منظمة حقوقية تدين انتهاكات ميليشيا الحوثي بحق دور العبادة واستهداف أئمة المساجد
حذر من كارثة بيئية تتجاوز حدود اليمن.. الوزير الشرجبي لـ"الثورة نت": الهجمات الحوثية طالت سفنًا لأكثر من 40 دولة وتأتي ضمن مخطط إيراني لتهديد الملاحة البحرية
استشهاد 27 فلسطينياً برصاص الاحتلال الاسرائيلي قرب مركز مساعدات في رفح
التلال يحرز كاس أربعينية الفقيد اللواء صالح الشعملي
اللواء مرصع: قواتنا لن تتهاون مع من يهدد أمن واستقرار المهرة المهرة
تدشين حملة وطنية لتحصين أكثر من 340 ألف طفل ضد شلل الأطفال بتعز
الارياني يدين جريمة مقتل خمسة أطفال بانفجار عبوة ناسفة من مخلفات الحوثيين بتعز
ميليشيا الحوثي تصعّد حربها الاقتصادية وتعلن سك عملة معدنية جديدة
وعكة صحية مفاجئة تُدخل الزميل علاء القوبة العناية المركزة في عدن
مجلس النواب يعقد اجتماعاً لهيئة رئاسته ورؤساء الكتل لمناقشة مستجدات الساحة الوطنية والمتغيرات الراهنة

ناقشت اللجنة العليا للطوارئ الصحية في إجتماعها، اليوم الأربعاء، بالعاصمة المؤقتة عدن، برئاسة وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، الوضع الوبائي الراهن لحالات الشلل في المحافظات.
وتطرق الإجتماع، الذي ضم فريق اللجنة بوزارة الصحة، وخبراء منظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، بحضور وكيل وزارة الصحة لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي احمد الوليدي، طرق إنتقال فيروسات الشلل، والكيفية المثلى في مجابهة الانتشار، وتحقيق اعلى نسبة تمنيع بين صفوف الاطفال المستهدفين، وضرورة العمل على سد فجوات الانتشار .
وأكد وزير الصحة، أهمية رفع منسوب الوعي الصحي المجتمعي في تحقيق وقاية فاعلة تجاه حالات شلل الاطفال..مشيراً إلى أن الوزارة وشركائها تعمل على تنفيذ عدد من الإجراءات الهادفة لوضع الحلول المناسبة لمجابهة تحديات انتشار الأمراض الوبائية ومنها حالات شلل الاطفال التي تزداد أكثر في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي الإرهابية وتشكل خطر حقيقي للمناطق المحررة.
ودعا الوزير بحيبح، إلى تظافر الجهود بين الوزارة وشركائها لتحقيق نسبة تمنيع عالية سوى عبر التحصين الروتيني أو من خلال حملات التحصين والسعي لاستهداف المناطق ذات الخطورة العالية، وتحقيق أنشطة لتغطية الفجوات لمعالجة المشكلة الرئيسية لإبعاد اي خطر قادم .
وشدد وزير الصحة، على ضرورة تعزيز الرسالة التوعوية المجتمعية، والعمل على خلق شراكة مجتمعية فاعلة.. لافتاً إلى أهمية تحليل الوضع واشكالياته والتركيز على مناطق الضعف، والعمل وفق خطة شاملة ومتكاملة لكل المحاور، وتعزيز الحماية للشلل وبقية الأمراض