السفير طريق يشارك في الملتقى الاقتصادي التركي- العربي الـ 24 بإسطنبول
اللواء القملي يبحث مع قائدي القوات الفرنسية والاتحاد الأوروبي "أسبيدس" تعزيز التعاون في مجالات الأمن البحري
انطلاق حملة إلكترونية واسعة لكشف فساد ميليشيا الحوثي ونهبها لمقدرات اليمنيين
وزير التخطيط: الدعم السعودي كان شريان حياة للاقتصاد اليمني
وزير الخارجية يشيد بجهود المانيا والاتحاد الأوروبي في اليمن
الإرياني: اعتراف الحوثيين بمصرع "الغماري" يكشف تصدعهم الداخلي وبداية تآكل مشروعهم الإرهابي
نعمان يبحث مع المبعوث الايطالي الخاص لليمن تعزيز العلاقات الثنائية
المالية والبنك المركزي يبحثان مع صندوق النقد العربي مستوى تنفيذ الإصلاحات الشاملة
محافظ البنك المركزي ونائب وزير المالية يبحثان مع دائرة الإحصاءات بصندوق النقد تعزيز التعاون والدعم الفني
ايطاليا تؤكد التزامها بالمساهمة في إعادة إعمار غزة وإطلاق عملية سياسية لتحقيق السلام

كشف تقرير "موثق" أن الولايات المتحدة الأمريكية ومعها الإتحاد الأوروبي ودول الخليج العربي حذرت في وقت مبكر من مخطط إيراني لتسليم العاصمة صنعاء، وعدن للجماعات المسلحة.
التحذيرات وفق التقرير الذي أعده موقع "الثورة نت" تحت عنوان (من الاستقطاب إلى الانقلاب .. هكذا احتضنت إيران مشروع الانفصال منذ 94) تم إبلاغها الحكومة اليمنية في العام 2012.
واستند التقرر إلى ما نشرته صحيفة الشرق الأوسط بتاريخ 22 يوليو 2012 في خبر حول ضبط خلية تجسس الإيرانية وعلاقتها بحزب الله والحرس الثوري في اليمن، كانت تقوم بالتنسيق بين الحراك الجنوبي والحوثيين.
وجاء في الخبر أن الرئيس هادي والأجهزة الأمنية وحكومة الوفاق حينها تلقوا تحذيرات أميركية وأوروبية وخليجية من خطورة مستوى التدخل الإيراني ومخططات إيران الرامية إلى إسقاط العاصمة صنعاء ومحافظة عدن في أيدي الجماعات المسلحة.
وكان سفير الولايات المتحدة الأمريكية بصنعاء جيرالد فايرستاين اتهم خلال مؤتمر صحفي عقده بتاريخ 13 يناير 2013 إيران بدعم تقسيم اليمن، مؤكداً أن هناك براهين على دعم طهران لعناصر متطرفة لإفشال المبادرة الخليجية.
وأكد فايرستاين أن إيران قدمت لعلي سالم البيض الدعم ، بهدف تحقيق مشروعه لفك ارتباط الجنوب عن الشمال، وأن علي سالم البيض يسكن في بيروت ويتلقى دعماً مالياً من إيران.. مضيفا: "ليس لدينا شك في تقديم البيض هذا الدعم للحراك الانفصالي وسيكون مسؤولاً عن ذلك".
وفي أواخر العام 2012 تحدث السفير الأمريكي عن اتساع ما وصفه بـ"نشاطات إيران العدائية في اليمن"، وتقديمها دعماً عسكريا للحوثيين والقاعدة ومجموعات متطرفة من الحراك الجنوبي.