ميليشيا الحوثي أداة حرب رخيصة قابلة للتدوير
تدشين البرنامج التأهيلي لأعضاء فريق كرة القدم لذوي البتر في تعز
قائد محور الغيضة يؤكد أهمية دور كتيبة الاحتياط في مساندة وحدات المحور
قرارات بتشكيل لجان برلمانية للنزول الميداني إلى المحافظات
مجلس الوزراء يناقش جهود مكافحة المخدرات ويوافق على إنشاء مركز معلوماتي يشمل جميع المحافظات
مفتاح: مأرب بيئة واعدة للاستثمار الزراعي وتطوير الصناعات المرتبطة به
مجلس الوزراء يستنكر الجريمة الحوثية النكراء بتصفية الشيخ صالح حنتوس ويؤكد: لن تمر دون عقاب
أمين محلي شبوة يؤكد أهمية الارتقاء بالعملية التعليمية
57012 شهيدا و134592 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
السلطة المحلية في ريمة: الشهيد صالح حنتوس عاش مقارعاً لكل الدعوات الجاهلية والادعاءات الضالة والأفكار المنحرفة

بعض الأندية أصبح صعودها وهبوطها ملازما لها وكأنه أمر لابد منه على اعتبار أن هذه الأندية تطبق المثل الشعبي “قطع العادة عداوة” بحذافيره. لا ندري لماذا أصبح الصعود والهبوط أمرا لابد منه لدى قيادات ولاعبي ومنتسبي تلك الأندية وكأنها لا تريد أن توجد لنفسها مكانا ثابتا على مستوى الساحة الكروية. الأغرب من ذلك أن أندية اعتادت ذلك مع أن لديها إمكانيات تجعلها في موقف أفضل من أندية كثيرة لا تملك حتى الربع مما تمتلكه أندية الهبوط والصعود. لا تسألوا ما الدليل.. ففحمان أبين أكد لنا جميعا تلك الحقيقة حين استطاع أن يقهر المستحيل ويسجل حضوره في أندية النخبة على حساب أندية عريقة وتمتلك المال الكافي لجعلها في القمة. فيما أندية مثل 22 مايو وشعب صنعاء وغيرها من الأندية لم نشاهدها قادرة حتى على تقديم أقل القليل مع أن لديها مقرات نموذجية وملاعب مميزة واستثمارات جيدة تمكنها من السير قدما وليس التراجع للخلف وما هذان الناديان إلا نموذجا بسيطا للكثير. هناك اختلالات واضحة في مثل هذه الأندية لا يعلمها إلا القائمون على إدارتها وتسييرها وكما يقال السر في بطن الشاعر. لابد من مراجعة حسابات هذه الأندية سواء على مستوى إداراتها أو جمعياتها العمومية التي يجب أن تكون لها كلمة حقيقية وواضحة تجعل من خلالها أنديتها متميزة وقادرة على العطاء لا أن تظل تراوح هبوطا وصعودا.