انتخاب السفير محمد جميح رئيساً لمؤتمر دول الأطراف في اتفاقية اليونسكو لحماية التعبير الثقافي
هزة أرضية في مديريات ريفية بالمحويت وسط مخاوف من أنشطة عسكرية لميليشيا الحوثي
القناة 14 الإسرائيلية: إصابة رئيس أركان ميليشيا الحوثيين محمد الغماري بعد فشل المحاولة الإسرائيلية لاغتياله
رئيس الوزراء يطمئن على صحة وكيل أول محافظة تعز
الدعيس يناقش مع منظمة الفاو مشاريع الصمود والاستجابة الطارئة وتطوير قطاع الألبان بتعز
فريق تقييم الحوادث يُفنّد ادّعاءات لحوادث في اليمن
الوكيل الرباش يطمئن على المرضى من الحجاج اليمنيين في مكة
"أمنية مأرب" تجدد إلتزامها بملاحقة العناصر الخارجة عن النظام والقانون
اجتماع فني رفيع في عدن يناقش جهود مجابهة الكوليرا
السنيني: اخترنا الأنسب رغم غياب الدوري..والمنتخب يجهز بمعنويات عالية للتصفيات

● حذرت دراسة دنماركية حديثة من أن الالتهاب الناتج عن حرقان المعدة الحاد المزمن قد يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان المريء. وهذه الحالة التي تعرف علميا بإرتجاع المريء أو (GERD) تحدث عندما لا تقوم العضلة التي توجد في نهاية المريء بوظيفتها في غلقه بشكل ملائم مما يسمح بتسرب محتويات المعدة مرة أخرى إلى المريء ويتسبب في الشعور بالحرقان به. وقد تؤدي هذه الحالة لتغيرات في الأنسجة المبطنة للمريء وهي الحالة المعروفة طبيا باسم Barretts esophagus والتي غالبا ما تسبق الإصابة بسرطان المريء. حالات الإصابة بسرطان المريء: وقام الباحثون في هذه الدراسة بفحص ما يقرب من 34,000 مريض بحرقان المعدة في الدنمارك ووجدوا أن حوالي 77% من المرضى يعانون التهابات في الجدار المبطن للمريء. وبمتابعة المرضى لفترات من الزمن وصلت إلى 7.4 عام في المتوسط أصيب حوالي 0.11% من المرضى بسرطان المريء. وقد تبين أن حالات الإصابة بسرطان المريء بين مرضى حرقان المعدة والمصابين بالتهابات في جدار المريء كان أعلى بكثير بالمقارنة بإجمالي الشعب الدنماركي كما أكدت الدراسة. خطوة وسيطة بين حرقان المعدة وسرطان المريء: وصرح كاتب الدراسة الدكتور رون إرشسن من مستشفى جامعة Aarhus بالدنمارك أن: “الدراسة توضح أن حدوث عطب في جدار المريء من شأنه أن يحول الأنسجة الطبيعية إلى أنسجة سرطانية هذا المرض ما هو إلا خطوة وسيطة بين حرقان المعدة وسرطان المريء”. وقد زادت حالات الإصابة بسرطان المريء بشكل كبير في كل من الولايات المتحدة وأوروبا خلال العقود الثلاث الأخيرة فهناك ما يقرب من 10,000 حالة إصابة جديدة بالسرطان يتم تشخيصها في أميركا.