مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا الزعوري يثمن دعم صندوق الأمم المتحدة للسكان للمشاريع المستدامة في اليمن سفارة اليمن في كوالالمبور تدشن العمل بمركز الأحوال المدنية اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا الارياني يدعو لتحرك دولي للضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق كافة المختطفات والمخفيات قسرا في معتقلاتها اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا احباط هجوم لمليشيات الحوثي الإرهابية شمال غربي الضالع وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفاكي تعزيز التنسيق السياسي في المحافل الدولية
متابعة/ أيمن الظاهري قد يظن القارئ أن حمى “بانيني” مرض مثل فيروس كورونا إلا أن حمى بانيني هي باختصار هوس المشجعين في جمع بطاقات اللاعبين وصورهم في البومات وتبادلها قبل كل مونديال. وبانيني هي شركة ايطالية ابتكرت هذه البطاقات لأول مرة في مونديال المكسيك في العام 1970م.. ومنذ ذلك الحين بات اسمها بطاقات بانيني. وأصابت حمى كأس العالم معلم مدرسة في كولومبيا وهو المتهم بسرقة ملصقات بانيني من تلاميذه والذي قرر بدوره جمع صور اللاعبين البارزين الذين يفتقدهم في البوماته بحجة أنه لا يريد أن تشغل هذه الصور طلابه عن المذاكرة حسبما ذكرت وسائل الاعلام المحلية. وتررد بأن اسبيكتادور تلميذ يبلغ من العمر 13 عاما في وسط مدينة بوكارامانجا طلب المعلم رؤيته في غرفة المعلمين ومعه الملصقات النادرة التي جمعها حيث قام المعلم بمصادرتها. وقالت والدة أحد الطلاب لراديو أر سي أن المحلي: “انها ليست وسيلة لإعطاء مثال وتقديم نموذج للمعلم الجيد أمام الصغار اخذ تلك الملصقات لمنفعته الخاصة”. وعلى بعد شهر واحد فقط من كأس العالم في البرازيل فإن الأطفال في أنحاء كثيرة من هذا العالم يشترون ويتبادلون ملصقات لنجومهم اللامعين وأكثر الملصقات المفقودة للبرتغالي كريستيانو رونالدو ومن بعده البرازيلي نيمار والأرجنتيني ليونيل ميسي. وقال محاميا في هيئة التعليم بأن الهيئة لم تتلق أي شكوى رسمية بحق المعلم المتهم وأضاف: “وفقا للتلميذ نفسه فإن المعلم صادر الملصقات منه لأن كان يحاول بيعها داخل أسوار المدرسة بما يشبه تداول السوق السوداء” مؤكدا أن ذلك يشتت العمل الأكاديمي في المدرسة”.