مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا الزعوري يثمن دعم صندوق الأمم المتحدة للسكان للمشاريع المستدامة في اليمن سفارة اليمن في كوالالمبور تدشن العمل بمركز الأحوال المدنية اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا الارياني يدعو لتحرك دولي للضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق كافة المختطفات والمخفيات قسرا في معتقلاتها اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا احباط هجوم لمليشيات الحوثي الإرهابية شمال غربي الضالع وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفاكي تعزيز التنسيق السياسي في المحافل الدولية
بعض الأندية أصبح صعودها وهبوطها ملازما لها وكأنه أمر لابد منه على اعتبار أن هذه الأندية تطبق المثل الشعبي “قطع العادة عداوة” بحذافيره. لا ندري لماذا أصبح الصعود والهبوط أمرا لابد منه لدى قيادات ولاعبي ومنتسبي تلك الأندية وكأنها لا تريد أن توجد لنفسها مكانا ثابتا على مستوى الساحة الكروية. الأغرب من ذلك أن أندية اعتادت ذلك مع أن لديها إمكانيات تجعلها في موقف أفضل من أندية كثيرة لا تملك حتى الربع مما تمتلكه أندية الهبوط والصعود. لا تسألوا ما الدليل.. ففحمان أبين أكد لنا جميعا تلك الحقيقة حين استطاع أن يقهر المستحيل ويسجل حضوره في أندية النخبة على حساب أندية عريقة وتمتلك المال الكافي لجعلها في القمة. فيما أندية مثل 22 مايو وشعب صنعاء وغيرها من الأندية لم نشاهدها قادرة حتى على تقديم أقل القليل مع أن لديها مقرات نموذجية وملاعب مميزة واستثمارات جيدة تمكنها من السير قدما وليس التراجع للخلف وما هذان الناديان إلا نموذجا بسيطا للكثير. هناك اختلالات واضحة في مثل هذه الأندية لا يعلمها إلا القائمون على إدارتها وتسييرها وكما يقال السر في بطن الشاعر. لابد من مراجعة حسابات هذه الأندية سواء على مستوى إداراتها أو جمعياتها العمومية التي يجب أن تكون لها كلمة حقيقية وواضحة تجعل من خلالها أنديتها متميزة وقادرة على العطاء لا أن تظل تراوح هبوطا وصعودا.