معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
حررت القوات الفلبينية عشرات الرهائن المدنيين حين خفت حدة القتال في مدينة ساحلية حيث يقاتل مئات المتمردين منذ أكثر من أسبوع. ويسلط هذا القتال الذي أودى بحياة نحو 100 شخص الضوء على مظالم ترجع إلى عشرات السنين في هذا البلد الذي تقطنه غالبية كاثوليكية رغم النمو الاقتصادي القوي واتفاق مع أكبر جماعة إسلامية متمردة استهدف تمهيد الطريق نحو السلام. وينتمي المتمردون الذين اقتحموا مدينة زامبوانغا الأسبوع الماضي إلى فصيل منشق على الجبهة الوطنية لتحرير مورو. وهم يعترضون على اتفاق وقع في أكتوبر الماضي مع جبهة مورو الإسلامية للتحرير وهي جماعة التمرد الإسلامية الرئيسية ويحاولون إخراج الاتفاق الذي يهدف إلى إنهاء 40 عاما من الصراع عن مساره. وقال متحدث باسم الجيش: إن المتمردين يفرون من زامبوانغا ويتوجهون إلى الجزر النائية قبالة جزيرة مينداناو الرئيسية في جنوب البلاد. وأفادت الشرطة بأنه بينما أفرج الجيش عن نحو 200 رهينة منذ الليلة قبل الماضية أخذ المتمردون الفارون فريقا من ضباط الشرطة رهائن بينهم قائد شرطة مدينة زامبوانغا. وصرح المتحدث باسم القوات المسلحة النقيب «رامون زاجالا» للصحفيين قائلا◌ٍ: إن الجيش قتل 34 متمردا في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضاف زاجالا: «قواتنا تواصل التقدم وطردهم من المدينة … سننتهي من هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن». وقال محذرا «القتال لم ينته بعد».