الوزير بحيبح يبحث مع كتلة الصحة باليمن مجالات التعاون والتنسيق المشترك
				
اليمن يشارك في الدورة الـ41 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري "كومسيك" في تركيا
				
البركاني يلتقي السفيرة الفرنسية والقائم بأعمال السفير الامريكي
				
بن نهيد يؤكد الحرص على تطوير وتحديث عمل مطار الريان 
				
الإرياني: ميليشيا الحوثي تحاول تشويه مطار عدن بعد أن تسببت في تدمير مطار صنعاء
				
هيئة الشؤون البحرية تبحث مع الـUNDP سُبل تعزيز التعاون في مكافحة التلوث البحري بعدن
				
رئيس الوزراء يشيد بمواقف قطر الثابتة في دعمها للحكومة الشرعية في اليمن
				
رئيس الوزراء يستعرض مع نظيره المصري العلاقات الأخوية وآفاق تنمية التعاون الثنائي في مختلف المجالات
				
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
				
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
		    عين الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة مسؤولين جددا على رأس مديريتين في المخابرات الجزائرية¡ شملت مديريتا الأمن الداخلي والخارجي بحسب ما أكدت الصحف المحلية الصادرة أمس. وذكرت صحف “الخبر” و”النهار” و”الوطن” انه تم إنهاء مهام الجنرال عثمان طرطاق المدعو بشير مدير الأمن الداخلي والجنرال رشيد لعلالي المدعو عطافي مدير الأمن الخارجي في دائرة الاستعلام والأمن¡ وهي التسمية الرسمية للمخابرات الجزائرية. وقالت الخبر نسبة إلى “مصادر مطلعة”: انه “يرتقب أن تتم عملية تسليم واستلام المهام بين الجنرال عثمان طرطا وخليفته في مديرية الأمن الداخلي الجنرال عبد الحميد بن داود¡ المدعو علي¡ الذي كان يشغل منصب مدير التعاون الدولي (في نفس الجهاز)و بين مدير الأمن الخارجي الجنرال عطافي¡ مع الجنرال محمد بوزيت المدعو يوسف الذي كان يشغل منصب المفتش العام في دائرة الاستعلام والأمن”. وعادة ما يلقب ضباط المخابرات باسماء غير اسمائهم الحقيقية¡ وهو تقليد موروث من حرب استقلال الجزائر (1954-1962م) لتفادي تعرف سلطات الاحتلال الفرنسي عليهم ما قد يعرض عائلاتهم للانتقام¡ فمثلال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة كان اسمه الحركي “عبد القادر”. وبحسب صحيفة الوطن فإن التغيير طال أيضا قائد الدرك الوطني الجنرال احمد بوسطيلة الذي أحيل على التقاعد مثله مثل مسؤولي المخابرات وتم تعويضه بنائبه الجنرال محمد مناد. وأشارت الصحف إلى أن كل المسؤولين السابقين متقدمون في السن ويعانون من المرض. وبالنسبة لصحيفة النهار فان مديريتا الأمن الداخلي والأمن الخارجي يعدان بمثابة “عصب جهاز المخابرات الجزائرية” وهما مكلفان بمكافحة التجسس والإرهاب بالإضافة لحماية السفارات. وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي يعاني من المرض اثر إصابته بجلطة دماغية قبل خمسة أشهر ¡ أجرى تغييرا حكوميا كبيرا قبل أسبوعين شمل وزارات الداخلية والخارجية والدفاع. كما أن وسائل الإعلام تحدثت عن قرارات تخص جهاز المخابرات “وتقلص” من صلاحياته¡ إلا انه لم يتم إعلان ذلك بشكل رسمي كما لم يتم إعلان التغييرات التي تحدثت عنها الصحف الأحد. وتقول كل التحليلات التي تنشر في الصحف الجزائرية :إن التغيير “المفاجئ” الذي أجراه بوتفليقة في هرم الجيش والحكومة ليس له سوى تفسير واحد هو أن بوتفليقة عازم على الترشح لولاية رابعة في الانتخابات الرئاسية المقررة في 2014م¡ رغم انه لم يعلن ذلك رسميا. ويقود دائرة الاستعلام والأمن الفريق محمد مدين المدعو الجنرال توفيق (74 سنة) منذ 23 سنة.

					امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
					البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
					الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
					"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
					ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
					الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026