الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

متابعة/ أيمن الظاهري قد يظن القارئ أن حمى “بانيني” مرض مثل فيروس كورونا إلا أن حمى بانيني هي باختصار هوس المشجعين في جمع بطاقات اللاعبين وصورهم في البومات وتبادلها قبل كل مونديال. وبانيني هي شركة ايطالية ابتكرت هذه البطاقات لأول مرة في مونديال المكسيك في العام 1970م.. ومنذ ذلك الحين بات اسمها بطاقات بانيني. وأصابت حمى كأس العالم معلم مدرسة في كولومبيا وهو المتهم بسرقة ملصقات بانيني من تلاميذه والذي قرر بدوره جمع صور اللاعبين البارزين الذين يفتقدهم في البوماته بحجة أنه لا يريد أن تشغل هذه الصور طلابه عن المذاكرة حسبما ذكرت وسائل الاعلام المحلية. وتررد بأن اسبيكتادور تلميذ يبلغ من العمر 13 عاما في وسط مدينة بوكارامانجا طلب المعلم رؤيته في غرفة المعلمين ومعه الملصقات النادرة التي جمعها حيث قام المعلم بمصادرتها. وقالت والدة أحد الطلاب لراديو أر سي أن المحلي: “انها ليست وسيلة لإعطاء مثال وتقديم نموذج للمعلم الجيد أمام الصغار اخذ تلك الملصقات لمنفعته الخاصة”. وعلى بعد شهر واحد فقط من كأس العالم في البرازيل فإن الأطفال في أنحاء كثيرة من هذا العالم يشترون ويتبادلون ملصقات لنجومهم اللامعين وأكثر الملصقات المفقودة للبرتغالي كريستيانو رونالدو ومن بعده البرازيلي نيمار والأرجنتيني ليونيل ميسي. وقال محاميا في هيئة التعليم بأن الهيئة لم تتلق أي شكوى رسمية بحق المعلم المتهم وأضاف: “وفقا للتلميذ نفسه فإن المعلم صادر الملصقات منه لأن كان يحاول بيعها داخل أسوار المدرسة بما يشبه تداول السوق السوداء” مؤكدا أن ذلك يشتت العمل الأكاديمي في المدرسة”.