قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
حررت القوات الفلبينية عشرات الرهائن المدنيين حين خفت حدة القتال في مدينة ساحلية حيث يقاتل مئات المتمردين منذ أكثر من أسبوع. ويسلط هذا القتال الذي أودى بحياة نحو 100 شخص الضوء على مظالم ترجع إلى عشرات السنين في هذا البلد الذي تقطنه غالبية كاثوليكية رغم النمو الاقتصادي القوي واتفاق مع أكبر جماعة إسلامية متمردة استهدف تمهيد الطريق نحو السلام. وينتمي المتمردون الذين اقتحموا مدينة زامبوانغا الأسبوع الماضي إلى فصيل منشق على الجبهة الوطنية لتحرير مورو. وهم يعترضون على اتفاق وقع في أكتوبر الماضي مع جبهة مورو الإسلامية للتحرير وهي جماعة التمرد الإسلامية الرئيسية ويحاولون إخراج الاتفاق الذي يهدف إلى إنهاء 40 عاما من الصراع عن مساره. وقال متحدث باسم الجيش: إن المتمردين يفرون من زامبوانغا ويتوجهون إلى الجزر النائية قبالة جزيرة مينداناو الرئيسية في جنوب البلاد. وأفادت الشرطة بأنه بينما أفرج الجيش عن نحو 200 رهينة منذ الليلة قبل الماضية أخذ المتمردون الفارون فريقا من ضباط الشرطة رهائن بينهم قائد شرطة مدينة زامبوانغا. وصرح المتحدث باسم القوات المسلحة النقيب «رامون زاجالا» للصحفيين قائلا◌ٍ: إن الجيش قتل 34 متمردا في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضاف زاجالا: «قواتنا تواصل التقدم وطردهم من المدينة … سننتهي من هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن». وقال محذرا «القتال لم ينته بعد».