رحيمي يقود العين للفوز برباعية على الهلال في ذهاب نصف نهائي أبطال آسيا لماذا يثير وجود الحكومة اليمنية في الداخل قلق الحوثيين؟ أمطار وفيضانات مرتقبة.. "الأرصاد اليمنية" تصدر نشرة تحذيرية "الداخلية" توجه الدفاع المدني برفع الجاهزية للتعامل مع المنخفض الجوي بالمحافظات الشرقية تسجيل حالة وفاة وأضرار بالأراضي الزراعية والطرقات والكهرباء والمياه جراء المنخفض الجوي في حضرموت وزير المالية يرأس اجتماع لمناقشة مستوى الأداء بالربع الأول من العام الجاري "المساحة الجيولوجية" بحضرموت تحذر من انهيارات صخرية محتملة مع اقتراب المنخفض الجوي وزير الدفاع يستمع للتقارير المقدمة من لجان المعايدة الميدانية الرئيس العليمي يوجه بمضاعفة الاجراءات الاحترازية لمواجهة اثار المنخفض الجوي في المحافظات الشرقية رئيس الوزراء يفتتح مبنى مؤسسة المياه بلحج ويدشن العمل بمشروع إعادة تأهيل شبكة مياه مدينة الحوطة
سقط ضحايا مدنيين مسافرين صباح اليوم الأحد على الطريق الصحراوي الرابط بين مديريتي حريب وبيحان نتيجة انفجار ألغام زرعتها مليشيا الحوثي الإيرانية على الطرق العامة بخمس سيارات مدنية كانت تقل مسافرين.
وبحسب معلومات أولية حصل عليها "الثورة نت" فإن جميع الضحايا أصيبوا إصابات بالغة وتعرضت سياراتهم لأضرار جسيمة بينها سيارتان، تدمرت بشكل شبه كلي.
وبحسب المصادر فإن من بين السيارات التي انفجرت بها الالغام ثلاث سيارات للمسافرين من مديرية الخبت بمحافظة المحويت ، وسيارتين لمسافرين من محافظة الحديدة.
وتحدث سكان محليون في مديرية بيحان عن قيام مليشيا الحوثي بزراعة الألغام بشكل مكثفة على الطرق في محاولة لعرقلة تقدم قوات الجيش والعمالقة من تحرير باقي مناطق المحافظة ومنع التقدم نحو مديريتي البيضاء وحريب .
وأعلن الجيش ، أمس السبت ، أن الفرق الهندسية تمكنت من إزالة أكثر من 700 لغم من المناطق التي تم تحريرها مؤخراً ، زرعتها مليشيات الحوثي الإيرانية خلال الأيام الماضية.
برعاية أممية
من جانب آخر أعلنت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان اليوم الأحد أنها سجلت سقوط (296) ضحية اثر انفجار ألغام وعبوات ناسفة بينهم (17) امرأة و(35) طفل.
وفي أواخر ديسمبر الماضي كشف القيادي بمليشيا الحوثي عبد المحسن طاووس عن اتفاق مع الأمم المتحدة لتخصيص 1.5 مليون دولار دعما للميليشيا بحجة إزالة الألغام.
واستنكر اليمنيون دعم الأمم المتحدة لما اعتبروه دعما أمميا لزراعة الألغام في اليمن، من خلال تقديم المزيد من الأمول للميليشيات التي تزرع الألغام تحت لافتة نزعها، مما يعني مساهمة أممية في قتل المزيد من اليمنيين بألغام مليشيا الحوثي.