"التعاون الإسلامي" توثّق زيادة عمليات القصف الإسرائيلي للمخيمات الفلسطينية مفتاح يبحث مع الغذاء العالمي تعزيز الشراكة لمواجهة الفجوة الغذائية بالمحافظة البركاني يبحث مع السفير الامريكي جهود تحقيق السلام في اليمن تدشين العمل بمشروع المضخة الغاطسة (ESP) في شركة صافر وزير الخارجية يثمن موقف إيطاليا الداعم لمجلس القيادة والحكومة والشعب اليمني الزنداني يبحث مع المدير التنفيذي لـ"الأغذية العالمي" الوضع الانساني باليمن الصحة الفلسطينية: الاحتلال يرتكب 7160 مجزرة بحق العائلات في غزة مناقشة آلية تسليم الآبار الجاهزة من مشروع حقل مياه الشبكة بشبوة محافظ حضرموت يدشن مشاريع صحية ويتفقد عدد من المراكز الطبية فقيرة يبحث مع رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي الاردني التنسيق المشترك
يحي المريس – يترقب الشارع الرياضي نتائج انتخابات اتحاد كرة القدم والتنافس بالتأكيد على أشده بين المرشحين لعضوية الاتحاد العام على منصب النائب الأول والثاني وبقية المناصب الأخرى والشارع الرياضي يتطلع أن تسفر هذه الانتخابات عن فوز شخصيات قادرة على انتشال الكرة اليمنية من وضعها الحالي الذي لا يسر الحبيب قبل العدو وإخراجها من عنق الزجاجة لترى النور والفرح والسرور الذي يسر الشارع الرياضي في بلادي بعد أن استولى عليه الحزن طيلة السنوات الماضية ولم يعد يعرف معنى الفرح الرياضي على أصوله الحقيقية كما هو في دول الجوار والدول الأخرى أفراحهم الرياضية لا تحصى ولا تعد بينما الشارع الرياضي يحلم بفرحة واحدة في العام ولم يحصل عليها .. واتحاد الكرة الجديد لن يسير على نهج الاتحاد السابق بالرغم من وجود اعضاء من الاتحاد السابق ومع نفس الرئيس الاخ/أحمد العيسي الذي نال الثقة من الجميع لولاية ثالثة ولا يحتاج الى النصيحة من أحد ليقوم بتصحيح الاخطاء التي حصلت في الفترة السابقة وما قبلها وهذه كانت تجربة والتجربة اكبر برهان وعليه أن يثبت للجميع انه اهل للثقة وجدير بقيادة اتحاد الكرة اليمنية والدفع بها الى الامام نحو مواكبة عصر التطور الحقيقي لكرة القدم اليمنية وعليه ان يقبل بالنقد البناء بصدر رحب وبروح رياضية اذا كان في ذلك النقد ما يخدم المصلحة العامة ويصحح من اخطاء الاتحاد لأن الخطأ أمر وارد ومن لا يخطئ لاينجح بالتأكيد. دعونا من اليوم نفتح صفحة جديدة مع اتحاد جديد لكرة القدم كإعلام رياضي يطلق عليه السلطة الرابعة او العين الرابعة التي تكتشف الأخطاء ولكن لا توظفها لمصالح شخصية بقدر ما هي من أجل المصلحة العامة .. والله من وراء القصد. —