رئيس الوزراء يستقبل في عدن ممثل منظمة اليونيسيف
مجلس التعاون الخليجي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي ويدين استمرار تهريب الأسلحة للحوثيين
رئيس الوزراء يترأس اجتماعاً لمتابعة إجراءات معالجة انقطاعات الكهرباء في عدن
وزير المياه والبيئة يفتتح الورشة الوطنية لدعم التنمية منخفضة الانبعاثات
اختتام ورشة تدريبية حول المساءلة المجتمعية وادارة النفايات الصلبة بسيئون
أكثر من ثلاثة آلاف مستفيد من مشروع الرعاية الصحية المجتمعية لحجاج بيت الله الحرام
الأرصاد تتوقّع طقساً حار نهاراً معتدل ليلاً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً بالمرتفعات الجبلية
الرئيس العليمي يهنئ باليوم الوطني الإيطالي
4.2 تريليونات دولار القيمة السوقية لأسواق المال الخليجية في 2024
محافظ تعز يوجّه بتشكيل لجنة لوضع آلية لضبط وإتلاف الأدوية المهربة

نصب المئات من أبناء قبيلة خولان اليمنية، خيامًا في مدينة صنعاء، أمس الأربعاء، وبدأوا بتنفيذ اعتصام مفتوح، احتجاجا على قرار حوثي يقضي بإعدام 11 شخصًا على خلفية نزاع قبلي، وسط حالة من التوتر ومخاوف من الاشتباك مع الميليشيات.
وتعود تفاصيل القضية إلى قبل عامين، إذ تطور خلاف حول قطعة أرض، إلى اشتباك مسلح بين مجموعتين تنتميان إلى قبيلتين مختلفتين، ما أدى إلى مقتل أحد الأشخاص، واتهمت المحكمة التابعة لسلطة الحوثيين، 23 شخصًا من أبناء قبيلة خولان بالتورط في القضية.
وأصدرت المحكمة الجزائية الموالية للحوثيين، الأحد الماضي، قراراً بإعدام 11 شخصًا من قبيلة خولان، فيما قضت بحبس 12 آخرين، لفترات وصلت إلى 15 سنة.
ووصفت قبيلة خولان، الحكم القضائي بـ"الجائر"، لافتةً وفق تقارير إعلامية محلية، إلى أن 11 شخصًا من الذين صدرت بحقهم أحكام قضائية، لم يشاركوا في النزاع مع قبيلة آل الجماعي، الطرف الثاني في المشاجرة.
وقرر أبناء قبيلة خولان، نصب الخيام للاعتصام المفتوح في ميدان السبعين جنوب صنعاء، للضغط على المحكمة الحوثية للعدول عن حكمها، وإصدار حكم آخر يقضي بالإعفاء عن أفراد قبيلتهم، والمسارعة بالإفراج عنهم وإخلاء سبيلهم، قبل أن "تتفاقم الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه".
*إرم نيوز