مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا الزعوري يثمن دعم صندوق الأمم المتحدة للسكان للمشاريع المستدامة في اليمن سفارة اليمن في كوالالمبور تدشن العمل بمركز الأحوال المدنية اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا الارياني يدعو لتحرك دولي للضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق كافة المختطفات والمخفيات قسرا في معتقلاتها اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا احباط هجوم لمليشيات الحوثي الإرهابية شمال غربي الضالع وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفاكي تعزيز التنسيق السياسي في المحافل الدولية
من الأخبار الجميلة التي اقترنت مع احتفالاتنا بالعيد الوطني للوحدة المباركة 24 عودة وحدتي صنعاء وعدن لموقعهما الطبيعي في دوري الدرجة الأولى بعد اجتيازهما كبوة الهبوط لدوري المظاليم فمبروك عليهما. إذا فالعيد عيدان في صنعاء وعدن وتحديدا لمحبي الناديين العريقين ولعل الخبر الأجمل لديهما أن تعمل الإدارتان بنفس الوتيرة العالية التي مكنت الفريقين من العودة مجددا لمكانهما الطبيعي وألا يكون الصعود والهبوط عادة سنوية. وكما باركنا في مستهل العمود للوحدتين وفي الأسبوع الماضي لفحمان أبين نبارك كذلك لشعلة البريقة توهجها وقدرتها على أن تكون متقدة في دوري الأولى.. فللفرسان الأربعة تهانينا ودعاؤنا بأن يكون الصعود من أجل المنافسة لا كمالة عدد أو في مواقع الهروب من الهبوط إن لم تصطادهم شباك الهبوط . هل عرفت إدارة أهلي الحديدة بخبر تأهل فحمان وعدم قدرة فريقها على تجاوز دوري الثانية والذي ظل حبيسا فيه منذ سنوات طويلة..فحمان ليس أحسن حالا من الأهلي على كافة الأصعدة ومع هذا صعد الأول وبقي الأخير غارقا رغم أنه من محافظة ساحلية . وبما أننا قد عرفنا هوية فرسان الصعود فمن سيلحق ب22 مايو وأهلي تعز من فرق الدرجة الأولى… الجولات القادمة كفيلة بتحديد هوية الفريقين الآخرين.. ما نتمناه أن يكون لروح الرياضة السامية الدور الرئيس في تحديد هوية الباقين والهابطين. لا أعرف لماذا يتأخر أهلي صنعاء عندما يكون في موقع التقدم.. خسارته من شباب الجيل شكلت نقطة تحول في عدم مقدرته على اللحاق بركب الصقر.. من يريد الدوري لا يتقاعس في اللحظات المصيرية وهذا ما أدركه الصقر جيدا فواصل التحليق عاليا. رغم ما نعيشه من أحداث يريد فاعلوها أن نكره هذا الوطن إلا أننا سنظل نحبه ونفرح لفرحه ومن أفراحه التي تعطينا الأمل أننا قادرون على فعل شيء جميل تأتي الوحدة الغالية التي نحتفل بها نهاية الأسبوع الجاري.. وهي مناسبة كبيرة سنحتفل بها ولو على ضوء الشموع. نبارك لشبابنا اليمني بعيد الوحدة المباركة.. طبعا كل قاطع طريق ومخرب خدمات النفط والغاز والكهرباء لا يحمل روح الشباب المليئة بحب الوطن وبالتالي لا ينتمي لهذا الوطن المعطاء.. دمت يا بلدي عصيا على كل عاص… وكل عام وأنت والوطنيون فيك بخير.