمتها.
- الحديدة ليست إلا أرضاً يمنية يجب أن تخضع للدولة اليمنية وقوانينها النافذة، وليس هناك أي قانون وطني أو دولي يعطي الحق لغير الحكومة انتزاع ذلك.
- القوانين اليمنية والقرارات الدولية والبيانات والمواقف الدولية تؤكد الحق الحصري للحكومة في إدارة شئون الدولة اليمنية وبسط نفوذها على كافة تراب الوطن دون انتقاص.
- الحديدة مدينة يمنية ترتبط إداريا وماليا بالدولة ، ولا يمكن فصلها أو تحييدها شأنها شأن بقية المحافظات التي لازالت تخضع لسيطرة الانقلابيين.
- الحديث عن سلطة محايدة لا تتبع السلطة الشرعية هو تفسير غريب يبتعد كلياً عن مفهوم الاتفاق ومنطوقه.
- موضوع السلطة المحلية مسألة حسمت في اتفاق السويد الذي أكد على أن تتولاها قوات الأمن وفقا للقانون اليمني.
- اتفاق السويد أكد على احترام مسارات السلطة، ومنع أي عراقيل أمام السلطة بما فيها المشرفين الحوثيين.
- مهمة القانون الدولي والمجتمع الدولي هي العمل على تنفيذ الاتفاق وليس إفراغه من محتواه والبحث عن حلول غير قابلة للتطبيق.
- أي حديث حول أي ترتيبات أخرى قبل ضمان تنفيذ اتفاق ستوكهولم مسألة سابقة لأوانها ويجب أن ترتبط بإنهاء الانقلاب وتسليم السلاح للدولة وعودة مؤسساتها.
- تطبيق اتفاق السويد نصاً وروحاً هو مطلب حقيقي للحكومة اليمنية ، ونطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته للدفع بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه.