الاثنين القادم.. عدن تحتضن ورشة برعاية رئيس مجلس الوزراء لتعزيز إنفاذ القانون في مكافحة الفساد
رفع العلم في سارية السفارة اليمنية في دمشق ايذانا بإعادة افتتاحها ومزاولة مهامها
وزيرا التخطيط والمالية ومحافظ البنك المركزي يبحثون مع الخارجية الأمريكية الشراكة بين البلدين
وزير المالية يبحث في واشنطن مع مدير عام صندوق النقد العربي مستوى تنفيذ الإصلاحات الشاملة
"مسام" يطلق برنامج تدريبي لفرقه الهندسية بمأرب وعدن لضمان سلامة نزع الألغام
الخارجية تعلن إستئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق
الأونروا: حوالي نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة
وزير الإعلام الإرياني : تحركات أممية تحاول منح الحوثيين "طوق نجاة سياسي" في لحظة انكسار
تراجع اسعار الذهب مع تهدئة التوترات التجارية
وزير الخارجية السعودي ونظيره الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ويبحثان الموضوعات الإقليمية والدولية

تدرس الولايات المتحدة بعدما خاب أملها إزاء إمكانية توقيع الرئيس الأفغاني حامد قرضاي على اتفاق أمني طويل الأمد انتظاره حتى يترك منصبه لاتخاذ قرار بشأن وجود القوات بعد 2014م. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي كبير الليلة قبل الماضية “ما لم يكن جزءا من الحل علينا أن نجد طريقا لنتجاوزه… هذا اعتراف عملي أن من الواضح أن كرزاي قد لا يوقع على (الاتفاق) وانه لا يمثل صوت الشعب الأفغاني.” وقال البيت الأبيض ردا على سؤال عن التقرير انه ملتزم بتصريحاته السابقة بشأن هذه القضية. وتريد الولايات المتحدة الإبقاء على أكثر من عشرة آلاف جندي في أفغانستان لمكافحة الارهاب ولتدريب القوات الأفغانية بعد انسحاب القوات الأمريكية رسميا في نهاية هذا العام بعد مهمة في أفغانستان استمرت 13 عاما وبدأت بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م. لكن قرضاي رفض حتى الآن توقيع الاتفاق الأمني الثنائي الذي تصر عليه واشنطن قبل الإبقاء على القوات. ويقول البيت الأبيض انه في غياب الاتفاق الأمني ستنسحب كل القوات الأمريكية بحلول نهاية العام وإن كرزاي بحاجة إلى أن يتخذ قرارا في غضون أسابيع. ووصف قرضاي ذلك بالتهديد الأجوف وأشار إلى أن أي اتفاق أمني يمكن أن ينتظر إلى ما بعد إجراء الانتخابات في ابريل.
وقال أندرس فو راسموسن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي في وقت سابق هذا الشهر إن من غير المرجح ان يوقع كرزاي الاتفاق وربما يترك الخيار لخليفته.