وزير الخارجية يصل نيويورك للمشاركة في مؤتمر دولي أممي حول تسوية القضية الفلسطينية
تدشين المشروع الطبي التطوعي للجراحات العامة بمستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن
نائب وزير الخارجية يلتقي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الصومالي
تدشين برنامج تدريبي لـ150 موظفاً بمأرب في الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب
لقاء تشاوري بعدن يناقش المرحلة الثانية من مشروع سبل العيش الريفي
اختتام البرامج التطوعية لمركز الملك سلمان للإغاثة في عدن
صندوق النظافة بمأرب يدشن المرحلة الثالثة من مشروع التشجير وزيادة المسطحات الخضراء
وزارة الزراعة تناقش مع البنك الدولي تنفيذ مشاريع في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية
المحرّمي يناقش مع الوزير باذيب استراتيجية تطوير الأداء المؤسسي في قطاعي التخطيط والاتصالات
وكيل محافظة مأرب الفاطمي يدشن مشروع تدريب الشباب على الرخصة الدولية للحاسوب

ضمن برنامج “وثبة” للاستشارات التجارية نظمت الجمعية اليمنية لتنمية الأعمال أمس بصنعاء بالتعاون مع وكالة تنمية المنشآت الصغيرة والأصغر ورشة عمل حول “أهمية الاستشارات في المجال التجاري”. وفي افتتاح الورشة ألقى مدير الجمعيات التعاونية الصناعية بوزارة الصناعة والتجارة المهندس عبدالكريم الدعيس كلمة أشار فيها إلى أن قطاع الاستشارات المالية والاقتصادية والإدارية أحد المحاور الهامة في التأثير المباشر على تطوير الاقتصاد اليمني باعتباره يلعب دورا أساسيا ومباشرا في تحريك قطاعات اقتصادية واجتماعية ودعم تنمية البنية التحتية والقطاعات الأخرى. وأكد المهندس الدعيس أن قطاع الاستشارات أحدث تغيرات وتأثيرات جذرية في اقتصاد كثير من الدول إلى جانب تعزيز النمو والتنمية المستدامة في هذه البلدان.. مشيرا إلى أن المنشآت الاستشارية تتزايد مع تطور الدول وتحقيق التنمية المستدامة مما يجعل عمل المنشآت الاستشارية أمرا ضروريا في تطوير الدول على المستوى الاقتصادي والإداري والمالي والعمراني والقانوني والهندسي. وأضاف مدير الجمعيات التعاونية الصناعية بوزارة التجارة أن الاستشارات التجارية تعمل على تقديم الأفكار والفرص الاستثمارية التي تساعد في جذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية وتوجيهها نحو مختلف القطاعات الاقتصادية من خلال تقديم النصح والاستشارة وتعريف المستثمر بالشركات المتخصصة في كل مجال من مجالات الاستثمار. من جانبه ألقى رئيس الجمعية اليمنية لتنمية الأعمال عبدالقوي ردمان ومدير مشروع “وثبة” كلمتين أشارا فيهما إلى أن القطاع الخاص في اليمن يعاني من أزمة ركود خانقة نتيجة للأزمة الاقتصادية التي مرت بها البلد منذ عام 2011م.