استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
تدرس الولايات المتحدة بعدما خاب أملها إزاء إمكانية توقيع الرئيس الأفغاني حامد قرضاي على اتفاق أمني طويل الأمد انتظاره حتى يترك منصبه لاتخاذ قرار بشأن وجود القوات بعد 2014م. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي كبير الليلة قبل الماضية “ما لم يكن جزءا من الحل علينا أن نجد طريقا لنتجاوزه… هذا اعتراف عملي أن من الواضح أن كرزاي قد لا يوقع على (الاتفاق) وانه لا يمثل صوت الشعب الأفغاني.” وقال البيت الأبيض ردا على سؤال عن التقرير انه ملتزم بتصريحاته السابقة بشأن هذه القضية. وتريد الولايات المتحدة الإبقاء على أكثر من عشرة آلاف جندي في أفغانستان لمكافحة الارهاب ولتدريب القوات الأفغانية بعد انسحاب القوات الأمريكية رسميا في نهاية هذا العام بعد مهمة في أفغانستان استمرت 13 عاما وبدأت بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م. لكن قرضاي رفض حتى الآن توقيع الاتفاق الأمني الثنائي الذي تصر عليه واشنطن قبل الإبقاء على القوات. ويقول البيت الأبيض انه في غياب الاتفاق الأمني ستنسحب كل القوات الأمريكية بحلول نهاية العام وإن كرزاي بحاجة إلى أن يتخذ قرارا في غضون أسابيع. ووصف قرضاي ذلك بالتهديد الأجوف وأشار إلى أن أي اتفاق أمني يمكن أن ينتظر إلى ما بعد إجراء الانتخابات في ابريل.
وقال أندرس فو راسموسن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي في وقت سابق هذا الشهر إن من غير المرجح ان يوقع كرزاي الاتفاق وربما يترك الخيار لخليفته.