اليمن يشارك في مؤتمر الإنتوساي الـ25 بشرم الشيخ
الزنداني يستعرض مع وزيرة الخارجية البريطانية العلاقات التاريخية بين البلدين
صندوق صيانة الطرق بشبوة يبدأ إصلاح أضرار السيول في وادي جردان
ريمة تحتفي بأبطالها: تكريم 180 جريحاً من الجيش والمقاومة تزامناً مع أعياد الثورة اليمنية
أمين محلي المهرة يؤكد أهمية دعم ذوي الاحتياجات الخاصة ويشيد بمشروع التمكين الاقتصادي
وزير الخارجية يلتقي السفير الكندي ووزيرة الاعمال الأسترالية ومسؤول في المفوضية الأوروبية
اختتام برنامج لتدريب مدربي الجودة ومكافحة العدوى بعدن
الأرصاد تتوقّع طقساً حار نهاراً ومعتدل ليلاً بالسواحل والصحاري وبارداً بالمرتفعات الجبلية
عدد جديد من «الثورة» .. مزيج من التحقيق والفكرة والإنسان
العلاقات اليمنية المصرية جذور عميقة واستمرار للأصالة الدبلوماسية
مع أن الوقت لازال مبكرا الذهاب إلى احتمالات في شأن ما ستذهب إليه الأحداث والتطورات التي تلاحقت في الشرق الأوسط وبخاصة قرار ” إسرائيل” تعليق المفاوضات وإعلان الفلسطينيين إنهاء الانقسام السياسي الذي سقط على الأرض في الضفة والقطاع. غير أنه من المناسب القول أن ما جرى وضع نهاية لما كان قائما في دوامة المفاوضات ولما أريد له أن يبقى دائما لكارثة الانقسام التي تداعت على الفلسطينيين في وحدتهم وقضيتهم و مسيرة صمودهم وكفاحهم من أجل استعادة حقوقهم. ماهو دال على هذا التأكيد أنه لأول مرة منذ بدأت المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية يستعيد الفلسطينيون قدرة وإرادة ردهم على التلاعب الإسرائيلي و التواطؤ الأميركي بقرار علاقاتهم بعديد منظمات أممية ردا على عدم تنفيذ إسرائيل التزاماتها الإفراج عن الدفعة الأخيرة من قوام المتفق الإفراج عنهم وهم استعادوا أيضا قدرا من الدعم العربي بقرار قمة الكويت رفض الاعتراف بيهودية إسرائيل الذي بات أحد شروط نتنياهو وحكومته في شأن المفاوضات هذه واحدة. أما الثانية فهي مبادرة عديد منظمات وفعاليات فلسطينية لمواجهة الانقسام تكلل بلقاء غزة الذي اعتبر وقفة للبدء بتنفيذ اتفاقات المصالحة الوطنية. وعلى هذا ستكون البلطجة والابتزاز الصهيوني أمام خطوات فلسطينية عملت إسرائيل والولايات المتحدة على استبعادها والذهاب إلى نعت النوايا الفلسطينية التحرك دوليا وكما لو أنها جريمة للإبقاء على هذه القضية في النفس الأميركي الإسرائيلي اللذين تقوم سياستهما على عدم احتمال طبيعتها ومشروعيتها وفق القوانين والقرارات الدولية والقيم الإنسانية. وأمام الفلسطينيين الآن الفرصة غير المسبوقة للتعامل مع قضيتهم سواء مع الأميركيين أو غيرهم وبما يعني هذا تجاه حلول كيري الإسرائيلية . وإلى هذا ستكون المصالحة وليس الانقسام لأن هذا شأن أصحابه محط رقابة ومتابعة وطنية فلسطينية إذ لم يعد هناك متاح تسويق حملات الادعاءات وتسويق التبريرات المخادعة والتي ظلت رائجة للاحتباس خلف أسوار السلطة المنقسمة في غزة والضفة وكما لو أنها آخر المطاف في ظل الاحتلال الذي يحتم على الجميع مواجهة حربه المفتوحة على البشر والشجر والحجر ما يعني أن طرفي الانقسام ليسا في اختبار لصدقيتهما وحسب بل هناك فرصة أمام كل منهما تجاه المستقبل الفلسطيني الذي يعني شعبا بتعاقب أجياله في تاريخه وحقوقه ومصيره وهو ليس ملكا خاصا لا لفتح أو حماس.

الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ
مباحثات قطرية أميركية بشأن اتفاق غزة
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية