الرئيسية - محليات - أبرز ماجاء في حوار وزير الدفاع مع الشرق الأوسط (عناوين)
أبرز ماجاء في حوار وزير الدفاع مع الشرق الأوسط (عناوين)
الساعة 05:29 مساءً الثورة نت/ الأخبار

 

نشرت صحيفة الشرق الأوسط الصادرة في لندن حواراً مطولاً مع وزير الدفاع الفريق الركن محمد علي المقدشي تطرق إلى أبرز القضايا على الساحة الوطنية والمؤسسة العسكرية، وخطط التحرير.
وأجاب الحوار على الكثير من التساؤلات التي يطرحها المهتمون والمتابعون في العديد من الجوانب.

"الثورة نت" يلخص الحوار في عناوين:   
- نحن بصدد إعداد مفاجآت مقبلة ومبشرة للشعب اليمني بتعاون الإخوة الأعزاء في التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية. 

- يجب أن نكون واضحين ؛ ميزان القوة العسكرية في صالح القوات الحكومية، بفضل الله تعالى وبدعم وإسناد تحالف دعم الشرعية.

- نحن نقاتل الميليشيات ونوسع انتصاراتنا ونثبت تقدمنا ونعمل بوتيرة عالية في تحسين وتطوير الأداء في مختلف الهيئات العامة والدوائر والمناطق والوحدات.

- تسيطر قوات الجيش اليمني على كثير من المناطق ولا تستطيع قوى الإرهاب الحوثية استعادتها رغم ما توفر لها من دعم وإمكانات وأسلحة وعتاد.

- نعمل على استكمال خططنا في استعادة بناء القوات المسلحة لتكون هي الضمان الحقيقي لاستقرار الدولة واستعادة هيبتها والقضاء على أوكار التمرد والإرهاب.

- لا نهتم في بناء الجيش بالكم ولكن بالكيف، بحيث لا يكون مصدر تهديد للجيران الذين تم ترسيم الحدود معهم، وإنما يكون عاملاً مساعداً لاستقرار اليمن والمنطقة.

- من برنامجنا إنشاء معاهد وكليات عسكرية بما يتناسب مع اليمن الاتحادي الجديد، وقد بدأ التنفيذ من العاصمة المؤقتة عدن بافتتاح كلية عسكرية جديدة.

- العقيدة القتالية للمليشيا الحوثي باطلة وقائمة على العنصرية العرقية البائدة، وبالتالي فإن كل السيطرة العسكرية الحكومية تتقدم بثبات وبخطوات واثقة.

نهم وصرواح
- معركة نهم ليست بالسهولة التي يتوقعها القارئ والمتابع بمجرد مشاهدته خريطة جغرافية على الورق.

- الطبيعة الجغرافية على الأرض تمثل تحدياً كبيراً لقوات الجيش اليمني، إضافة إلى كونها أرضاً مفتوحة على مساحة عرضية تقدر بـ80 كيلومتراً.

- مليشيا الحوثي نهبت كل مقدرات الدولة اليمنية العسكرية التي ظلت الجمهورية تخزنها في معسكراتها طوال 58 عاماً.

- جبهة نهم تمثل خياراً استراتيجياً للمعركة برمتها التي يوجه الحوثيون فيها كل قدراتهم لأنها تشكل الخطر الأكبر عليهم.

- بمجرد دخول العاصمة صنعاء واستعادتها إلى حضن الشرعية سوف يسقط الانقلاب على الفور والميليشيا تدرك هذا الأمر.
- معركة صرواح محسومة بإذن الله تعالى، ولدينا في وزارة الدفاع مخططات عسكرية حاسمة لنيل النصر وهزيمة الميليشيا وأتباعها.

- العدو لا يزال يستخدم حروب العصابات، ومنها أعمال التسلل إلى أماكن معينة وبعربات بدائية مماثلة لحروب حزب الله في لبنان.

- العدو يقوم بالضرب العشوائي على المناطق الآهلة بالسكان في مأرب ثم يفرون بعدها، والجيش بالطبع يرد في الفور على مصادر النيران.

- مثل هذه الأعمال الإرهابية تحدث بالطبع لأننا لا نواجه جيشاً نظامياً، بل مجموعة من الإرهابيين المنقلبين والمدعومين من جماعة الحوثي الانقلابية.

الجيش في مأرب
- الحديث عن وجود 100 ألف جندي في جبهة مأرب غير دقيق ؛ لكن مأرب مثلت التجميع المركزي للجيش.

- تمت التحشيد والتعبئة في مأرب لـ3 مناطق عسكرية ومنها توزيع الجيش على كثير من المحاور ومنها على الحدود السيادية والمنشآت النفطية والهيئات الحكومية.

- تتوزع القوات التي تم تحشيدها في مأرب على 6 محافظات؛ وهي المهرة وحضرموت وشبوة ومأرب وصنعاء والجوف، إضافة إلى حرس الحدود.

المنطقة السادسة
- لا وجود لنزاع إدارات أو إرادات داخل المنطقة العسكرية السادسة، ولا يجب أن تكون مصادر المعلومة مبنية على مواقع التواصل الاجتماعي.

- أقول جازماً إن المنطقة العسكرية السادسة في الجوف متحركة بطبيعتها الجيوعسكرية وتسيطر على مواقع مهمة بين مرحلة وأخرى.

- من المهم أن تعلموا أننا لا نخاطر بجنودنا وأبنائنا إلى أتون معارك غير مدروسة كما يفعل العدو.

- العدو يلقي بعناصره الضالة إلى التهلكة ومحارق المواجهات ويزج بالأطفال في مواجهات مع جيش نظامي محترف ومدرب تدريباً عالياً.

- جميع الخطط العسكرية في كل المناطق لا تتحرك إلا وفق خطط علمية وعسكرية مدروسة والمنطقة السادسة كل يوم تحقق انتصارات.

دمت والبيضاء
- غير دقيق أن جبهة دمت تفتقد المساندة من قبل الشرعية وتعاني من تقصير من قبل المنطقة العسكرية الرابعة في عدن.

- إذا كان قائد محور إب بذاته هو من يقود المعركة، فكيف يمكن تفسير أقوال البعض الذين نعذرهم لعدم معرفتهم بطبيعة المعركة في دمت.

- نحن نعمل مع التحالف لخطط جديدة لمحافظة البيضاء وغيرها من المحافظات بما يقلب الموازين.

- الحوثي ليست لديه حاضنة شعبية، سواءً في محافظة البيضاء أو المحافظات الأخرى بما فيها محافظة صعدة.

- تولي الحوثي رأس السلطة واستيلاءه على الدولة بما فيها وزارة الدفاع كل ذلك جعله يقاتل بإمكانات الحكومة اليمنية.

الملتحقين بالجيش
- أنشأنا خلال المرحلة الماضية وعلى مدى 4 سنوات معسكرات استقبال في كل المحافظات المحررة.

- الملتحقون يتزايدون بكثافة ونحن نعمل وفق خطط التدريب على استيعابهم وتوجيههم ليكونوا سلاح الوطن والجمهورية في مواجهة الانقلاب.

- العنصر البشري لدى الجيش صار قادراً على مواجهة أي أخطار ممكنة وعاقداً الإرادة والتصميم نحو تحرير كل الأراضي اليمنية بالقوة.

- ما يتعرض له من تبقى من القادة العسكريين في مناطق سيطرة الميليشيات الإرهابية العنصرية من امتهان يجعلهم في حالة استعداد دائم للانقضاض عليها 

- من المستحيل أن يتقبل ضابط عسكري تخرج من الكليات العسكرية تلقي توجيهات من مجموعة من العصابات والمشرفين الذين ارتدوا زي الجيش.

- قيادات الميليشيا تحاول الظهور برداء عسكري وهم ليسوا من مؤسسة الجيش ولا ينتمون إليه.

قيادات المليشيا مجرد عناصر مأجورة قاتلة وخائنة سوف تطبق عليهم الأحكام وقوانين اللائحة الداخلية لوزارة الدفاع مهما طال الزمن أو قصر. 

- قيادات الجيش الوطني الذين يترأسون المناصب الرئيسية من أبناء المؤسسة العسكرية التي كانت في حكم الرئيس السابق وخريجو كليات وأكاديميات عسكرية.

- ميليشيا الحوثي أتت بقادتها من خارج المؤسسة العسكرية قامت بتعيينهم في مناصب عسكرية وهمية.

- قيادات المليشيا الذين عينوهم في الجيش هم في الحقيقة مجموعات إرهابية ؛ أجراء لدى إيران وينفذون مطامعها وأهواءها التي فشلت في اليمن.

لقراءة نص الحوار إنقر هــــنـــــا