قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
إن يوم الوحدة الألمانية يعتبر بالنسبة لنا نحن الألمان مناسبة للتعبير عن عميق شكرنا وامتناننا. وستبقى تلك اللحظات التاريخية راسخة في ذاكرة وأعماق وجدان الجميع مثل قطع أسلاك “الستار الحديدي” عند الحدود النمساوية المجرية والآلاف من الأفراد المتحمسين الذين احتشدوا داخل حديقة سفارتنا في براغ ينتظرون ويأملون الخروج وأخيرا سقوط الجدار يوم 9 نوفمبر 1989م الذي لم يكن بالإمكان تصوره حتى ذلك الحين. اليوم يمكننا أن نستعرض بغمرة من السعادة والاعتزاز النجاحات التي حققناها معا خلال العقدين الأخيرين. استطاعت ألمانيا على أساس اتفاقية اثنين زائد أربعة أن تتبوأ مكانها في أوروبا ومع أوروبا في المجتمع الدولي للقرن الـ 21 . ليس فقط في ألمانيا بل وأيضا في أوروبا اتحدنا من أجل حياة أفضل. تعتبر أوروبا قبل كل شيء مجتمع ثقافة وقيم. إن الاتحاد الأوروبي كاتحاد سلام يعد جميع أعضائه بالسلام والحرية وحقوق الإنسان والديمقراطية. تشكل قيمنا المشتركة الأساس الذي تقوم عليه أوروبا. نستطيع بشكل مشترك إقناع عالمنا المتغير من خلال نموذج حياتنا الأوروبي المبني على الحرية والتنوع والازدهار. يرتبط مستقبل ألمانيا بأوروبا متحدة وقادرة على التصرف وواعية بمسؤوليتها. حلت يوم 18 سبتمبر الذكرى الـ 40 لانضمام جمهورية ألمانيا الاتحادية – والجمهورية الألمانية الديمقراطية – إلى الأمم المتحدة. إننا في عالم تسوده العولمة في حاجة ماسة إلى الأمم المتحدة أكثر من أي وقت مضى. والأمم المتحدة تستمد قوتها من قوة أعضائها. وتقوم ألمانيا بكل ما في وسعها من أجل دعم الأهداف التي تصبو الأمم المتحدة إلى تحقيقها عالميا والمساهمة في احترام القواعد السارية على الصعيد العالمي. تنص مقدمة القانون الأساسي لجمهورية ألمانيا الاتحادية على أن الشعب الألماني يجب أن يكون “في أوروبا موحدة خادما للسلام في العالم”. وفي العمل معا من أجل هذا الهدف تكمن المهمة التي ستظل مرتبطة ارتباطا وثيقا بهدية الوحدة.
> وزير خارجية ألمانيا