وكيل الصناعة يشدد أهمية وضع آليات فعّالة لضبط الأسعار في السوق
بن ماضي يطلع على ترتيبات استضافة حضرموت بطولة المنتخبات لكرة السلة
المحافظ تُركي يطلع على ترتيبات تنفيذ محطة الطاقة الشمسية في لحج
محافظ حضرموت يوجه بمضاعفة جهود الرقابة البيئية للمشاريع والمنشآت
تدشن 3 مخيمات طبية للنازحين من أبناء أمانة العاصمة بمأرب
اليمن يشارك في الدورة الـ43 للمؤتمر العام لليونسكو
وزارة الصناعة والتجارة تُعلن نتائج امتحانات المتقدمين لمهنة المحاسب القانوني للعام 2025
البركاني يبحث مع السفير الألماني الجهود المشتركة لدعم مسار التعافي الاقتصادي
لجنة إعداد الموازنة بوزارة الأوقاف تناقش خطة عملها واحتياجات قطاعاتها
رئيس الوزراء يؤكد التزام اليمن بمبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة
حددت الخطة الاقتصادية التي أعدها خبراء من مختلف التخصصات والتوجهات الاقتصادية والسياسية كتصور شامل لليمن 2030م – نموا اقتصاديا افتراضيا يصل إلى حوالي 6.5% كمتوسط سنوي على مستوى اليمن حتى تتحقق تنمية وذلك خلال الفترة من 2014 حتى 2030م في ظل نظام اتحادي.
هذا معدل النمو المستهدف “في معلومات حصرية حصلت عليها الثورة” بحسب خبراء شاركوا في إعداد الخطة يتطلب حشد موارد استثمارية كبيرة تتراوح بين 7 مليارات دولار في بداية الفترة وصولا إلى حوالي 60 مليار دولار في نهاية الفترة وبمتوسط سنوي يصل إلى حدود 20 مليار دولار .
مؤكدين أن هذه المبالغ الكبيرة إذا نظرنا إليها من زاوية أخرى لأن هناك 6 أقاليم بإمكانها أن تستقطب استثمارات تصل إلى هذا الرقم بمعدل مليار دولار لكل إقليم في بداية الفترة وهذا رقم بسيط جدا بالإمكان استقطابه وتوفيره من مصادر محلية أو خارجية لعمل الاستثمارات اللازمة للنمو الاقتصادي على مستوى هذه الأقاليم .
ترسيخ
كما أن جزءا كبيرا من هذه الاستثمارات هي قطاع خاص كما يقول هؤلاء الخبراء ” حيث بإمكان القطاع الخاص المحلي أو الأجنبي أن يستثمر أضعاف هذه المبالغ هذه هي التوقعات في ظل الفجوة القائمة والتي تثير قلق مختلف النخب والمكونات السياسية والاجتماعية كون عملية الانتقال من نظام لآخر تتطلب في الدرجة الأولى أمنا واستقرارا وموارد اقتصادية كافية لترسيخ مثل هذا التحول وإدارة قطاعاته ومكوناته الإدارية والاقتصادية والسياسية المختلفة.
بالإضافة إلى أن هذه المبالغ والاحتياجات الاستثمارية التي تتراوح ما بين 7 مليارات دولار في بداية الفترة إلى نحو 60 مليار دولار في نهاية الفترة تعد استثمارا سنويا من الحكومة الاتحادية والأقاليم وأيضا من استثمارات القطاع الخاص.
توزيع
يرى خبراء أن الدولة الاتحادية من عدة أقاليم قد يكون نظاما مناسبا في حال تم تقسيم الأقاليم وفقا لدراسات علمية مع مراعاة للاعتبارات الجغرافية والثقافية والسكانية والاقتصادية والتنموية بحيث يكون التنافس بين الأقاليم في الحدود المعقولة وتضمن انتقال المسؤولية إلى أكبر مستوى إقليمي مع ضمانات وحدود وصلاحيات ممنوحة لكل من الإقليم والوحدات المحلية ودور السلطة المركزية وضرورة وجود صلاحيات قوية للدولة المركزية كضرورة ملحة لضمان استقرار الأقاليم ووحدة الدولة.
مشددين في هذا السياق على أهمية ووضع معايير لتوزيع الثروة بحيث تقوم على أساس العدالة والاعتبار الجغرافي والسكاني ومستوى الحالة في المستوى المحلي ومستوى الفقر والبطالة حتى يكون هناك توازن في توزيع الثروة والدخل والمستوى المعيشي للناس.

مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا