استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
تدرس الحكومة السودانية والمتمردون الذين يقاتلونها في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق اقتراحا صادرا عن وسطاء الاتحاد الافريقي ينص على وقف فوري لاطلاق النار للسماح بوصول الاغاثة لاكثر من مليون مدني متضرر جراء المعارك. وقدمت الوساطة الافريقية المقترح للحكومة السودانية ومتمردي الحركة الشعبية شمال السودان الاسبوع الماضي بعد تعثر جولة المحادثات بينهم في العاصمة الأثيوبية اديس ابابا. وتبادل الطرفان الاتهامات بالتسبب في تعثر المفاوضات. وجاء في المقترح المؤرخ في 18 فبراير ان طرفي النزاع “سيوقفان الاعمال العدائية من دون شروط وسيسهلان التوصيل الفوري للاغاثة للاشخاص المتضررين” جراء النزاع. وليس هناك ارقام عن عدد القتلى نتيجة للمواجهات بين الحكومة والمتمردين في المنطقتين والتي استمرت الي قرابة ثلاث سنوات. لكن الامم المتحدة تقدر عدد الذين فروا من منازلهم جراء القتال وتأثروا بالحرب بحوالي 1,2 مليون مدني. وتحد الحكومة السودانية من تحركات عمال الاغاثة والصحافيين والدبلوماسيين الغربين في مناطق الحرب في حين تصل المساعدات الانسانية للمناطق التي تسيطر عليها الحكومة. واكد مسؤل كبير في الامم المتحدة العام الماضي بانه لم تصل اي اغاثة للمناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية شمال السودان منذ عام 2011م مشيرا الى ان سكان هذه المناطق يقتاتون من “الجذور واوراق الاشجار” للعيش. وانقضت ايام عدة من المحادثات في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا الاسبوع الماضي دون ان يتحقق اي تقدم في اتجاه وقف القتال في المنطقتين. بينما يؤكد مصدر قريب من الماحادثات ان الطرفين غادرا مقر المحادثات لدراسة مقترح الوسطاء الافارقة في مدة زمنية قدرها عشرة ايام.