وزير الكهرباء ومحافظ حضرموت يبحثان مع البرنامج السعودي احتياجات قطاعي الكهرباء والتعليم
وزير الأوقاف والإرشاد يُدشن أولى رحلات تفويج الحجاج جواً من مطار عدن الدولي
وزير الخارجية يبحث مع مسؤولة اوروبية التنسيق لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية
اللواء الزُبيدي يناقش مع السفيرة الفرنسية مستجدات الوضع الإنساني
السفير السعدي يستعرض مع المبعوث الاممي مستجدات الأوضاع في اليمن
الزعوري يبحث مع السفيرة البريطانية تعزيز التعاون لتقديم المساعدات الإنسانية
ولي العهد السعودي: المملكة تعمل على رفع استثماراتها مع الولايات المتحدة إلى تريليون دولار
السقطري يبحث مع مدير الـ" الفاو" تعزيز التعاون ويشيد بجهود المنظمة باليمن
عقوبات أميركية جديدة على شبكة تهريب النفط الإيراني لتمويل الإرهاب الحوثي
اليمن يرحب بإعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات المفروضة على لسورية

رياضة الحديدة تعاني الأمرين منذ عدة سنوات.. وما تزال ترضخ تحت طائلة التردي والتدهور رغم وجود داعمين من العيار الثقيل على رأس قيادات أندية المحافظة وبإمكانهم تقديم الكثير والكثير ولكن مكامن الاختلالات في رياضة عروس البحر الأحمر التي كانت تعانق النجومية باستمرار. وفي أواخر العام 2013م كانت هناك محاولات لانتشال رياضة الحديدة من واقعها المرير حين عقد اجتماع ضم محافظ المحافظة أكرم عطية وبحضور عدد من رجال المال والأعمال الذين كان أبرزهم المدير الإقليمي لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم أحمد جازم سعيد وممثل مجموعة إخوان ثابت التجارية نبيل علي عبده ثابت وعدد من قيادات الأطر الرياضية في المحافظة وتم في الاجتماع مناقشة المعوقات والمشاكل التي تعاني منها رياضة الساحل الغربي والتأكيد على ضرورة وضع الحلول المناسبة وعقب نقاش مستفيض تم إقرار تشكيل لجنة تحت مسمى لجنة تنسيق إنقاذ رياضة الحديدة وتم اختيار رجل الأعمال أحمد جازم سعيد رئيسا للجنة وعضوية عدد من الشخصيات الداعمة والرياضية. الهدف الرئيسي للجنة كان يتمثل في التقصي عن الأسباب والرفع بتقرير متكامل عن المتطلبات والحلول.. ولكن كل ذلك لم ير الواقع منه شيئا فرغم مرور أشهر منذ تشكيل اللجنة إلا أنها لم تعمل أي شيء وظلت مجرد حبر على ورق.. لتظل رياضة الحديدة تعاني وتزداد معاناتها فيما لجنة الانقاذ ظلت في المشمش.