الوحدة التنفيذية بحجة تعلن مناطق شمال المحافظة "منكوبة" بعد تضرر 3 آلاف أسرة نازحة جراء السيول (صور)
د.عبدالله العليمي يستقبل اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية
المحرمي ينعي استشهاد النقيب سلطان بجاش الصبيحي بتفجير إرهابي بلحج
"صناعة وتجارة" لحج يمنح ويجدد 206 سجلَّات تجارية
الجامعة العربية توجه نداء عاجلاً لوسائل الإعلام لفضح انتهاكات الاحتلال بحق الاسرى
تسليم ملعب الشهداء بتعز لمكتب الشباب والرياضة بعد انتهاء التعشيب
الفرق الهندسية تنتزع ألغامًا حوثية جرفتها السيول في حيس بالحديدة
محافظ تعز يبحث مع الفاو التدخلات في القطاعين الزراعي والمياه
تقرير حقوقي يستعرض الأبعاد الإنسانية الناتجة عن حصار الحوثيين لمدينة تعز منذ 9 سنوات
أمسية توعوية في تريم بعنوان "المكافحة المتكاملة لآفات النخيل والتمور"
![](images/b_print.png)
شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في اعمال الدورة الـ 48 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة في العاصمة الباكستانية اسلام اباد بوفد ترأسه وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور منصور بجاش.
وتناقش الدورة على مدى يومين تحت شعار (بناء الشراكات من أجل الوحدة والعدالة والتنمية) عدد من القضايا التي تهم الدول الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي والاوضاع في الصومال وافغانستان واليمن وسوريا وليبيا ومالي، ومسائل مكافحة الإرهاب ونزع السلاح ووضع الجماعات والمجتمعات المسلمة في الدول غير الأعضاء.
كما ستدرس الدورة برنامج عمل المنظمة حتى الفترة ٢٠٢٥م، والتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري البيني في إطار دول منظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى قضايا العلوم والتكنولوجيا والحوار بين الاديان والثقافات.
وفي الجلسة الافتتاحية، رحب رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان بالوفود..مهنئاً الدول الأعضاء بمناسبة اعتماد الأمم المتحدة للخامس عشر من مارس يوم عالمي لمكافحة الاسلاموفوبيا ومواجهة الخطاب الخاطئ ضد الدين الاسلامي..متحدثاً عن عدد من القضايا التي تهم الدول الإسلامية..داعياً الى توحيد الجهود لتحقيق السلام في العالم.
وجدد امين عام منظمة التعاون الإسلامي حسين ابراهيم طه في كلمته، دعم المنظمة لليمن ووحدته واستقرراه وسلامة أراضيه ورفض التدخل في شؤونه الداخلية.
هذا وسيلقي وكيل وزارة الخارجية كلمة اليمن في الدورة، كما سيلتقي على هامش الاجتماع بعدد من المسؤولين لبحث العلاقات الثنائية مع بلادنا وتنسيق المواقف في المؤسسات الإقليمية والدولية.