رئيس مجلس القيادة يعزي وكيل وزارة المالية بوفاة نجله
اليمن يعرب عن تطلعه للسلام الحقيقي والمستدام القائم على المرجعيات المتفق عليها
تشكيل مجلس التنسيق الأعلى السعودي - المصري برئاسة ولي العهد السعودي و الرئيس المصري
سُقُطرى.. جوهرة المجرة: صور يمنية تتصدر ترشيحات مصور درب التبانة لعام 2025
الإرياني يبارك إحباط تهريب شحنة ضخمة من الحبوب المخدرة مرتبطة بالحوثيين
الرئيس العليمي يعزي في ضحايا تحطم الطائرة الهندية
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى استقلال الفلبين
ناقش تطوير مدينة الخوخة.. طارق صالح يترأس اجتماعًا مشتركًا من هيئة الأراضي ومحافظة الحديده
اليمن يطالب إيران بالكف عن سلوكها المزعزع للأمن والاستقرار ويحذر من خطر الحوثيين على الملاحة
وكيل وزارة التربية يطلع على سير العمل في مشروع العودة للمدارس

بعض الأندية أصبح صعودها وهبوطها ملازما لها وكأنه أمر لابد منه على اعتبار أن هذه الأندية تطبق المثل الشعبي “قطع العادة عداوة” بحذافيره. لا ندري لماذا أصبح الصعود والهبوط أمرا لابد منه لدى قيادات ولاعبي ومنتسبي تلك الأندية وكأنها لا تريد أن توجد لنفسها مكانا ثابتا على مستوى الساحة الكروية. الأغرب من ذلك أن أندية اعتادت ذلك مع أن لديها إمكانيات تجعلها في موقف أفضل من أندية كثيرة لا تملك حتى الربع مما تمتلكه أندية الهبوط والصعود. لا تسألوا ما الدليل.. ففحمان أبين أكد لنا جميعا تلك الحقيقة حين استطاع أن يقهر المستحيل ويسجل حضوره في أندية النخبة على حساب أندية عريقة وتمتلك المال الكافي لجعلها في القمة. فيما أندية مثل 22 مايو وشعب صنعاء وغيرها من الأندية لم نشاهدها قادرة حتى على تقديم أقل القليل مع أن لديها مقرات نموذجية وملاعب مميزة واستثمارات جيدة تمكنها من السير قدما وليس التراجع للخلف وما هذان الناديان إلا نموذجا بسيطا للكثير. هناك اختلالات واضحة في مثل هذه الأندية لا يعلمها إلا القائمون على إدارتها وتسييرها وكما يقال السر في بطن الشاعر. لابد من مراجعة حسابات هذه الأندية سواء على مستوى إداراتها أو جمعياتها العمومية التي يجب أن تكون لها كلمة حقيقية وواضحة تجعل من خلالها أنديتها متميزة وقادرة على العطاء لا أن تظل تراوح هبوطا وصعودا.