باذيب يتفقد سير العمل في مؤسسات الاتصالات وتقنية المعلومات بعدن
الزعوري يعلن استكمال الإجراءات القانونية لمشروع الإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية
وزير الزراعة يؤكد أهمية الارتقاء بعمل مركز المعلومات التابع للوزارة
حضرموت: تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني في مديرية الشحر
تدشين مشروعين تدريبيين لتأهيل الشباب والنساء في عدن
الإرياني يدين الجريمة الحوثية الجديدة في حي "الحفرة" برداع ويؤكد أنها ترتقي إلى جريمة حرب
وزير الدفاع يبحث مع الملحق الفرنسي مستجدات الأوضاع الميدانية
الرئيس العليمي يهنئ بالعيد الوطني البلجيكي
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 59,029 شهيدا
انطلاق أعمال الدورة الـ 56 للجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان بالقاهرة

حررت القوات الفلبينية عشرات الرهائن المدنيين حين خفت حدة القتال في مدينة ساحلية حيث يقاتل مئات المتمردين منذ أكثر من أسبوع. ويسلط هذا القتال الذي أودى بحياة نحو 100 شخص الضوء على مظالم ترجع إلى عشرات السنين في هذا البلد الذي تقطنه غالبية كاثوليكية رغم النمو الاقتصادي القوي واتفاق مع أكبر جماعة إسلامية متمردة استهدف تمهيد الطريق نحو السلام. وينتمي المتمردون الذين اقتحموا مدينة زامبوانغا الأسبوع الماضي إلى فصيل منشق على الجبهة الوطنية لتحرير مورو. وهم يعترضون على اتفاق وقع في أكتوبر الماضي مع جبهة مورو الإسلامية للتحرير وهي جماعة التمرد الإسلامية الرئيسية ويحاولون إخراج الاتفاق الذي يهدف إلى إنهاء 40 عاما من الصراع عن مساره. وقال متحدث باسم الجيش: إن المتمردين يفرون من زامبوانغا ويتوجهون إلى الجزر النائية قبالة جزيرة مينداناو الرئيسية في جنوب البلاد. وأفادت الشرطة بأنه بينما أفرج الجيش عن نحو 200 رهينة منذ الليلة قبل الماضية أخذ المتمردون الفارون فريقا من ضباط الشرطة رهائن بينهم قائد شرطة مدينة زامبوانغا. وصرح المتحدث باسم القوات المسلحة النقيب «رامون زاجالا» للصحفيين قائلا◌ٍ: إن الجيش قتل 34 متمردا في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضاف زاجالا: «قواتنا تواصل التقدم وطردهم من المدينة … سننتهي من هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن». وقال محذرا «القتال لم ينته بعد».