وزير الدفاع الإسرائيلي: بعد ضرب رأس الأفعى في طهران سنضرب ذيلها في اليمن
مدير عام القاهرة خلال اجتماع بالعُقّال: نعمل بروح الفريق لبناء نموذج إداري وخدمي يُحتذى به
"سلمان للإغاثة" يوزع أدوات المهنة والمنح التدريبية لـ 125 شاباً بوادي حضرموت
"اليمنية" تعلن عودة طائرتها المتضررة إلى الخدمة واستئناف الرحلات إلى عمان
العرادة يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع في اليمن
اليمن تشارك في افتتاح فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025"
السعودية تعيد الحياة لقصر سيئون الطيني في حضرموت
طارق صالح يواصل زياراته الميدانية إلى مراكز التدريب في جبهات الساحل الغربي
عاجل | إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية المحتلة من قبل ميليشيا إيران باتجاه إسرائيل
مكتب حقوق الإنسان بريمة: جريمة الحوثيين بحق الشيخ حنتوس تكشف الوجه الحقيقي للإرهاب الحوثي

أكدت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في مأرب وفقًا لتقريرها "تتبع النزوح والمغادرة - يناير - محافظة مأرب 2024م"، أن فريقها الميداني رصد في شهر يناير الماضي نزوح 141 أسرة إلى عدد من مخيمات النازحين في المحافظة. وأوضح التقرير أن هذه الأسر تمثل 786 فردًا.
وأشار التقرير إلى أن مخيمات النزوح في مديرية مأرب المدينة استقبلت 111 أسرة تمثل 601 فردًا، بنسبة 79% من إجمالي الأسر النازحة خلال شهر يناير الماضي. فيما استقبلت المخيمات في مديرية "مأرب الوادي" 30 أسرة تمثل 185 فردًا، بنسبة 21% من إجمالي النزوح.
وأكدت وحدة النازحين بمأرب أن الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة خلال شهر يناير الماضي تتمثل في 95 مأوى و113 غذاء و113 مواد إيوائية و95 مساعدة نقدية و70 سبل عيش و38 حمامًا.
وأشار التقرير إلى نزوح 54 أسرة تمثل 365 فردًا خلال يناير الماضي "نزوحًا ثانيًا". وأوضح أن هذه الأسر نزحت من المنازل المستأجرة إلى مخيمات النزوح نتيجة لعدد من الأسباب، مثل التدهور الاقتصادي، وعدم توفر مصادر دخل مستدامة، والتهديدات بالطرد بسبب تراكم الايجارات.
وأوصى التقرير بضرورة تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة الجديدة والأسر المغادرة إلى المخيمات، وتوفير مشاريع سبل عيش لتأمين مصدر دخل مستدام، وتلبية ودعم مشاريع المساعدات النقدية للأسر النازحة في المنازل المستأجرة والمهددة بالطرد.
كما أكد على استمرارية حركة النزوح من محافظات أخرى إلى مأرب بسبب أسباب متعددة مثل الاعتقالات التعسفية والمضايقات غير القانونية والأسباب الاقتصادية.