كلية الشرطة بحضرموت تنفذ مشروع الرماية الحية لطلاب المستوى الرابع
وزارة الصناعة تناقش مع الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي التحضيرات للمؤتمر الدولي للأمن الغذائي
اللجنة الوطنية للتحقيق تختتم ورشة عمل حول طبيعة المحاكمات لمرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان
رئيس مجلس القيادة يطلع على برامج التعاون الثنائية مع جمهورية الهند
الرئيس العليمي يشيد بالدور الكوري الداعم للشعب اليمني في مجلس الامن الدولي
المحرّمي يناقش مع قيادات عدن التحديات الأمنية والخدمية وسبل تجاوزها
اجتماع حكومي برئاسة رئيس الوزراء يقر إجراءات تنفيذية لاستكمال تنفيذ مشروع إعادة تأهيل ميناء الاصطياد
تدشين توزيع 21 محرك بحري للصيادين في عدن
بدعم سعودي.. مركز الأطراف الصناعية في حضرموت يُقدم خدماته لـ666 مستفيداً خلال شهر
نعمان يبحث مع الممثل الجديد للمفوضية السامية تعزيز حماية حقوق الإنسان

عن دار عناوين بوكس، صدرت حديثا في القاهرة، رواية (دياسبورا)، للكاتب والروائي والأكاديمي اليمني عمرو عبداللطيف ياسين.
وتدور أجواء الرواية التي تقع في ٩٨ صفحة من القطع المتوسط، حول معاناة الغربة وآلام "الشتات" التي تعامل معها الكاتب داخل السياق السردي بصورة رمزية خلت من التقريرية من خلال مقارنة وضع وحال بيت الجد قديمًا وحالته الآن
وتعالج الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية في المجتمع اليمني، مثل انتشار السلاح خارج سُلطة الدولة، والتعصُّب القبلي، والثأر، كما تناقش الرواية آثار الحرب التي تدفع الكثيرين للفرار من آتونها حاملين في داخلهم الرغبة في الحياة مع مرارة التشيؤ والاغتراب والحنين للوطن وما عاشوه فيه من ذكريات.
وعمرو عبداللطيف ياسين محاضر في قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة إب اليمنية، وحاصل على الدكتوراه في الدراسات الانجليزية من جامعة UKM الماليزية في العام 2020. ولديه كتابان والعديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات دولية محكمة، إضافة إلى ديوان شعري تحت الطبع.
كما صدر كتاب (حنين مبعثر)، وهو باكورة أعمال الكاتب والإعلامي اليمني حميد الرقيمي.
يجمع الكتاب الذي يقع في ١٣٤ صفحة من القطع المتوسط، بين فن اليوميات، وإحياء أحد فنون النثر العربي وهو فن الرسالة، لكن برؤية جديدة ومختلفة، فالكاتب حميد الرقيمي في كتابه يجعل من الرسائل إلى الأم لوحات تشكيلية أدبية تمزج على المستوى الفني بين فن الرسالة وفن اليوميات الأدبية، كما تمزج على مستوى الرؤية بين هموم وقضايا الذات إضافة لهموم الوطن، لتتحول الرسائل/ اللوحات إلى دفقة شعورية مفعمة بأكبر كم من المشاعر الإنسانية والوطنية تجاه الأم بمعناها الخاص لدى المؤلف، وأيضًا الأم بالمعنى الرمزي العام أي الوطن.