وفد حكومي برئاسة أمين العاصمة المؤقتة عدن يزور شنغهاي ويدعو الشركات الصينية للاستثمار في قطاعات حيوية باليمن
السفارة الصينية تحتفل بالذكرى الـ69 للعلاقات الدبلوماسية بين اليمن والصين وتؤكد دعمها الثابت لوحدة اليمن وسيادته
مؤتمر دولي في الرياض يطلق شراكة لدعم خفر السواحل اليمني وتعزيز الأمن البحري
الرئيس العليمي يشيد بالشراكة القوية مع المجتمعين الاقليمي والدولي لحماية الممرات المائية
طارق صالح يطلع من وزير الدفاع على الوضع العملياتي في مختلف المناطق العسكرية والمحاور
الرئيس العليمي يدعو الى تدابير عربية واسلامية جماعية لكبح سياسات التوسع في المنطقة
وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي

عن دار عناوين بوكس، صدرت حديثا في القاهرة، رواية (دياسبورا)، للكاتب والروائي والأكاديمي اليمني عمرو عبداللطيف ياسين.
وتدور أجواء الرواية التي تقع في ٩٨ صفحة من القطع المتوسط، حول معاناة الغربة وآلام "الشتات" التي تعامل معها الكاتب داخل السياق السردي بصورة رمزية خلت من التقريرية من خلال مقارنة وضع وحال بيت الجد قديمًا وحالته الآن
وتعالج الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية في المجتمع اليمني، مثل انتشار السلاح خارج سُلطة الدولة، والتعصُّب القبلي، والثأر، كما تناقش الرواية آثار الحرب التي تدفع الكثيرين للفرار من آتونها حاملين في داخلهم الرغبة في الحياة مع مرارة التشيؤ والاغتراب والحنين للوطن وما عاشوه فيه من ذكريات.
وعمرو عبداللطيف ياسين محاضر في قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة إب اليمنية، وحاصل على الدكتوراه في الدراسات الانجليزية من جامعة UKM الماليزية في العام 2020. ولديه كتابان والعديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات دولية محكمة، إضافة إلى ديوان شعري تحت الطبع.
كما صدر كتاب (حنين مبعثر)، وهو باكورة أعمال الكاتب والإعلامي اليمني حميد الرقيمي.
يجمع الكتاب الذي يقع في ١٣٤ صفحة من القطع المتوسط، بين فن اليوميات، وإحياء أحد فنون النثر العربي وهو فن الرسالة، لكن برؤية جديدة ومختلفة، فالكاتب حميد الرقيمي في كتابه يجعل من الرسائل إلى الأم لوحات تشكيلية أدبية تمزج على المستوى الفني بين فن الرسالة وفن اليوميات الأدبية، كما تمزج على مستوى الرؤية بين هموم وقضايا الذات إضافة لهموم الوطن، لتتحول الرسائل/ اللوحات إلى دفقة شعورية مفعمة بأكبر كم من المشاعر الإنسانية والوطنية تجاه الأم بمعناها الخاص لدى المؤلف، وأيضًا الأم بالمعنى الرمزي العام أي الوطن.