مليشيا الحوثي ترفض طلب النيابة بإحضار الفنانة المختطفة انتصار الحمادي
رئيس الوزراء: الالتفاف الشعبي والقبلي حول الجيش مؤشر على ادارك خطورة المشروع الحوثي
رئيس الوزراء يطلع من محافظ مأرب على مستجدات الأوضاع في المحافظة
الوليدي: الجولة الأولى من حملة التحصين ضد كورونا تستهدف الكوادر الصحية
اتفاق بين الحكومة اليمنية والبنك الدولي لتسريع توفير لقاحات كورونا
نائب الرئيس يعزي في وفاة وكيل وزارة الشباب والرياضة
وزارة الصحة تدشن توزيع لقاح كورونا على المحافظات
رئيس الوزراء يؤكد اهمية تكاتف الجهود الرسمية والشعبية لاستكمال تحرير تعز
رئيس الجمهورية يتلقى برقيات تهان من عدد من نظرائه بمناسبة حلول شهر رمضان
رئيس الأركان يطلع على سير العمليات القتالية في المنطقة السابعة

عن دار عناوين بوكس، صدرت حديثا في القاهرة، رواية (دياسبورا)، للكاتب والروائي والأكاديمي اليمني عمرو عبداللطيف ياسين.
وتدور أجواء الرواية التي تقع في ٩٨ صفحة من القطع المتوسط، حول معاناة الغربة وآلام "الشتات" التي تعامل معها الكاتب داخل السياق السردي بصورة رمزية خلت من التقريرية من خلال مقارنة وضع وحال بيت الجد قديمًا وحالته الآن
وتعالج الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية في المجتمع اليمني، مثل انتشار السلاح خارج سُلطة الدولة، والتعصُّب القبلي، والثأر، كما تناقش الرواية آثار الحرب التي تدفع الكثيرين للفرار من آتونها حاملين في داخلهم الرغبة في الحياة مع مرارة التشيؤ والاغتراب والحنين للوطن وما عاشوه فيه من ذكريات.
وعمرو عبداللطيف ياسين محاضر في قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة إب اليمنية، وحاصل على الدكتوراه في الدراسات الانجليزية من جامعة UKM الماليزية في العام 2020. ولديه كتابان والعديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات دولية محكمة، إضافة إلى ديوان شعري تحت الطبع.
كما صدر كتاب (حنين مبعثر)، وهو باكورة أعمال الكاتب والإعلامي اليمني حميد الرقيمي.
يجمع الكتاب الذي يقع في ١٣٤ صفحة من القطع المتوسط، بين فن اليوميات، وإحياء أحد فنون النثر العربي وهو فن الرسالة، لكن برؤية جديدة ومختلفة، فالكاتب حميد الرقيمي في كتابه يجعل من الرسائل إلى الأم لوحات تشكيلية أدبية تمزج على المستوى الفني بين فن الرسالة وفن اليوميات الأدبية، كما تمزج على مستوى الرؤية بين هموم وقضايا الذات إضافة لهموم الوطن، لتتحول الرسائل/ اللوحات إلى دفقة شعورية مفعمة بأكبر كم من المشاعر الإنسانية والوطنية تجاه الأم بمعناها الخاص لدى المؤلف، وأيضًا الأم بالمعنى الرمزي العام أي الوطن.