الرئيس العليمي يشيد بالشراكة القوية مع المجتمعين الاقليمي والدولي لحماية الممرات المائية
طارق صالح يطلع من وزير الدفاع على الوضع العملياتي في مختلف المناطق العسكرية والمحاور
الرئيس العليمي يدعو الى تدابير عربية واسلامية جماعية لكبح سياسات التوسع في المنطقة
وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة

أعلن لاعب الجودو الجزائري فتحي نورين انسحابه من أولمبياد طوكيو 2020 قبيل مواجهته الأولى الاثنين، بعدما أوقعه مسار القرعة في مواجهة لاعب إسرائيلي في حال تأهله إلى الدور المقبل.
وكان من المفترض أن يتواجه ابن مدينة وهران في الدور الـ64 يوم الاثنين مع السوداني محمد عبد الرسول في وزن 73 كلغ، في مسعاه لإعادة الجودو الجزائري إلى الساحة العالمية عقب فوزه مؤخراً ببطولة أفريقيا في داكار للمرة الثلاثة في مسيرته، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وسبق للجزائر أن حصدت ميداليتين أولمبيتين في تاريخها مشاركاتها في منافسات الجودو (من أصل 17 ميدالية): فضية لعمار بن يخلف في وزن تحت 90 كلغ وبرونزية لصورية حداد في وزن 52 كلغ بكين عام 2008.
لكن نورين أعلن في تصريح لقناة جزائرية محلية عشية الانطلاق الرسمي للألعاب انسحابه من الحدث الرياضي بسبب إمكانية مواجهته للاعب الإسرائيلي توهار بوتبول في دور الـ32.
وقال نورين: «تعبنا كثيراً للوصول إلى الألعاب الأولمبية، لكن القضية الفلسطينية أكبر من هذه الأمور، وهذا قرار لا رجعة فيه».
وأضاف لقناة أخرى أن «هذا أقل ما نقدّمه للقضية الفلسطينية وهي فوق كل شيء، الانسحاب قرار نهائي».
وهذه هي المرة الثانية التي يُقدم فيها نورين على خطوة مماثلة، بعد بطولة العالم للجودو عام 2019 في طوكيو أيضاً، حينما كان سيواجه اللاعب الإسرائيلي نفسه.
ولطالما انسحب لاعبون عرب أو مسلمون من بطولات دولية رفضاً لمواجهة لاعبين إسرائيليين ودعماً لقضية الشعب الفلسطيني. وبرزت مؤخراً حملات تضامن مع الشعب الفلسطيني من قبل العديد من الرياضيين، أبرزهم الجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، والفرنسي بول بوغبا لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي أيضاً، في أعقاب عمليات القصف الأخيرة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة.