المرصد الإعلامي لـ" التعاون الاسلامي": تسجيل 3024 جريمة إسرائيلية ضد الفلسطينيين في أسبوع
الداخلية السعودية تصدر دليلًا إرشاديًا لتسهيل أداء مناسك الحج
الجامعة العربية تؤكد موقفها الثابت بإدانة الارهاب بكافة صوره وأشكاله
نائب وزير الخارجية يترأس اجتماعاً للجنة الوطنية لشؤون اللاجئين
الجيش يحبط هجمات لمليشيات الحوثي في 4 محافظات ويكبدها خسائر فادحة
رئيس الوزراء : لن نبيع الأوهام وتخفيف معاناة المواطنين أولويتنا العاجلة
لجنة تفتيش تطلع على مستوى الخدمات الطبية بمستشفى مأرب العسكري
إصابة طفل برصاص قناصة مليشيات الحوثي في تعز
الرئيس العليمي يحيي صمود أبطال القوات المسلحة المرابطين في الجبهات
رئيس الوزراء يترأس في عدن الاجتماع الأول لمجلس الوزراء

رياضة الحديدة تعاني الأمرين منذ عدة سنوات.. وما تزال ترضخ تحت طائلة التردي والتدهور رغم وجود داعمين من العيار الثقيل على رأس قيادات أندية المحافظة وبإمكانهم تقديم الكثير والكثير ولكن مكامن الاختلالات في رياضة عروس البحر الأحمر التي كانت تعانق النجومية باستمرار. وفي أواخر العام 2013م كانت هناك محاولات لانتشال رياضة الحديدة من واقعها المرير حين عقد اجتماع ضم محافظ المحافظة أكرم عطية وبحضور عدد من رجال المال والأعمال الذين كان أبرزهم المدير الإقليمي لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم أحمد جازم سعيد وممثل مجموعة إخوان ثابت التجارية نبيل علي عبده ثابت وعدد من قيادات الأطر الرياضية في المحافظة وتم في الاجتماع مناقشة المعوقات والمشاكل التي تعاني منها رياضة الساحل الغربي والتأكيد على ضرورة وضع الحلول المناسبة وعقب نقاش مستفيض تم إقرار تشكيل لجنة تحت مسمى لجنة تنسيق إنقاذ رياضة الحديدة وتم اختيار رجل الأعمال أحمد جازم سعيد رئيسا للجنة وعضوية عدد من الشخصيات الداعمة والرياضية. الهدف الرئيسي للجنة كان يتمثل في التقصي عن الأسباب والرفع بتقرير متكامل عن المتطلبات والحلول.. ولكن كل ذلك لم ير الواقع منه شيئا فرغم مرور أشهر منذ تشكيل اللجنة إلا أنها لم تعمل أي شيء وظلت مجرد حبر على ورق.. لتظل رياضة الحديدة تعاني وتزداد معاناتها فيما لجنة الانقاذ ظلت في المشمش.