قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس الأول في الامم المتحدة على انه يسعى إلى اتفاق سلام «دائم» مع إسرائيل. وقال عباس أمام الجمعية العامة للامم المتحدة: إن هدفنا هو الوصول إلى اتفاق كامل ودائم والى معاهدة سلام بين دولتي فلسطين وإسرائيل تحل كل المشاكل العالقة». وإذ التزم التفاوض «بعقل منفتح» و»عزم قوي»¡ جدد مطالبة المجتمع الدولي بوضع حد للاستيطان الإسرائيلي «في أراضينا الفلسطينية» وخصوصا في القدس. واعتبر أن المفاوضات التي استؤنفت بين الجانبين «تبدو الفرصة الاخيرة للوصول إلى سلام عادل». وتابع عباس: لقد حان وقت الحرية للشعب الفلسطيني. حان وقت استقلال فلسطين¡ حان وقت السلام». وأعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن عزمه تسريع وتيرة المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين¡ لافتا إلى أن المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين التقوا سبع مرات منذ احياء الحوار المباشر بينهم في واشنطن في 29 و30 يوليو. والتقى الرئيس الأميركي باراك اوباما التقى عباس الثلاثاء في نيويورك مؤكدا انه يدرك صعوبة العملية التفاوضية¡ على أن يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الاثنين في البيت الابيض. وذكر اوباما الثلاثاء بموقف بلاده: «دولتان تعيشان جنبا إلى جنب بسلام وامن»¡ مشددا على أن «حدود إسرائيل وفلسطين يجب أن تستند إلى خط 1967م مع تبادل (للأراضي) في اطار اتفاق ثنائي وتدابير امنية صلبة لتتمكن إسرائيل من مواصلة الدفاع عن نفسها ضد أي تهديدات». ميدانيا◌ٍ جرت مواجهات بين متظاهرين فلسطينيين شبان وقوات الشرطة الإسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة بعد صلاة الجمعة أمس وجرى اعتقال عدد من المواطنين الفلسطينيين. وقالت الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية لوبا السمري: شرع حوالي 300 من الشبان العرب بعد ظهر أمس في القاء الحجارة باتجاه قوات الشرطة في القدس الشرقية بالقرب من باب العامود». وأضافت: إن «قوات الشرطة استخدمت قنابل الصوت لتفريق المتظاهرين واعتقلت اربعة منهم بعد اصابة احد رجال الشرطة» مشيرة إلى أن «المتظاهرين قاموا بحرق اطارات السيارات¡ وحاويات للزبالة» فيما تحلق مروحية تابعة للشرطة في سماء المدينة. وكان ائتلاف شباب الانتفاضة¡ وهو ائتلاف شبابي يدعو إلى انتفاضة فلسطينية ثالثة¡ دعا إلى تفعيل المقاومة الشعبية في القدس لحماية الاقصى والمقدسات الاسلامية والمسيحية بعد أن قام يهود متطرفون خلال اعيادهم طوال سبتمبر الحالي بمحاولات متكررة لدخول الاقصى والصلاة فيه. ودعمت قيادات فلسطينية من تنظيمات مختلفة جهود ائتلاف شباب الانتفاضة ودعوا عناصرهم إلى المشاركة في هذه الفعاليات. من جهتها فرضت الشرطة بفرض قيود على دخول المصلين إلى الاقصى بحيث لا يسمح بدخوله سوى للرجال ذوي الهوية الزرقاء من المقدسيين والعرب الإسرائيليين أى من يزيد عمرهم عن 50 عاما والنساء من جميع الاعمار بحسب الشرطة وذكرت السمري «فرضت الشرطة هذه القيود بعد جلسة تقييمية مع قائد لواء القدس الجنرال يوسي بريانتي بعد ورود معلومات بأن شبانا فلسطينين سيقومون بالاخلال بالامن في اعقاب الانتهاء من صلاة الجمعة أمس. وأضافت :»عززت الشرطة قواتها في كافة انحاء المدينة وستتعامل بصرامة وحزم لمنع اية محاولة للاخلال بالنظام من قبل اية جهة أو طرف كان».