مجلس التعبئة والإسناد بأمانة العاصمة يكرّم 148 جريحاً احتفاءً بأعياد الثورة الوطنية
في معرض الصين الدولي للاستيراد تتدفق ثقة العالم من جديد
مجلس القيادة يؤكد أهمية تكامل السلطات وتقديم الدعم والحماية اللازمة للمواطنين في المحافظات غير المحررة
اليمن يشارك في لقاء عربي مع مجلس الشيوخ الفرنسي بشأن دعم القضية الفلسطينية
اجتماع في عدن يناقش سير العمل في قطاعات وزارة الأوقاف والارشاد
وضع حجر أساس لبدء تنفيذ مشروع مياه في هيئة مستشفى مأرب بتمويل سعودي
اليمن يشارك في مؤتمر الآثار والتراث الحضاري العربي بالدوحة
البكري يناقش مع البرنامج السعودي إعادة تأهيل ملعب 22 مايو بعدن ويشيد بنجاح بطولة الدارتس
مجلس القيادة الرئاسي يقر خطوات لاستكمال دمج الأجهزة الاستخبارية
الوزير الاشول يزور المعرض الخليجي الصناعي ويطّلع على أبرز الابتكارات والفرص الاستثمارية
* يبدو أن المهتمين والمتابعين والمراقبين لشأن الأزمة شرق أوسطية سيحتاجون إلى إعادة قرأت تستوعب المخاض القائم بدلالته على ما هو قادم. فسياسة التجميد والتحديد لهذه الأزمة استنفدت قدر الاستمرار بذات الوتيرة التي دامت عليها لأكثر من عشرين عاما من قبل الإدارة الأميركية وهذا ما يبدو واضحا الآن من الجهود الأميركية التي توصف بـ(المضنية) لإنقاذ المفاوضات الفلسطينية الـ(إسرائيلية) التي وصلت إلى طريق مسدود. اللافت فيما يجري توارد الأسئلة والأجوبة وهذه سيكون لها شأن لدى الرأي العام الدولي والإنساني الذي لا زال في الغالب في غياب عن حقائق ما جرى في هذه المنطقة والأهم القضية الفلسطينية ربما كان مفيدا الإشارة إلى بعض تلك الأسئلة بما صار يوصف بالتطورات الـ(مفاجئة). هل ما يجري لا يذهب أبعد من ضجة مفتعلة هدفها أحياء الدور الأميركي ¿ أم أن الدور الاستفرادي بالأزمة وشأن وشؤون هذه المنطقة والازدواجي المعاملة بلغ هذه اللحظة الحرجة¿ وهل الخلاف تفجر فقط جراء رفض (إسرائيل) الإفراج عن الدفعة الأخيرة من سجناء ما قبل اسلوني في الموعد المتفق عليه لعودة المفاوضات واشتراطها موافقة الفلسطينيين قبولهم تمديد المفاوضات بعد انتهاء عدتها المحددة أواخر الشهر الجاري¿ أم أن القش التي قسمت ظهر البعير وفاجأت الإسرائيليين والأمريكيين مصادقة القيادة الفلسطينية على وثيقة تربطها بمنظمات أممية وهو إجراء مبدئي وطبيعي واستحقاقي للاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية في حدود 1967م¿ – أو أن ما حدث حصيلة لواقع الهوة بين الطرفين التي لم ترد معها المفاوضات بل زادت من اتساعها لتحولها إلى حالة عبثية¿ وإذا كانت جهود كيري وصلت إلى مفترق طرق حسب وزير الخارجية الألماني.. فأي الطرق عناها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي حين أعلنوا دعمهم لجهوده مع أن كيري نفسه أعلن أنه والرئيس أوباما سيجرييان تقييما للعملية التفاوضية الفلسطينية الإسرائيلية¿ إلى هذا أو ذاك ما الذي عنته رئيسة الفريق الإسرائيلي التفاوضي عندما طالبت الولايات المتحدة بـ(تغيير دورها في المفاوضات)¿ والسؤال الشامل والكامل: هل الإشكالية في طبيعة الأزمة¿ أم في طبيعة السياسة المتبعة تجاهها¿

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية