مدير أمن عدن يحذر: الحوثيون يؤسسون لتجارة المخدرات من المحويت
مكتب الصحة بمأرب يدشن المرحلة الثانية من النشاط الإيصالي
إيران تشيع 60 من قادتها العسكريين والعلماء النوويين
طارق صالح يُجري اتصالًا هاتفيًا برئيس مجلس القيادة
الصقر بطلاً لبطولة تعز للبراعم تحت 15 سنة.. والوصافة بانتظار الحسم بين الأهلي والصحة
الدعيس يتفقد مشروع الحجر البيطري بالمخا ويشدد على تطبيق المعايير الصحية
تعز.. مدير عام "القاهرة" يوجّه بتنفيذ ثلاثة مشاريع عاجلة للصرف الصحي
البركاني يقدم واجب العزاء في وفاة رجل الأعمال الحاج أحمد عبد الله الشيباني
اليمن يشارك في منتدى الترابط العالمي في مجال النقل بمدينة إسطنبول
البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي ووحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه

بعض الأندية أصبح صعودها وهبوطها ملازما لها وكأنه أمر لابد منه على اعتبار أن هذه الأندية تطبق المثل الشعبي “قطع العادة عداوة” بحذافيره. لا ندري لماذا أصبح الصعود والهبوط أمرا لابد منه لدى قيادات ولاعبي ومنتسبي تلك الأندية وكأنها لا تريد أن توجد لنفسها مكانا ثابتا على مستوى الساحة الكروية. الأغرب من ذلك أن أندية اعتادت ذلك مع أن لديها إمكانيات تجعلها في موقف أفضل من أندية كثيرة لا تملك حتى الربع مما تمتلكه أندية الهبوط والصعود. لا تسألوا ما الدليل.. ففحمان أبين أكد لنا جميعا تلك الحقيقة حين استطاع أن يقهر المستحيل ويسجل حضوره في أندية النخبة على حساب أندية عريقة وتمتلك المال الكافي لجعلها في القمة. فيما أندية مثل 22 مايو وشعب صنعاء وغيرها من الأندية لم نشاهدها قادرة حتى على تقديم أقل القليل مع أن لديها مقرات نموذجية وملاعب مميزة واستثمارات جيدة تمكنها من السير قدما وليس التراجع للخلف وما هذان الناديان إلا نموذجا بسيطا للكثير. هناك اختلالات واضحة في مثل هذه الأندية لا يعلمها إلا القائمون على إدارتها وتسييرها وكما يقال السر في بطن الشاعر. لابد من مراجعة حسابات هذه الأندية سواء على مستوى إداراتها أو جمعياتها العمومية التي يجب أن تكون لها كلمة حقيقية وواضحة تجعل من خلالها أنديتها متميزة وقادرة على العطاء لا أن تظل تراوح هبوطا وصعودا.