الإرياني: جريمة حوثية جديدة بحق الطفولة في اليمن تكشف زيف شعارات "نصرة غزة"
وزير الحج السعودي يتفقد المشاعر المقدسة ويطّلع على جاهزية مشعر عرفات
رئيس دولة الامارات والرئيس المصري يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الاقليمية
الدفاع السعودية تستضيف ذوي الشهداء والمصابين في "عاصفة الحزم" و"إعادة الأمل" لأداء الحج
رئيس مجلس الشورى يعزي بوفاة وكيل محافظة لحج العيسائي
مارب: اختتام المرحلة الثالثة من مشروع زراعة المفاصل الصناعية بدعم من "الأمين"
الوزير الإرياني يترأس اجتماعاً لمناقشة خطة أداء قطاع السياحة للنصف الثاني من العام 2025
طارق صالح: نعد العدة للمعركة الحتمية ولدينا ما يفاجئ العدو
نقابة الصحفيين تدين إساءة قناة الهوية لمذيعات في قناتي بلقيس ويمن شباب
المجلس الدولي للدبلوماسية يمنح السلال جائزة سفير العام في كندا للعام 2025

إلى متى ستظل ممتلكات الشباب والرياضيين عرضة للمتفيدين والمتنفذين والمتربصين لحقوق الرياضيين¿ سؤال نضعه أمام وزير الشباب والرياضة ونائبه الكابتن بهيان ما حصل في نادي 22 مايو شيء لا يعقل ولا يقبله منطق.. المتعهد يوسف السامري الذي أوشك عقده على الانتهاء قام باقتحام النادي مع مجموعة من المسلحين أثناء اجتماع مجلس إدارة مايو الأمر الذي فاجأهم بصورة وغير معقولة.. حيث خرج رئيس النادي علي البروي لمعرفة أسباب اقتحام هؤلاء المسلحين حرمة منشأة رياضية وإذا يفاجأ بكلمات مفادها الوعيد والتهديد دون أن تحرك الجهات المعنية أي ساكن حيث يتضح بعد هذا كله أن دور وزارة الشباب والرياضة التي هي في الاصل راعي حقوق الكيانات الرياضية وحامي حقوق الشباب لا يتعدى دور المتفرج اللبيب.. إننا نرفض مثل هذه السلوكيات والعنجهية التي تؤكد وبما لا يدع مجالا للشك أننا عايشون في (غاب) وكل الرياضيين والإعلاميين الشرفاء سوف يتصدون لكل من يحاول المساس بحقوق الشباب وهذه القلاع الرياضية.. إدارة النادي ممثلة برئيس مجلس الإدارة الأخ علي البروي تصدى وبشجاعة نادرة وحيدا أعزل من أي سلاح لهذه الهجمة الهمجية الشرسة التي هدف من خلفها الاستحواذ على حقوق 22 مايو, وإننا إذا نؤكد من على هذا المنبر الحر أن أقلامنا ستكون في مواجهة أي اعتداء أو عبث أو فساد بحقوق وممتلكات النادي وأي ناد آخر. برقية عاجلة: نوجهها للنائب العام مشكلة وقضية ممتلكات نادي 22 مايو يواجهها خطر القرصنة والاعتداءات.. وإذا تم السكوت عليها فإن كل ممتلكات الأندية والشباب ستذهب في جوف المتنفذين.