باذيب يتفقد سير العمل في مؤسسات الاتصالات وتقنية المعلومات بعدن
الزعوري يعلن استكمال الإجراءات القانونية لمشروع الإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية
وزير الزراعة يؤكد أهمية الارتقاء بعمل مركز المعلومات التابع للوزارة
حضرموت: تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني في مديرية الشحر
تدشين مشروعين تدريبيين لتأهيل الشباب والنساء في عدن
الإرياني يدين الجريمة الحوثية الجديدة في حي "الحفرة" برداع ويؤكد أنها ترتقي إلى جريمة حرب
وزير الدفاع يبحث مع الملحق الفرنسي مستجدات الأوضاع الميدانية
الرئيس العليمي يهنئ بالعيد الوطني البلجيكي
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 59,029 شهيدا
انطلاق أعمال الدورة الـ 56 للجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان بالقاهرة

حث الرئيس الاميركي باراك اوباما انصاره على اتباع إجراءات الحد من انتشار الاسلحة النارية بعد أن ادت عمليات اطلاق نار جماعي في واشنطن وشيكاجو خلال الاسبوع الاخير إلى تسليط الاضواء من جديد على مشكلة عنف الاسلحة النارية في الولايات المتحدة.
وجعل اوباما اجازة قوانين صارمة بشأن الاسلحة النارية احدى اهم اولوياته بعد أن قتل مسلح 20 طفلا وستة بالغين في مدرسة ابتدائية في نيوتاون في ديسمبر مما اصاب الشعب الاميركي بصدمة.
ولكن الكونجرس رفض مقترحاته بفرض قيود على بيع انواع معينة من الاسلحة النارية واشتراط إجراء تحريات اكبر عن تاريخ المشتري. وعارضت جماعات حقوق السلاح هذه الإجراءات قائلة انها ستمثل خرقا للحقوق الدستورية للاميركيين.
وقال اوباما في حفل عشاء في مؤسسة للتكتل السياسي للسود في الكونجرس: “خضنا معركة جيدة في وقت سابق من العام الجاري ولكننا لم نكملها وهذا يعني انه علينا أن نحصل على دعم وان نستأنفها.
“مادام هناك من يقاتلون للتيسير بقدر الامكان على وضع الاشخاص الخطيرين ايديهم على الاسلحة فعلينا أن نعمل بجد بقدر الامكان لصالح اولادنا.. للقيام بمزيد من العمل لجعل الامر اكثر صعوبة.”
وانتقلت إدارة اوباما إلى حد كبير إلى اولويات اخرى منذ هزيمة إجراءات الاسلحة النارية في الكونجرس ولكن سلسلة من جرائم اطلاق النار التي وقعت في الاونة الاخيرة جعلت هذه القضية تتصدر عناوين الاخبار من جديد.
ويوم الاثنين الماضي قتل مقاول حكومي 12 شخصا خلال اطلاق نار عشوائي في نيفي يارد بواشنطن قبل أن تقتل الشرطة خلال تبادل لاطلاق النار.
وليل الخميس اطلق اشخاص يشتبه بانهم افراد في عصابات النار في متنزه في شيكاجو مسقط رأس الرئيس مما ادى إلى اصابة 13 شخصا من بينهم طفل عمره ثلاث سنوات.