قادة دول الخليج يجددون دعمهم لمجلس القيادة والتوصل لحل سياسي وفق المرجعيات لجنة من وزارة الدفاع تزور محور تعز العسكري للاطلاع على أحوال المقاتلين مصرع 47 شخصا في حوادث مرورية خلال نوفمبر الماضي الارياني يدين المجزرة المروعة التي ارتكبتها مليشيات الحوثي في مقبنة بتعز باذيب يبحث مع مسؤول أممي مواجهة تداعيات نقص تمويل المساعدات الإنسانية الشرجبي يبحث مع اليونيسيف دعم مشاريع المياه ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44429 شهيداً الجيش الاردني يعلن إحباط محاولة تهريب مواد بواسطة طائرة مسيرة وكيل تعز يدشن امتحانات الفصل الدراسي الأول ومهرجان المشاريع الشبابية حيدان يبحث مع وفد الاتحاد الاوروبي تعزيز التعاون في المجال الأمني
الثورة نت – دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة المعنيين بحقوق الإنسان¡ إلى دراسة الأسباب الكامنة وراء التمييز والهجمات على الأشخاص المصابين بالمهق¡ كما دعت الحكومات إلى رفع الوعي وتثقيف الجمهور بوجه عام حول الطبيعة الحقيقية لهذا المرض واحتياجات الأشخاص الذين يتعايشون معه. والمهق¡ الذي يطلق على المصاب به عدو الشمس¡ هو عبارة عن حالة وراثية ناتجة عن غياب صبغة في الأعين والجلد والشعر¡ وعادة ما يعاني المصاب بالمرض بعدة مشاكل متعلقة بالحساسية الضوئية في البصر والجلد. ويعتقد في العديد من الدول الأفريقية أن أجزاء من جسم الأشخاص المصابين بالمهق¡ تمتلك قوى سحرية قادرة على جلب الثروات إذا ما استخدمت في الجرعات التي ينتجها الأطباء السحرة المحليون¡ بل إن البعض يعتقد أن السحر هو أقوى عند صرخات الضحية أثناء البتر¡ لذلك غالبا ما يتم بتر الأعضاء والضحايا أحياء. وإحياء ليوم المهق في تنزانيا¡ الذي يصادف الرابع من أيار مايو¡ أكد خبراء الأمم المتحدة على أن المصابين بالمهق هم أشخاص وليسوا أشباحا أو كائنات غير إنسانية يمكن أن يتم محوهم من الخريطة العالمية¡ وهم هدف لكثير من الأساطير الكاذبة والضارة في العديد من البلدان ولا سيما في منطقة أفريقيا. ووفقا للمنظمات غير الحكومية المعنية بالمهق¡ فقد تم توثيق مئة وست وثمانين حالة من الهجمات لغاية الطقوس السحرية ضد المصابين بالمهق منذ عام 2000¡ كما تم تسجيل عمليات اختطاف في خمس عشرة دولة أفريقية.