الوحدة التنفيذية بحجة تعلن مناطق شمال المحافظة "منكوبة" بعد تضرر 3 آلاف أسرة نازحة جراء السيول (صور) د.عبدالله العليمي يستقبل اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية المحرمي ينعي استشهاد النقيب سلطان بجاش الصبيحي بتفجير إرهابي بلحج "صناعة وتجارة" لحج يمنح ويجدد 206 سجلَّات تجارية الجامعة العربية توجه نداء عاجلاً لوسائل الإعلام لفضح انتهاكات الاحتلال بحق الاسرى تسليم ملعب الشهداء بتعز لمكتب الشباب والرياضة بعد انتهاء التعشيب الفرق الهندسية تنتزع ألغامًا حوثية جرفتها السيول في حيس بالحديدة محافظ تعز يبحث مع الفاو التدخلات في القطاعين الزراعي والمياه تقرير حقوقي يستعرض الأبعاد الإنسانية الناتجة عن حصار الحوثيين لمدينة تعز منذ 9 سنوات أمسية توعوية في تريم بعنوان "المكافحة المتكاملة لآفات النخيل والتمور"
ناقش مجلس وزارة الصحة خلال اجتماعه في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، برئاسة وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، خطة الوزارة للعام الجاري ٢٠٢٢م وموازنتها وضرورة إنجازها بمواعيدها المحددة.
كما تطرق الاجتماع إلى عدد من الموضوعات المدرجة ضمن جدول أعماله وشملت سير عملية التطعيم ضد وباء فيروس كورونا (كوفيد-١٩)، وحل أي إشكاليات متصلة بشهادات التطعيم الخاصة بها وفحوصات العائدين، ومراقبة فحوصات (PCR)، ودراسة خيار فحص المطعمين عند الوصول بالمنافذ البرية والبحرية والجوية، وكلف الإدارات المختصة برفع إمكانياتها في المنافذ.
ووجه الوزير بحيبح، مجلس الوزارة بضرورة إتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لمنع دخول أي حالات مصابة بكورونا من مختلف المنافذ .. مشدداً على حل كافة الإشكاليات الخاصة بروابط اللقاحات وتأخرها على المواطنين واتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة تجاه من يثبت ضلوعه بالتلاعب بهذه الروابط وفقاً لمحاضر التحقيق من اللجنة المكلفة بذلك، كما وجه بسرعة الانتهاء من إعداد تقارير الانجاز للعام المنصرم، وخطة الوزارة للعام ٢٠٢٢م، وسرعة إعداد مشروع الموازنة للعام الجاري في مدة لا تتجاوز أسبوعين.
فيما قدم وكيل وزارة الصحة لقطاع الرعاية الصحية الأولية مدير مشروع (كوفيد-19) الدكتور علي الوليدي، تقريرا عن الوضع الوبائي الراهن في البلاد والإجراءات المتخذة لمجابهته، وسير عمليات التحصين وأنواع اللقاحات المتوفرة لدى الوزارة وخططها لاستهداف الفئات المستهدفة للتحصين، بما في ذلك خطة الوزارة للتطعيم المزمعة ضد شلل الأطفال والعوائق التي تضعها مليشيات الحوثي لمنع الحملة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، مما تسبب بعودة شلل الأطفال إلى اليمن رغم خلوه منه في عام ٢٠٠٩م.