تنظيم إحتفال خطابي وفني بسيئون بمناسبة أعياد الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر محافظ لحج يفتتح قسم الطوارئ العامة الجديد بمستشفى الوهط في تبن العرادة يؤكد دعمه للمجلس الطبي الأعلى وتمكينه من أداء مهامه لإصلاح القطاع الصحي الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك
عن دار عناوين بوكس، صدرت حديثا في القاهرة، رواية (دياسبورا)، للكاتب والروائي والأكاديمي اليمني عمرو عبداللطيف ياسين.
وتدور أجواء الرواية التي تقع في ٩٨ صفحة من القطع المتوسط، حول معاناة الغربة وآلام "الشتات" التي تعامل معها الكاتب داخل السياق السردي بصورة رمزية خلت من التقريرية من خلال مقارنة وضع وحال بيت الجد قديمًا وحالته الآن
وتعالج الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية في المجتمع اليمني، مثل انتشار السلاح خارج سُلطة الدولة، والتعصُّب القبلي، والثأر، كما تناقش الرواية آثار الحرب التي تدفع الكثيرين للفرار من آتونها حاملين في داخلهم الرغبة في الحياة مع مرارة التشيؤ والاغتراب والحنين للوطن وما عاشوه فيه من ذكريات.
وعمرو عبداللطيف ياسين محاضر في قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة إب اليمنية، وحاصل على الدكتوراه في الدراسات الانجليزية من جامعة UKM الماليزية في العام 2020. ولديه كتابان والعديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات دولية محكمة، إضافة إلى ديوان شعري تحت الطبع.
كما صدر كتاب (حنين مبعثر)، وهو باكورة أعمال الكاتب والإعلامي اليمني حميد الرقيمي.
يجمع الكتاب الذي يقع في ١٣٤ صفحة من القطع المتوسط، بين فن اليوميات، وإحياء أحد فنون النثر العربي وهو فن الرسالة، لكن برؤية جديدة ومختلفة، فالكاتب حميد الرقيمي في كتابه يجعل من الرسائل إلى الأم لوحات تشكيلية أدبية تمزج على المستوى الفني بين فن الرسالة وفن اليوميات الأدبية، كما تمزج على مستوى الرؤية بين هموم وقضايا الذات إضافة لهموم الوطن، لتتحول الرسائل/ اللوحات إلى دفقة شعورية مفعمة بأكبر كم من المشاعر الإنسانية والوطنية تجاه الأم بمعناها الخاص لدى المؤلف، وأيضًا الأم بالمعنى الرمزي العام أي الوطن.