الدكتور ياسين سعيد نعمان اليمن: حذر من مخاطر الميليشيات الإيرانية في خطاب من بغداد
إعلان بغداد يدعو إلى الإيقاف الفوري لجميع الأعمال العدائية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة
القادة العرب يؤكدون الدعم الثابت لمجلس القيادة الرئاسي والحفاظ على اليمن وسيادته ووحدته
اللواء الأشول يعقد اجتماعاً موسعاً في مأرب ويشدد على رفع الجاهزية القتالية
اليونيسيف: قوات الاحتلال الاسرائيلي قتلت 45 طفلاً في غزة خلال يومين
انتخاب اليمن رئيساً للاتحاد العربي للرياضات المائية
الإرياني: إعادة جاهزية مطار صنعاء" بروباغندا حوثية لتضليل الرأي العام وتغطية الفشل
محافظ تعز يبحث مع المنسق المقيم للأمم المتحدة دعم مشاريع المياه
الجمارك تشارك في اجتماع حول المواد الإشعاعية والنووية في بروكسل
رئيس مجلس القيادة يدعو إلى تأسيس صندوق عربي للمساهمة في إعادة إعمار اليمن

أكدت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في مأرب وفقًا لتقريرها "تتبع النزوح والمغادرة - يناير - محافظة مأرب 2024م"، أن فريقها الميداني رصد في شهر يناير الماضي نزوح 141 أسرة إلى عدد من مخيمات النازحين في المحافظة. وأوضح التقرير أن هذه الأسر تمثل 786 فردًا.
وأشار التقرير إلى أن مخيمات النزوح في مديرية مأرب المدينة استقبلت 111 أسرة تمثل 601 فردًا، بنسبة 79% من إجمالي الأسر النازحة خلال شهر يناير الماضي. فيما استقبلت المخيمات في مديرية "مأرب الوادي" 30 أسرة تمثل 185 فردًا، بنسبة 21% من إجمالي النزوح.
وأكدت وحدة النازحين بمأرب أن الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة خلال شهر يناير الماضي تتمثل في 95 مأوى و113 غذاء و113 مواد إيوائية و95 مساعدة نقدية و70 سبل عيش و38 حمامًا.
وأشار التقرير إلى نزوح 54 أسرة تمثل 365 فردًا خلال يناير الماضي "نزوحًا ثانيًا". وأوضح أن هذه الأسر نزحت من المنازل المستأجرة إلى مخيمات النزوح نتيجة لعدد من الأسباب، مثل التدهور الاقتصادي، وعدم توفر مصادر دخل مستدامة، والتهديدات بالطرد بسبب تراكم الايجارات.
وأوصى التقرير بضرورة تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة الجديدة والأسر المغادرة إلى المخيمات، وتوفير مشاريع سبل عيش لتأمين مصدر دخل مستدام، وتلبية ودعم مشاريع المساعدات النقدية للأسر النازحة في المنازل المستأجرة والمهددة بالطرد.
كما أكد على استمرارية حركة النزوح من محافظات أخرى إلى مأرب بسبب أسباب متعددة مثل الاعتقالات التعسفية والمضايقات غير القانونية والأسباب الاقتصادية.