استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
القاهرة/ وكالات –
ذكرت مصادر عسكرية أن مصر ستتسلم خلال الأيام المقبلة 4 مقاتلات بحرية فرنسية من طراز “غويند 2400” ضمن صفقة بقيمة مليار يورو كانت القوات المسلحة قد تعاقدت عليها منذ 5 أشهر وتشمل دعم القوات الجوية المصرية بـ7 طائرات مقاتلة صنعت في شركة “إيرباص” خلال الفترة المقبلة. وقالت صحيفة “لاتريبيون” الفرنسية إن مصر تحاول أيضا الحصول على غواصتين من طراز “دولفين يو 209” الألمانية الصنع. ووصفت الصحيفة الصفقة بأنها “خطوة هامة لوزير الدفاع المصري الذي يرغب في استكمال بعض المهام الحيوية قبل ترشحه للانتخابات للرئاسية”. ونقلت الصحيفة عن مصادر قولهم إن الاتفاق تم من حيث المبدأ لبيع الطائرات الـ 4 على أن يتم تصنيع 3 منها داخل منشآت البحرية المصرية. وكشفت الصحيفة عن أن مصر دفعت مقدم تعاقد لصفقة صواريخ “هاربورن بلوك” المضادة للسفن والغواصات التي تنتجها شركة “بوينغ” الأميركية ومن المقرر أن تتسلمها بحلول م2016. وذكر محللون أن صفقات الأسلحة المصرية الجديدة تفسر تأخر وزير الدفاع المصري المشير عبد الفتاح السيسي في الاعلان عن ترشحه لانتخابات الرئاسة المقرر إقامتها في إبريل. وأضافوا أن هناك ملفات أخرى قد يكون على رأسها اختيار وزير الدفاع الجديد وتسليم الملفات الحساسة ونقل المسؤوليات في المواقع المختلفة إلى جانب التوقيع على حركة الترقيات والتنقلات داخل صفوف الجيش قد تكون ساهمت في هذا التأخير.
ووقعت مصر صفقة أسلحة مع روسيا بلغت قيمتها 4 مليارات دولار منتصف فبراير وهي أول صفقة أسلحة يتم توقيعها مع موسكو منذ حرب 1973م ضد إسرائيل. ويرى مراقبون أن القاهرة تحاول إرسال رسالة إلى واشنطن من خلال الإعلان عن هذه الصفقات بأنها اتجهت إلى تنويع مصادرها من الأسلحة إلى جانب استمرارها في شراء الأسلحة الأميركية أيضا.