قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
نفى الامين العام لحزب الله حسن نصر الله أمس الاول حصول الجماعة على اسلحة كيماوية من سوريا ردا على اتهامات وجهتها المعارضة السورية معتبرا أن هذا الاتهام “مضحك حقا”. واتهم نصر الله مجموعات سورية معارية بتفجير سيارة ملغومة في الضاحية الجنوبية لبيروت ادى إلى مقتل 20 شخصا الشهر الماضي. وقال نصر الله في كلمة عبر التلفزيون “طبعا هذا حقيقة اتهام مضحك على اساس انهم يسلموننا طنا من السلاح الكيميائي ونحن ننقله إلى لبنان ونخبئه في لبنان على اساس اننا ننقل قمحا أو طحينا أو ذخائر عادية.” وأضاف “اولا نحن نفهم ابعاد وخلفيات هذه الاتهامات الخطيرة وهذه لها تداعيات خطيرة على لبنان… ثانيا انا انفي بشكل قاطع وحاسم هذه الاتهامات والتي لا اساس لها من الصحة اصلا.” وقال نصر الله: “ولا يوم من الايام الاخوة في سوريا هم فتحوا معنا بحثا حول السلاح الكيماوي أو نحن سألنا عن سلاح كيماوي هذا لم يحصل في الماضي ولم يحصل الان ولن يحصل في المستقبل.” وتابع “بالنسبة الينا… موضوع السلاح الكيماوي إضافة إلى مخاطر اقتناء هذا السلاح واستخدام هذا السلاح بالنسبة الينا كحزب الله كمقاومة إسلامية هناك محاذير دينية في هذا الامر ولذلك بالنسبة الينا الامر محسوم.” واعلن نصر الله عن التوصل إلى “نتائج حاسمة” في انفجار الضاحية قائلا “صارت محددة لدينا الجهة التي تقف خلف انفجار الرويس من هي الجهة واين تقيم والعناصر التي استفادت منهم أي الجهة المشغلة والأفراد المشغلين بعضهم لبنانيون وبعضهم سوريون طبعا هي جهة تكفيرية تعمل في اطار المعارضة السورية وتنطلق من الأراضي السورية التي تتواجد فيها.” ورحب نصر الله بانتشار المئات من القوى الأمنية اللبنانية في الضاحية الجنوبية لبيروت بدلا من عناصر حزب الله الذين انتشروا في شوارع الضاحية واقاموا نقاط تفتيش لاسابيع اثر انفجار السيارة الملغومة. وأوضح انه لم يكن يرغب بممارسة الأمن الذاتي في الضاحية الا أن الحزب اضطر لذلك. وتوجه إلى القوى الأمنية العسكرية في الضاحية بالقول “ان الضاحية وأمنها وسلامتها في عهدتكم ونتطلع إلى نجاح خطواتكم وموقفنا هذا دليل على إيماننا بالدولة وعندما نأتمن الدولة على أرواح الضاحية وأمنها وسلامتها دليل للرهان على هذا الانتشار