ضبط 118 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم مختلفة بالمحافظات المحررة
مصدر مسؤول في المهرة يؤكد قانونية الإجراءات المتخذة بحق المدعو محمد الزايدي
البديوي يبحث مع المبعوث الخاص للحكومة الصينية العلاقات الثنائية
الخارجية الفلسطينية ترحب بإعلان نيويورك بشأن تسوية القضية الفلسطينية
السعودية ترحب بإعلان بريطانيا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين
15 دولة توجه نداء جماعياً تعتزم فيه الاعتراف بدولة فلسطين
وكيل مأرب الفاطمي يطلع على الخدمات الطبية في مركز العلاج الطبيعي والأطراف الصناعية
اختتام تدريب ضباط ارتباط الجامعات اليمنية ضمن التصنيف الوطني
اجتماع يناقش مستوى الخدمات في مديرية ذو باب المندب بتعز
اجتماع في عدن يناقش آلية تصنيف المنشآت الصناعية والتجارية المتوسطة والصغيرة والأصغر

الثورة نت – دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة المعنيين بحقوق الإنسان¡ إلى دراسة الأسباب الكامنة وراء التمييز والهجمات على الأشخاص المصابين بالمهق¡ كما دعت الحكومات إلى رفع الوعي وتثقيف الجمهور بوجه عام حول الطبيعة الحقيقية لهذا المرض واحتياجات الأشخاص الذين يتعايشون معه.
والمهق¡ الذي يطلق على المصاب به عدو الشمس¡ هو عبارة عن حالة وراثية ناتجة عن غياب صبغة في الأعين والجلد والشعر¡ وعادة ما يعاني المصاب بالمرض بعدة مشاكل متعلقة بالحساسية الضوئية في البصر والجلد.
ويعتقد في العديد من الدول الأفريقية أن أجزاء من جسم الأشخاص المصابين بالمهق¡ تمتلك قوى سحرية قادرة على جلب الثروات إذا ما استخدمت في الجرعات التي ينتجها الأطباء السحرة المحليون¡ بل إن البعض يعتقد أن السحر هو أقوى عند صرخات الضحية أثناء البتر¡ لذلك غالبا ما يتم بتر الأعضاء والضحايا أحياء.
وإحياء ليوم المهق في تنزانيا¡ الذي يصادف الرابع من أيار مايو¡ أكد خبراء الأمم المتحدة على أن المصابين بالمهق هم أشخاص وليسوا أشباحا أو كائنات غير إنسانية يمكن أن يتم محوهم من الخريطة العالمية¡ وهم هدف لكثير من الأساطير الكاذبة والضارة في العديد من البلدان ولا سيما في منطقة أفريقيا.
ووفقا للمنظمات غير الحكومية المعنية بالمهق¡ فقد تم توثيق مئة وست وثمانين حالة من الهجمات لغاية الطقوس السحرية ضد المصابين بالمهق منذ عام 2000¡ كما تم تسجيل عمليات اختطاف في خمس عشرة دولة أفريقية.