شاهد: أهالي قرية حنكة آل مسعود بالبيضاء يوثقون لحظات قصف مليشيا الحوثي لمنازلهم واندلاع النيران فيها الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية حنكة آل مسعود في البيضاء يظهر بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين الرئيس الأمريكي يعلن منطقة الحرائق في كاليفورنيا منكوبة مليشيا الحوثي تهاجم قرية في البيضاء بالدبابات والطائرات المسيّرة وسقوط ضحايا من المدنيين حقوق الانسان: ميليشيا الحوثي تنفذ حملة اعتقالات واختطافات ضد ابناء صعدة اللواء الأشول يدشن العام التدريبي في كلية الطيران والدفاع الجوي بمأرب النخعي: المرحلة الجديدة تهدف إلى تعزيز جاهزية الوحدات البحرية ورفع كفاءتها وكيل شبوة يشيد بالروح المعنوية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة الإرياني: المبعوث الأممي محاصر بقضايا فرعية ويتجاهل التحديات الكبرى في اليمن محافظ تعز: الزيادات الكبيرة في الايجارات غير مقبولة ويجب ايقاف هذا الاستغلال
دمشق / أ ف ب –
تقدم الرئيس السوري بشار الاسد بطلب ترشحه إلى الانتخابات الرئاسية المقررة في الثالث من يونيو حسبما أعلن رئيس مجلس الشعب محمد جهاد اللحام خلال جلسة للمجلس أمس. وأعلن اللحام انه تبلغ “من المحكمة الدستورية العليا طلبا من الرئيس الأسد اعلن فيه ترشيح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية العربية السورية”. وقال اللحام في جلسة برلمانية بثها التلفزيون الرسمي: انه “وردنا البارحة أن كلا من السيدين سوسن بن عمر الحداد وسمير احمد المعلا قد تقدما بطلب ترشيح لرئاسة الجمهورية” إلى المحكمة الدستورية العليا. وفي وقت لاحق من الجلسة نفسها أعلن اللحام تلقي طلبين أضافيين من محمد فراس رجوح وعبدالسلام يوسف سلامة. وأشار الإعلام الرسمي إلى أن الحداد من مواليد العام 1963م في صمندين بمحافظة اللاذقية (غرب) وتحمل شهادة بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية وشهادة دراسات عليا في الإدارة العامة. اما المعلا فمن مواليد العام 1961م في القنيطرة (جنوب) وهو أستاذ في القانون الدولي. ورجوح هو من مواليد دمشق في العام 1966م وسلامة من مواليد العثمانية في ريف حمص (وسط) العام 1971م. ويلزم قانون الانتخابات الراغبين بالترشح التقدم بطلب الى المحكمة الدستورية التي تتولى ابلاغ مجلس الشعب. وعلى كل مرشح ان ينال موافقة خطية من 35 عضوا في البرلمان قبل قبول طلب ترشحه رسميا. وبذلك يرتفع إلى سته عدد المرشحين إلى الانتخابات التي يتوقع مراقبون أن تبقي الرئيس بشار الأس في موقعة والتي انتقدتها الغرب والمعارضة السورية واصفين اجراءها بـ”المهزلة”.