وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية
انتحار مأساوي لتاجر يمني يشعل حملة إلكترونية واسعة ضد الجبايات الحوثية
محافظ شبوة يوجه بتسخير كافة الإمكانات لمحاربة المخدرات وحماية الشباب
اعتقالات الحوثيين تعمّق الشرخ بين القبائل وتكشف حجم الجحود تجاه مشائخها
السعودية تنظم النسخة الثالثة من "معرض الدفاع العالمي" في الرياض
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف حرب الاحتلال الاسرائيلي

رياضة الحديدة تعاني الأمرين منذ عدة سنوات.. وما تزال ترضخ تحت طائلة التردي والتدهور رغم وجود داعمين من العيار الثقيل على رأس قيادات أندية المحافظة وبإمكانهم تقديم الكثير والكثير ولكن مكامن الاختلالات في رياضة عروس البحر الأحمر التي كانت تعانق النجومية باستمرار. وفي أواخر العام 2013م كانت هناك محاولات لانتشال رياضة الحديدة من واقعها المرير حين عقد اجتماع ضم محافظ المحافظة أكرم عطية وبحضور عدد من رجال المال والأعمال الذين كان أبرزهم المدير الإقليمي لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم أحمد جازم سعيد وممثل مجموعة إخوان ثابت التجارية نبيل علي عبده ثابت وعدد من قيادات الأطر الرياضية في المحافظة وتم في الاجتماع مناقشة المعوقات والمشاكل التي تعاني منها رياضة الساحل الغربي والتأكيد على ضرورة وضع الحلول المناسبة وعقب نقاش مستفيض تم إقرار تشكيل لجنة تحت مسمى لجنة تنسيق إنقاذ رياضة الحديدة وتم اختيار رجل الأعمال أحمد جازم سعيد رئيسا للجنة وعضوية عدد من الشخصيات الداعمة والرياضية. الهدف الرئيسي للجنة كان يتمثل في التقصي عن الأسباب والرفع بتقرير متكامل عن المتطلبات والحلول.. ولكن كل ذلك لم ير الواقع منه شيئا فرغم مرور أشهر منذ تشكيل اللجنة إلا أنها لم تعمل أي شيء وظلت مجرد حبر على ورق.. لتظل رياضة الحديدة تعاني وتزداد معاناتها فيما لجنة الانقاذ ظلت في المشمش.