قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن
باتت معظم البلدان التي تعتمد على الأنظمة المصرفية الحرة المستقلة ولا تلتزم بالاتفاقيات والأسس والمعايير التي تضعها الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية تواجه إشكالية قانونية وإدارية تتمثل في حق التصرف وإدارة الودائع في المصارف الخارجية وتضعها أمام خيارات صعبة ومعقدة خصوصا في ظل الالتزام بالأنظمة والقوانين والإجراءات التي تحكم العلاقة بين المودعين والمصارف فالعديد من البلدان سارعت إلى تعديل قوانينها بما يسمح بتحريك الأموال ووجهتها من أجل عدم الإضرار باقتصادياتها وبقطاعاتها والمحافظة على الحقوق العامة والخاصة فالأحداث والإجراءات المستمرة كشفت عمق مشكلة الودائع المستضافة لدى مصارف ودول خارجية والمسجلة بأسماء حكومات وبلدان لا تلتزم بالقوانين والمعايير الدولية المفروضة من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية حيث يطلب تجميدها من قبل الأمم المتحدة والولايات المتحدة الأميركية وتحويلها إلى حسابات خاصة في بنك الاحتياط الفيدرالي في نيويورك إلا أن الدول المستضيفة لتلك الأموال تعتبر هذا الطلب والإجراء غير مشروع قانونا ويخلو من أي توثيق قانوني وفني يحدد من طبيعة الحسابات المراد تجميدها أو تحريكها ولا تنسجم مع المعايير التي تحكم العلاقة بين المودع والمصرف ولا تشكل حماية لمصارفها من دون التعرض مستقبلا لمساءلة قانونية خصوصا وأن النظام المصرفي الحر وقانون السرية المصرفية يمنعان تجميد أي حسابات إلا في إطار القوانين وقانون مكافحة غسل وتبييض الأموال وتمويل الإرهاب.