وزير الخارجية يثمن دعم حكومة المكسيك للحكومة والشعب اليمني. اجتماع صحي بمأرب يقر الخطط الوقائية والتوعوية لمواجهة وباء الكوليرا ومنع انتشاره وكيل حضرموت يوجه بتنفيذ حملة لإزالة بؤر البعوض الناقل للحميات الارياني يطالب بتحرك دولي لوقف تجنيد مليشيات الحوثي للاطفال تحت غطاء المراكز الصيفية تحذيرات من استمرار تأثير المنخفض الجوي على أجزاء من حضرموت والمهرة وشبوة وزير الخارجية يشيد بمواقف دول الاتحاد الاوروبي الداعمة لليمن رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب مأرب..لجنة الطوارئ تباشر مهامها الميدانية لمواجهة مخاطر المنخفض الجوي افتتاح طريق سيئون- تريم عقب تأثره بالمنخفض الجوي في حضرموت محافظ تعز يناقش تقارير أداء صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة
أجرى نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، اتصالات هاتفية بالصحفيين المختطفين الذين تم تحريرهم من سجون مليشيا الحوثي الانقلابية، بعد سنوات من الإخفاء والاختطاف.
وهنأ نائب رئيس الجمهورية، الصحفيين المحررين وهم:" عصام بلغيث، وهشام طرموم، وهشام اليوسفي، وهيثم الشهاب، وحسن عناب"، واطمأن على صحتهم.
واستمع نائب الرئيس من الصحفيين الخمسة، إلى بعض ما قاسوه من تعذيب ومعاناة في سجون الجماعة الإرهابية، منذ اختطافهم، وصولاً إلى مسرحية محاكمتهم بتهم كيدية، والحكم على أربعة من زملائهم بالإعدام، في انتهاك صارخ لكل القوانين.
وأشار نائب رئيس الجمهورية إلى أن المليشيات الحوثية انتهكت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية والإنسانية، ومارست أبشع الجرائم بحق المدنيين، وما اختطاف الصحفيين وإخفائهم قسرياً وتعذيبهم طيلة خمس سنوات، ومحاكمتهم، إلا مثال للظلامية والعداء الذي تكنة المليشيات للحقيقة والرأي المخالف لها.
وأكد نائب الرئيس حرص الشرعية اليمنية، على تحرير كل المختطفين في سجون المليشيات، بما فيهم باقي الصحفيين والإعلاميين المغيبين في سجون الحوثيين، لافتاً لما تعرضت له المؤسسات الصحفية والإعلامية من قمع وتنكيل ومصادرة ونهب وحجب وتصفية لمنسوبيها وتهجير وتشريد، إضافة إلى الاختطاف والإخفاء.
وأشاد نائب الرئيس بالدور الوطني للصحفيين في مساندة الشرعية والدولة والحقيقة، وما قدموه من تضحيات لكشف حقيقة المليشيات وانقلابها الرجعي، ومحاولاتها طمس حاضر اليمنيين وسرقة حلمهم بالدولة المدنية الاتحادية.
من جانبهم، عبر الصحفيون، عن تقديرهم الكبير للقيادة السياسية على متابعة أوضاعهم، وتلمس احتياجاتهم، وأملهم في أن تتكلل مختلف الجهود بالإفراج عن الصحفيين الآخرين بما يضع حداً لسياسة تكميم الأفواه وتقييد ممارسة العمل الصحفي.