وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

استعرض عدد من الأكاديميين والمحللين السياسيين الصعوبات والتحديات إلى قد تواجه تنفيذ مخرجات الحوار الوطني وفي مقدمتها غياب الديمقراطية الحقيقية في المجتمع اليمني وانخفاض نسبة الوعي وسيطرة مراكز القوى والقبيلة على السلطات المحلية التي قد تؤثر سلبا في إدارة وقيادة الأقاليم بالشكل المطلوب إضافة إلى الخلل القائم في التوزيع على أساس المساحة الجغرافية والكثافة السكانية. وأكد المشاركون في ندوة “الخارطة السياسية والديمغرافية لليمن ما بعد الحوار الوطني” أهمية أن تشكل الأقاليم وفق رؤية علمية منهجية تضمن الحل العادل للقضية الجنوبية والمواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات وتطبيق سيادة القانون على الجميع حسب تعبيرهم. واعتبروا الوثيقة النهائية لمؤتمر الحوار الوطني خارطة طريق للمستقبل المأمول وتحقيق الأمن والاستقرار وإشاعة الطمأنينة في أوساط المجتمع وإعادة الأمل في مستقبل أمن لوطن واحد وموحد ? تهدده التجزئة والتشطير وتجنبه السقوط في الهوة السحيقة. أوراق العمل التي قدمها عدد من الأكاديميين تناولت: رؤى علمية فكرية لتقييم مخرجات الحوار الوثيقة وشكل الدولة ومواقف القوى المحلية والإقليمية والدولية من نتائج الحوار والتحالفات والصراعات المتوقعة والفرص والتحديات في الواقع الراهن.