معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
ذكرت وسائل الإعلام الاسترالية أمس نقلا عن وثائق سربها ادوارد سنودن المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركية أن وكالات المخابرات الاسترالية حاولت التنصت على مكالمات الرئيس الاندونيسي على التليفون المحمول واستهدفت التليفونات المحمولة لزوجته وكبار الوزراء. وذكرت صحيفة جارديان الاسترالية وهيئة الإذاعة الاسترالية نقلا عن وثيقة سرية للغاية من عام 2009م أن وكالة المخابرات الاسترالية عملت على التجسس الكترونيا على عائلة سوسيلو بامبانج يودويونو والمقربين منه . وقد يؤدي هذا الكشف إلى تدهور العلاقات بشكل أكبر بين الدولتين الجارتين بعد أن قالت تقارير في وقت سابق أن السفارة الاسترالية في اندونيسيا استخدمت كجزء من شبكة تجسس بقيادة الولايات المتحدة على اندونيسيا مما أثار انتقادا حادا من جانب جاكرتا. وذكرت وسائل الإعلام الاسترالية الشهر الماضي أن السفارات الاسترالية في شتى انحاء آسيا كانت جزءا من عملية التجسس الالكترونية التي قادتها الولايات المتحدة وذلك حسبما ذكرت وثائق سربها سنودن. وأظهرت إحدث الوثائق المسربة مجموعة شرائح تظهر قائمة باسماء كبار المسؤولين الاندونيسيين وتفاصيل تليفوناتهم المحمولة. واظهرت إحدى الشرائح كيف أن وكالة المخابرات الاسترالية حاولت التنصت على مكالة من رقم تايلاندي مجهول للرئيس الاندونيسي. وأظهرت شريحة أخرى ما زعمت أنها سجلات بيانات مكالمات لهاتف يودويونو المحمول لمدة 15 يوما في أغسطس 2009م مسجلة الأرقام التي تم الاتصال بها والمدة. وقال متحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية الاسترالية في بيان عبر البريد الالكتروني ردا على طلب للتعليق على هذه التقارير: إن الحكومات الاسترالية المتعاقبة دأبت على عدم التعليق على مسائل المخابرات.” وامتنع ايضا قصر الرئاسة الاندونيسي عن التعليق.