انطلاق النسخة الخامسة لبطولة الجاليات اليمنية في الولايات المتحدة
ترمب يوقع قرار برفع العقوبات عن سوريا ودمشق ترحب وتصف القرار بالتاريخي
ضبط ثلاثة مهربين بحوزتهم مواد مخدرة في المضاربة ورأس العارة في لحج
البنك المركزي يختتم اجتماعات دورته الرابعة للعام 2025
السفير الارياني يبحث مع مسؤولة المانية تعاوناً ثقافيا
الوزير السقطري يثمن الدعم الياباني للقطاع الزراعي والسمكي في اليمن
اليمن يشارك في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في إشبيلية
"العالم الإسلامي" تعزي جمهورية السودان في ضحايا انهيار منجم للذهب
مأرب: دار الرحمة لرعاية وتأهيل الأيتام يُقيم حفله التكريمي الأول لخريجي الدفعة الأولى
الشرجبي يبحث مع البنك الدولي تعزيز أنظمة المعلومات المناخية والمائية

عن دار عناوين بوكس، صدرت حديثا في القاهرة، رواية (دياسبورا)، للكاتب والروائي والأكاديمي اليمني عمرو عبداللطيف ياسين.
وتدور أجواء الرواية التي تقع في ٩٨ صفحة من القطع المتوسط، حول معاناة الغربة وآلام "الشتات" التي تعامل معها الكاتب داخل السياق السردي بصورة رمزية خلت من التقريرية من خلال مقارنة وضع وحال بيت الجد قديمًا وحالته الآن
وتعالج الرواية الكثير من القضايا الاجتماعية في المجتمع اليمني، مثل انتشار السلاح خارج سُلطة الدولة، والتعصُّب القبلي، والثأر، كما تناقش الرواية آثار الحرب التي تدفع الكثيرين للفرار من آتونها حاملين في داخلهم الرغبة في الحياة مع مرارة التشيؤ والاغتراب والحنين للوطن وما عاشوه فيه من ذكريات.
وعمرو عبداللطيف ياسين محاضر في قسم اللغة الإنجليزية، بجامعة إب اليمنية، وحاصل على الدكتوراه في الدراسات الانجليزية من جامعة UKM الماليزية في العام 2020. ولديه كتابان والعديد من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات دولية محكمة، إضافة إلى ديوان شعري تحت الطبع.
كما صدر كتاب (حنين مبعثر)، وهو باكورة أعمال الكاتب والإعلامي اليمني حميد الرقيمي.
يجمع الكتاب الذي يقع في ١٣٤ صفحة من القطع المتوسط، بين فن اليوميات، وإحياء أحد فنون النثر العربي وهو فن الرسالة، لكن برؤية جديدة ومختلفة، فالكاتب حميد الرقيمي في كتابه يجعل من الرسائل إلى الأم لوحات تشكيلية أدبية تمزج على المستوى الفني بين فن الرسالة وفن اليوميات الأدبية، كما تمزج على مستوى الرؤية بين هموم وقضايا الذات إضافة لهموم الوطن، لتتحول الرسائل/ اللوحات إلى دفقة شعورية مفعمة بأكبر كم من المشاعر الإنسانية والوطنية تجاه الأم بمعناها الخاص لدى المؤلف، وأيضًا الأم بالمعنى الرمزي العام أي الوطن.