ورشة عمل تناقش تمكين وإدماج أصحاب الإعاقات الحركية في المجتمع الزنداني يؤكد أهمية دعم الحكومة وإيجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر انعقاد منتدى التنسيق الإنساني الثالث بين الحكومة وشركاء العمل الإنساني في اليمن تدشين الدراسة العلمية حول مخاطر السيول على عدن وسبل تخفيف حدتها سفيرنا لدى اليابان يشارك في افتتاح برنامج تنمية القدرات في مجالات الموانئ اليمن يشارك في أعمال الدورة الـ24 للهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان في منظمة التعاون الإسلامي رئيس مجلس القيادة يعزي أمير دولة الكويت في وفاة الشيخ محمد عبدالعزيز الجراح الصباح مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا
– انتهت انتخابات الاتحاد العام لكرة القدم وبدأنا صفحة جديد سعيا لإعادة الكرة اليمنية إلى مكانها الطبيعي وتجاوز السلبيات التي أثرت على دورانها خلال الاعوام الثلاثة الماضية بسبب الازمة السياسية التي مرت بها بلادنا . – وبعد انتخاب قيادة جديدة للاتحاد وترقبنا لما ستقدمه خلال الأربع السنوات القادمة .. ومن أي باب ستكون انطلاقته .. بدأت الالتزامات والتحديات من ثاني يوم للاتحاد الجديد وتحديدا بعد إجراء قرعة النهائيات الآسيوية للشباب التي ستقام في ميانمار في شهر اكتوبر المقبل . – نتائج القرعة كانت جيدة لمنتخبنا .. ووضعته في مجموعة متوازنة الحظوظ رغم أنه مصنف ضمن منتخبات المستوى الرابع والأخير ووجوده في ذلك المستوى يزيد من احتمالات مواجهاته مع منتخبات قوية مصنفة في المستويات الثلاث الأولى كاليابان واستراليا والكوريتين والعراق واوزبكستان وغيرها .. لكن القرعة ابتسمت ووضعته في المجموعة الأولى مع اصحاب الأرض منتخب ميانمار ومنتخبي إيران وتايلاند . – وبعد اجراء القرعة ومعرفتي بمجموعة منتخبنا .. عادت بي الذاكرة لقبل عامين .. لمنتخب الناشئين عام 2012م ( منتخب الشباب حاليا ) وكيف كانت مجموعته أسهل المجموعات في نهائيات إيران ويمكنه التأهل للمباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم على أقل تقدير لوجود منتخبين عاديين في مجموعته وهما الكويت الذي هزمه على أرضه بهدفين ومنتخب لاوس الذي تأهل كأفضل ثالث للمرة الأولى في تاريخه .. لكنه اخفق بسبب غياب الإعداد المطلوب وكلفنا الخروج من أوسع أبواب النهائيات وتلقينا خسارتين .. الأولى ثقيلة من إيران .. والثانية غير متوقعة من لاوس .. واكتفينا بنقطة من تعادل في الجولة الأولى امام الكويت الذي كان بإمكاننا هزيمته وهزيمة لاوس على أقل تقدير .. لكن غياب الإعداد للبطولة وعدم وجود معسكرات تدريبية ومباريات ودية في الثلاثة الأشهر الأخيرة أثر على المنتخب كثيرا ومحى إيجابية مشاركته في كاس العرب في يوليو ومكاسب خوضه لأربع مباريات قوية امام المغرب (مباراتان) وأمام الجزائر والعراق (مباراتان) . – وحتى نتفادى ما حصل قبل عامين .. يجب أن يبدأ الاتحاد العمل سريعا ويثبت نواياه التي تحدث عنها من أول رهان .. وعليه أن يعلن عن البرنامج الإعدادي لمنتخب الشباب حسب ما يقدمه الجهاز الفني بقيادة المدرب القدير الكابتن أحمد علي قاسم ومساعدة المدرب المثالي الكابتن محمد النفيعي حيث والفرصة متاحة أمام اتحادنا لأن يكون أول اعماله وبرامجه للسنوات القادمة تحقيق إنجاز .. فبإمكان الشباب التأهل إلى الدور الثاني والذي سيعتبر أول إنجاز في مسيرة منتخبات الشباب التي غادرت جميعها من الدور الأول.