السفير السعودي لدى اليمن يلتقي سفراء الاتحاد الأوروبي لبحث دعم اليمن وتحقيق الاستقرار
البحسني يبحث مع السفيرة البريطانية مستجدات الأوضاع المحلية والإقليمية
محافظ حضرموت يطالب بدعم دولي لتعزيز الأمن والتنمية خلال لقائه سفراء الاتحاد الأوروبي
الرئيس العليمي يهنئ بيوم الاتحاد التنزاني
سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع نظيره التركي سبل تعزيز العلاقات الثنائية
تدشين مشروع لحماية النساء والفتيات المتأثرات بالعنف في عدن وتعز
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يقرّ خطوات تحرك سياسي ويرسم ملامح مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب الحوثي
بعثة مجلس التعاون تؤكد دعمها لوحدة الصف اليمني خلال اجتماع مع هيئة التشاور والمصالحة
مجلي للسفيرة البريطانية: مليشيا الحوثي الارهابية جرت البلاد إلى الحرب منذ بداية تمردها قبل 21 عام
رئيس مجلس القيادة يهنىء بمناسبة العيد الوطني لجنوب افريقيا

رفضت خيومارا كاسترو مرشحة حزب الحرية والتجديد (يسار) أمس نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت الاحد الماضي في الهندوراس وطالبت بفرز جديد لبطاقات الانتخاب. وذكرت كاسترو زوجة الرئيس المخلوع مانويل سيلايا في مؤتمر صحافي أن “موقفنا لا تراجع عنه¡ طالما لم نتمكن من الاطلاع على النظام المعلوماتي للمحكمة الانتخابية العليا¡ لن نقبل النتيجة التي اعلنتها اللجنة”. وطالبت مرشحة اليسار بإعادة فرز 16 الف محضر انتخابي. وقالت: جمعنا العديد من الأدلة التي تثبت البشاعة القذرة التي سرقت بها رئاسة الجمهورية من شعبنا الهندوراسي”. وقد أعلنت المحكمة الانتخابية العليا فوز مرشح الحزب الوطني (يمين) الحاكم خوان اولارندو ارنانديز بـ 36,56% من الاصوات متقدما بنحو ثماني نقاط على السيدة كاسترو 28,85% بعد فرز 88% من الاصوات. من جانبه قال ارنانديز على تويتر إن “أكثر من مليون صوت وتقدما بنسبة 7,7% يشير بوضوح إلى أن الفائز هو خوان اورلاندو ارنانديز”. من جانبهم اعتبر مراقبو الاتحاد الأوروبي ومنظمة الدول الأميركية هذه الانتخابات الرئاسية والتشريعية والبلدية “شفافة” و”ذات مصداقية”. غير أن القاضي الاسباني بلتسار غرثون العضو في فريق مراقبين من الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان أعلن أمس الأول انه لاحظ “تزويرا” وخصوصا “شراء” أصوات. وقبل مؤتمرها الصحافي بقليل دعت خيومارا كاسترو عبر الانترنت أنصارها إلى التجمع اليوم في الساعة الثامنة أمام جامعة فرانسيسكو موراسان للتنديد سلميا “بالتزوير الانتخابي”. وقد اعتبرت المحكمة الانتخابية العليا رسميا منذ الأسبوع الماضي أن فوز خوان اولارندو ارنانديز “لا رجعة فيه”. وجرت الانتخابات في اجواء من التوتر الناجم عن الانقلاب الذي اطاح به عسكريون موالون لليمين واوساط رجال الاعمال في يونيو 2009م بالرئيس مانويل سيلايا لانه غير اتجاهه السياسي من اليمين إلى اليسار وتحدث عن امكانية تعديل الدستور سعيا إلى الترشح لولاية ثانية.