الكوليرا تحصد أرواح اليمنيين وتعتيم إعلامي للميليشيا بشأن تفشي الوباء*
عضو مجلس القيادة اللواء الزُبيدي يطلع من وزير الخارجية على سير العمل في البعثات الدبلوماسية في الخارج
الحوثيون يقتلون مواطنًا في ذمار بعد استغاثته من الجوع
رئيس الوزراء يطمئن على صحة عضو مجلس القيادة اللواء فرج البحسني
مصادر تكشف لـ"الثورة نت" معلومات جديدة حول شحنة الأسلحة الإيرانية المضبوطة
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي ينعي البرلماني الشيخ زيد أبو علي ويشيد بمواقفه الوطنية
رفض دولي واسع لتزوير العملة ومساندة الدولة في شرعيتها النقدية
الرئيس العليمي يعزي بوفاة الشيخ المناضل زيد أبو علي
القوات المسلحة تعزز انتشارها في المديريات الصحراوية بحضرموت لتأمين المنافذ والتصدي لمحاولات التهريب
وفاة عضو مجلس النواب الشيخ زيد أبو علي بعد مسيرة وطنية حافلة بالعطاء

أعلنت وزارة الداخلية التونسية أمس إيقاف 9 أشخاص غرب العاصمة تونس قالت انهم ينتمون الى “مجموعة” كانت تعد “لتنفيذ أعمال إرهابية”. وأوردت الوزارة في بيان “قامت الوحدات المختصة في مكافحة الإرهاب للشرطة والحرس الوطنيين بعملية أمنية فجر أمس بجهة دوار هيشر وحي التضامن غرب العاصمة تمكنت خلالها من القبض على كل عناصر المجموعة وعددهم تسعة أنفار”. وأوضحت أن القاء القبض على هؤلاء جاء إثر ورود “معلومات استخباراتية بشأن عناصر تكفيرية بصدد الإعداد لتنفيذ أعمال إرهابية على علاقة بعناصر أخرى فارة”. ولم تكشف الوزارة عن اسم “المجموعة” التي ينتمي اليها الموقوفون التسعة. وعادة ما تطلق وزارة الداخلية مصطلح تكفيريين على منتمين الى جماعة “أنصار الشريعة بتونس” التي صنفتها السلطات في 2013 “تنظيما ارهابيا” وأصدرت بطاقة جلب دولية ضد مؤسسها سيف الله بن حسين ولقبه “أبو عياض” والهارب (وفق الوزارة) في ليبيا المجاورة. وتقول تونس ان هذا التنظيم الذي ينادي بتطبيق الشريعة الاسلامية في تونس مرتبط بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي وانه على علاقة بمسلحين يتحصنون منذ نهاية 2012 بجبل الشعانبي (غرب) على الحدود مع الجزائر. وفي 2013 اغتال مسلحون اثنين من أبرز قادة المعارضة وقتلوا أكثر من عشرين من عناصر الجيش والأمن في هجمات نسبتها السلطات الى جماعة “أنصار الشريعة بتونس”. والاسبوع الماضي اطلق الجيش والأمن التونسي عملية عسكرية وأمنية واسعة النطاق في جبل الشعانبي للقضاء على المسلحين المتحصنين بالجبل.