بحيبح يؤكد أهمية الاستراتيجية الجديدة للصحة كوثيقة مرجعية للمسار الصحي
الجمعية العامة للأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين
الجامعة العربية ترحب بتصويت الأمم المتحدة لصالح تمديد ولاية الأونروا
طارق صالح: الحوثي يعيش ارتباكاً داخلياً والقبائل لن تكون إلا في صف الجمهورية
البركاني يزور اللواء 35 مدرع ومديريتي المواسط والشمايتين بتعز
(هي عدن..سطور وصور).. معرض صور لأبراز النساء الرائدات بعدن
محافظ تعز يؤكد أهمية الارتقاء بالأداء المؤسسي عبر تقييم واقع الإنفاق
وزير الخارجية يبحث مع اليونيسف أوجه التعاون والاوضاع الإنسانية
مصدر مسؤول في شركة الغاز: جهود مكثفة لإنجاح الوساطات المحلية لرفع القطاع القبلي عن المقطورات في صافر
انتهاكات ميليشيا الحوثي بحق العاملين في المنظمات توقف المشاريع الإغاثية والإنسانية
صنعاء، 20 مايو 2025م – خاص الثورة
أطلق عدد من الإعلاميين والناشطين اليمنيين حملة إعلامية إلكترونية بمناسبة الذكرى السنوية للوحدة اليمنية، مؤكدين أن استعادة العاصمة صنعاء تمثل أولوية وطنية لا تقبل التأجيل، وداعين إلى اصطفاف وطني شامل لإنهاء الانقلاب واستعادة الدولة.
وأكدت الحملة أن العاصمة صنعاء باتت رهينة بيد ميليشيا طائفية حوّلتها إلى مركز لحكم قمعي ووسيلة لنهب ثروات الشعب، وانطلقت منها لتفتيت الهوية الوطنية واستهداف النسيج الاجتماعي، ما يجعل استعادتها ضرورة تتجاوز الحسابات السياسية، وتمثل حجر الزاوية في بناء دولة المواطنة والنظام والقانون.
وأشار المشاركون إلى أن استمرار سيطرة الميليشيا الحوثية الإرهابية على صنعاء يعني استمرار القمع، وتجنيد الأطفال، ونهب الممتلكات، وتهجير المواطنين، وتفشي الفكر الطائفي الوافد المدعوم إيرانيًا، محذرين من أن كل يوم تأخير في الحسم يُضاف إلى فاتورة الخسارة الوطنية، ويمنح المشروع الانقلابي مزيدًا من التمدد والتغلغل داخل المجتمع.
وتحت وسم #استعادة_صنعاء_هدف_يوحدنا دعا الإعلاميون والناشطون إلى إطلاق موجة تضامن إلكتروني مساء الأربعاء 21 مايو 2025م، الساعة السابعة مساءً، لتسليط الضوء على هذه المعركة المفصلية، وإعادة توجيه البوصلة الوطنية نحو العاصمة اليمنية المخطوفة.
وحمّلت الحملة القوى السياسية مسؤولية تأخير الحسم بسبب الخلافات والصراعات الجانبية، مطالبة بتجاوزها والاصطفاف خلف القيادة الشرعية والهدف الجامع المتمثل في استعادة صنعاء، باعتبارها البداية الحقيقية لاستعادة الدولة، وإنهاء الانقلاب، وطيّ صفحة المعاناة الطويلة التي أثقلت كاهل اليمنيين.
وختمت الحملة بالتأكيد أن صنعاء كانت وستظل عاصمة كل اليمنيين، ولن يُسمح بتحويلها إلى نسخة من "قُم"، ولن تبقى أسيرة للسلاح أو تُختزل في شعارات سلالية دخيلة على روح اليمن وتاريخه، بل ستعود كما كانت مركزًا للمدنية والهوية الوطنية الجامعة.

النعمان يصدر التوثيق الأول للحظات صالح الأخيرة
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يطلع زوار الفعاليات اليمنية على مشاريعه في اليمن
حملة إلكترونية واسعة تفضح التداعيات الاقتصادية لانقلاب الحوثيين
شاب مصري وصينية يعززان التقارب الثقافي بين البلدين من خلال محتوى إعلامي
حملة إلكترونية تندد بانتهاكات واعتداءات الحوثي على المساجد
انطلاق حملة إلكترونية واسعة لكشف فساد ميليشيا الحوثي ونهبها لمقدرات اليمنيين