مجلس التعبئة والإسناد بأمانة العاصمة يكرّم 148 جريحاً احتفاءً بأعياد الثورة الوطنية
في معرض الصين الدولي للاستيراد تتدفق ثقة العالم من جديد
مجلس القيادة يؤكد أهمية تكامل السلطات وتقديم الدعم والحماية اللازمة للمواطنين في المحافظات غير المحررة
اليمن يشارك في لقاء عربي مع مجلس الشيوخ الفرنسي بشأن دعم القضية الفلسطينية
اجتماع في عدن يناقش سير العمل في قطاعات وزارة الأوقاف والارشاد
وضع حجر أساس لبدء تنفيذ مشروع مياه في هيئة مستشفى مأرب بتمويل سعودي
اليمن يشارك في مؤتمر الآثار والتراث الحضاري العربي بالدوحة
البكري يناقش مع البرنامج السعودي إعادة تأهيل ملعب 22 مايو بعدن ويشيد بنجاح بطولة الدارتس
مجلس القيادة الرئاسي يقر خطوات لاستكمال دمج الأجهزة الاستخبارية
الوزير الاشول يزور المعرض الخليجي الصناعي ويطّلع على أبرز الابتكارات والفرص الاستثمارية
بكين/ شينخوا تأججت حدة التوترات في شبه الجزيرة الكورية مرة أخرى في الأسابيع الأخيرة مع إطلاق كوريا الشمالية لصواريخ وتبادل الكوريتين لجولات من إطلاق نيران المدفعية وتهديد بيونج يانج بإجراء “شكل جديد” من الاختبار النووي ردا على ما وصفته بأنه استمرار “للسياسة العدائية الأميركية “. فمازالت كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية في حالة حرب إذ أنهما لم توقعا سوى اتفاقية هدنة وليس معاهدة سلام لإنهاء الأعمال العدائية التي دارت خلال الفترة ما بين عامي 1950 و1953م. إن قضية شبه الجزيرة الكورية لم تحل بالوسائل العسكرية قبل 60 عاما وبرهن التاريخ على مدار السنين أن نهج العين بالعين والسن بالسن ليس الدرب الصحيح لتحقيق السلام الدائم. وللأسف يلجأ المعسكران المتنافسان الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان في جانب وكوريا الشمالية في الجانب الآخر على نحو معتاد إلى قرع طبول الحرب والمجازفة السياسية للتعامل مع إندلاع الأعمال العدائية. وفي الواقع إن مثل هذه الأساليب جعلت شبه الجزيرة تدور في حلقة مفرغة لعقود حيث تمسكت واشنطن بعناد بالعقوبات واستعراض العضلات العسكرية عند عتبة باب كوريا الشمالية سعيا لانتزاع تنازل من بيونج يانج. ولكنها واجهت على نحو غير مفاجئ نتائج عكسية. ففي كل حالة واجهت واشنطن عملا عدائيا أقوى من كوريا الشمالية يتملكها شعور قوى بانعدام الأمن. وإن حث الجانبين على نبذ ممارساتهما التي تأتى بنتائج عكسية ليس بمفهوم جديد. ولكن ينبغى عليهما أن يفعلا ذلك لصالح تحقيق سلام واستقرار وطني وإقليمي دائم. وينبغى على واشنطن أن تأخذ في الاعتبار بمحمل الجد المخاوف الأمنية لكورية الشمالية وتتصرف بصدق لتهدئة مخاوف بيونج يانج والمتمثلة في أن “الإستراتيجية الأميركية تجاه كوريا تهدف إلى الحرب فحسب”. أما بالنسبة لبيونج يانج المفهوم شعورها بانعدام الأمن فيتعين عليها أيضا أن تدرك أن التعبير عن مخاوفها بتحدى قرارات مجلس الأمن الدولي لن يفيد وأن العودة إلى طاولة التفاوض هي الخيار الأمثل بالنسبة لها. وعلى المدى الطويل فإن جلوس جميع الأطراف المعنية إلى طاولة مفاوضات واحدة لاستئناف المحادثات السداسية المتوقفة مازال يعد المنصة الأكثر قابلية للحياة بغية وقف الأعمال العدائية وحل القضية النووية بشبه الجزيرة الكورية. وتضم المحادثات الصين والولايات المتحدة وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية وروسيا واليابان.

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية